بواسطة Syria in a Week Editors | أبريل 8, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
هدر السيادة: روسيا تكافئ نتنياهو
رويترز وعنب بلدي
3-4 نيسان/أبريل
أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بنيامين نتنياهو يوم الخميس أن قوات روسية خاصة في سوريا عثرت على رفات جندي إسرائيلي مولود في الولايات المتحدة كان في عداد المفقودين منذ عام 1982. ونسب إليه القول “حدد جنودنا مع الشركاء السوريين مكان مرقده الأخير. نحن سعداء للغاية لأنهم سيتمكنون من منحه التكريم العسكري اللازم في وطنه”. وأضاف بوتين، “روسيا عثرت على جثة الجندي بالتنسيق مع الجيش السوري، وإن جنودنا جلبوه إلى إسرائيل.
وقالت الوكالة السورية الرسمية للأنباء (سانا) إن النظام السوري لا علم له بموضوع تسليم رفات الجندي الإسرائيلي، زيخاري باومل لإسرائيل. وأضافت الوكالة نقلًا عن مصدر إعلامي أنه “لا علم لسورية بموضوع رفات الجندي الإسرائيلي، وإن ما جرى هو دليل جديد يؤكد تعاون المجموعات الإرهابية مع الموساد”.
وأعلن اختفاء زخاري باومل، الذي كان يبلغ من العمر 21 عاماً عندما شارك في الغزو الإسرائيلي للبنان إلى جانب جنديين آخرين في معركة السلطان يعقوب. وفي كلمة خلال محادثات مع نتنياهو في موسكو، نقلت وكالات أنباء روسية عن بوتين قوله إن مهمة العثور على رفات الجندي كانت شاقة.
وقال الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء إن إسرائيلاستعادت رفات جندي من أصل أمريكي مفقود منذ معركة بالدبابات ضد القوات السورية عام 1982.
هدر السيادة: استخفاف ترامب بحقوقنا
رويترز
7 نيسان/أبريل
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم السبت إنه اتخذ القرار المثير للجدال بالاعتراف بضم إسرائيل لمرتفعات الجولان عام 1981 بعد تلقيه درساً سريعاً في التاريخ خلال حوار بشأن موضوع مختلف.
وقال ترامب أمام تجمع الائتلاف اليهودي الجمهوري في لاس فيجاس إنه اتخذ هذا القرار السريع خلال نقاش مع كبار مستشاريه بشأن السلام في الشرق الأوسط ومن بينهم ديفيد فريدمان سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل وصهره جاريد كوشنر.
وأضاف ترامب وسط ضحك من الحاضرين بلاس فيجاس “قلت أيها الزملاء اسدوا لي معروفاً. حدثوني قليلاً عن التاريخ بشكل سريع. تعرفون لدي أمور كثيرة أعمل بشأنها: الصين وكوريا الشمالية”.
وزار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ترامب الشهر الماضي. ووقع ترامب خلال اجتماعهما في 25 مارس آذار على إعلان باعتراف الولايات بالجولان أرضاً إسرائيلية في تخل مستفز عن السياسة التي تنتهجها الولايات المتحدة منذ عشرات السنين. وكان ترامب قد أعلن هذه الخطوة قبل ذلك بأيام على تويتر وفُسرت على نطاق واسع على أنها محاولة لتعزيز نتنياهو الذي يخوض انتخابات في التاسع من أبريل نيسان للفوز بفترة جديدة.
وقال ترامب يوم السبت إنه اتخذ قراره بشكل سريع وأضاف “نتخذ قرارات سريعة. ونتخذ قرارات سليمة”.
معاناة الأطفال ما بعد داعش
رويترز
7 نيسان/أبريل
يعاني الأطفال في مخيم الهول من سوء التغذية وعدم اكتمال النمو وكسور في الأرجل، بحسب سجلات الطواقم الطبية في المخيم لأطفال رضع نُقلوا من ساحة المعركة إلى العيادة المكتظة التي تفتقر إلى الحد الأدنى من الخدمات الطبية.
وتمتلئ المقرات الصحية بصبية في سن المراهقة فقدوا بعض أطرافهم ونساء مصابات بشظايا وبطلقات نارية. ويعاني العاملون في المجال الطبي جراء نزوح أكثر من 60 ألف شخص من الباغوز المعقل الأخير لتنظيم داعش في شرق سوريا لمجاراة سيل المحتاجين للرعاية الطبية في المخيم.
وتقول جماعات المساعدات الإنسانية إن العشرات وخاصة من الأطفال ماتوا في الرحلة التي يبلغ طولها 240 كيلومتراً إلى مخيم الهول أو عقب وصولهم إليه.
وراحت أعداد لا حصر لها ضحية القصف المكثف والقتال الذي استهدف إخراج مقاتلي التنظيم كما أصيبت أعداد أكبر بجروح، وكان من بين المصابين زوجات للمقاتلين وأطفالهن وأنصار التنظيم ومدنيون محاصرون في الباغوز.
تبادل للقصف في إدلب
رويترز
6-7 نيسان/أبريل
وردت أنباء يوم الأحد عن مقتل ما لا يقل عن 15 شخصاً في قصف متبادل بين القوات الحكومية ومقاتلي المعارضة في شمال غرب سوريا، مما يزيد الضغط على اتفاق وقف إطلاق النار بالمنطقة الذي توسطت فيه روسيا وتركيا. ويواجه الاتفاق مصاعب في الأسابيع القليلة الماضية. فقد ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن 45 شخصا قتلوا في الأيام الخمسة الأخيرة فقط، وأن معظمهم سقط نتيجة للقصف الحكومي لمناطق المعارضة.
في غضون ذلك قالت وسائل الإعلام الحكومية السورية إن خمسة أشخاص قتلوا في بلدة مصياف الخاضعة لسيطرة الحكومة.
وأشار وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا وكندا والولايات المتحدة وإيطاليا واليابان يوم السبت “بقلق متزايد إلى تصاعد النشاط العسكري السوري في المنطقة منزوعة السلاح في إدلب خلال الأسابيع القليلة الماضية” وفقا لما جاء في بيان صدر بعد اجتماع لمجموعة الدول السبع.
ونشرت تركيا قوات في إدلب بموجب اتفاق مع روسيا وإيران. ويتمتع مقاتلون من جماعة تحرير الشام المتشددة بنفوذ في المنطقة.
وتقول الأمم المتحدة إن إدلب والمناطق المجاورة تؤوي نحو ثلاثة ملايين شخص نصفهم نزحوا إليها من أجزاء أخرى في سوريا بسبب الحرب.
مصير المتشددين!
رويترز
5نيسان/أبريل
قال وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستانير يوم الجمعة إن وزراء داخلية مجموعة الدول الصناعية السبع ما زالت لديهم وجهات نظر مختلفة حول كيفية التعامل مع المتشددين وأسرهم في سوريا والعراق.
وكررت وكيلة الوزارة الأمريكية كلير جريدي، ممثلة الولايات المتحدة في اجتماع باريس، موقف بلادها المتمثل في ضرورة إعادة المقاتلين الأجانب كل إلى وطنه الأم.
وفي سياق متصل قالت مقررة لحقوق الإنسان تابعة للأمم المتحدة يوم الخميس إنه يتعين على العراق ضمان مثول قيادات تنظيم داعش للعدالة فيما تردد عن ارتكابهم جرائم حرب وإبادة بحق مدنيين وليس لمجرد اتهامات بالانتماء إلى جماعة إرهابية.
وذكرت أجنيس كالامارد مقررة الأمم المتحدة المعنية بالقتل خارج نطاق القضاء والإعدام الفوري والتعسفي أن محكمة في بغداد قضت بإعدام أربعة رجال وهما عراقيان وسوريان يوم 30 تشرين الأول/أكتوبر في اتهامات بالانتماء لمنظمة إرهابية محظورة هي تنظيم داعش. ولم يتم الكشف عن هوياتهم لكنها وصفتهم في بيان بأنهم “أربعة من كبار المنتسبين لقيادة داعش”. وأضافت “كان حرياً بالمحاكمة أن تلقي الضوء على داعش من الداخل وتنشئ سجلاً قضائياً ضرورياً بجرائم داعش ضد الناس”.
منبج وتركيا مجدداً
رويترز
4نيسان/أبريل
قالت مصادر عسكرية تركية إن العمل مع الولايات المتحدة لتطبيق اتفاق بشأن مدينة منبج السورية يسير بوتيرة أبطأ من المرجو. وأضافت المصادر أن أنقرة تبذل جهوداً لتسريع العملية في إشارة إلى اتفاق بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي لاستكمال انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية من المدينة.
وذكرت المصادر أن تركيا وروسيا نفذتا ثلاث دوريات منسقة في منطقة تل رفعت بشمال سوريا التي يسيطر عليها بشكل أساسي الأكراد وتعتزمان مواصلة تلك الدوريات.
الجزائر تتعلم من النزاع السوري!
رويترز
2 نيسان/أبريل
ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية يوم الثلاثاء أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قدم استقالته، وذلك في أعقاب احتجاجات حاشدة مستمرة منذ أسابيع. جاء ذلك التحرك بعد مطالبة رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح باتخاذ إجراءات دستورية فورية لعزل بوتفليقة (82 عاما). وقدم بوتفليقة اعتذاراً للشعب الجزائري في رسالة استقالته!
وليبيا لا تتعلم من تجربتنا!
رويترز
7 نيسان/أبريل
قال سكان إن قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) بقيادة خليفة حفتر نفذت ضربات جوية على الجزء الجنوبي لطرابلس يوم الأحد وتقدمت باتجاه وسط المدينة، في تصعيد لعملية تهدف للسيطرة على العاصمة في حين لم تتمكن الأمم المتحدة من التوصل إلى هدنة.
في الأسبوع الماضي، تقدم الجيش الوطني الليبي الذي يدعم حكومة موازية في شرق البلاد نحو طرابلس في الغرب حيث يوجد مقر الحكومة المعترف بها دولياً.
ويؤجج الهجوم من صراع على السلطة يمزق البلد المنتج للنفط والغاز منذ الإطاحة بمعمر القذافي عام 2011.
ويقول الجيش الوطني الليبي إنه وصل إلى المشارف الجنوبية لطرابلس وبسط سيطرته على المطار الدولي السابق وهو ما ينفيه مسؤولون عسكريون في طرابلس. وقال ساكن إن طائرة حربية واحدة على الأقل نفذت ضربة جوية على المنطقة وأن الجيش الوطني الليبي أصبح على بعد نحو 11 كيلومتراً من وسط المدينة، مضيفا أنه رأى القوات الموالية لحكومة طرابلس وهي تنسحب.
وذكر بيان لبعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا يوم الأحد أن البعثة دعت إلى هدنة لمدة ساعتين في جنوب طرابلس لإجلاء المدنيين والجرحى، دون مزيد من التفاصيل. لكن مسؤولاً بالأمم المتحدة قال إنه لم يتم الالتزام بالهدنة مع حلول مساء الأحد.
وفي دلالة أخرى على تدهور الوضع الميداني، أشار بيان أمريكي إلى أن فرقة من الجنود الأمريكيين تساند القيادة الأمريكية في أفريقيا غادرت ليبيا لأسباب أمنية، دون مزيد من التفاصيل.
بواسطة Syria in a Week Editors | أبريل 3, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
Golan Present, Syria Absent
31 March 2019
Arab leaders said on Sunday they would seek a UN Security Council resolution against the US decision to recognize Israeli sovereignty over the Golan Heights and promised to support Palestinians in their bid for statehood.
Arab leaders, long divided by regional rivalries, ended their annual summit in Tunisia calling for cooperation with Iran based on non-interference in each other’s affairs.
Arab leaders who have been grappling with a bitter Gulf Arab dispute, splits over Iran’s regional influence, the war in Yemen, and unrest in Algeria and Sudan sought common ground after Washington recognized Israel’s sovereignty over the Golan.
“We, the leaders of the Arab countries gathered in Tunisia… express our rejection and condemnation of the United States decision to recognize Israel’s sovereignty over the Golan,” Arab League Secretary General Ahmed Aboul Gheit said.
He said Arab countries would present a draft resolution to the UN Security Council and seek a legal opinion from the International Court of Justice on the US decision. It warned other countries away from following Washington’s lead.
Trump signed a proclamation last week recognizing the Golan Heights as part of Israel, which annexed the area in 1981 after capturing it from Syria in 1967.
Trump’s earlier decision to recognize Jerusalem as Israel’s capital also drew Arab condemnation. Palestinians want East Jerusalem as the capital of a future state.
Saudi Arabia’s King Salman bin Abdulaziz told the Arab leaders his country “absolutely rejects” any measures affecting Syria’s sovereignty over the Golan Heights.
Tunisian President Beji Caid Essebsi said the Arab summit needed to ensure the international community understood the centrality of the Palestinian cause to Arab nations.
UN Secretary-General Antonio Guterres, who also addressed the meeting in Tunis, said any resolution to the Syrian conflict must guarantee the territorial integrity of Syria “including the occupied Golan Heights”.
Trump Unites Friends and Foes
26 March 2019
US President Donald Trump’s decision to recognize Israel’s sovereignty over the Golan Heights united Washington’s Arab allies and its regional foe Iran in condemnation.
Saudi Arabia, the United Arab Emirates, Bahrain, Qatar and Kuwait criticized Monday’s move to recognize Israel’s 1981 annexation and said the territory was occupied Arab land. Riyadh and Abu Dhabi said it was an impediment to peace. Iran echoed the comments, describing Trump’s decision as unprecedented in this century.
During a visit to Washington by Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu, Trump signed a proclamation on Monday officially granting US recognition of the Golan Heights as Israeli territory.
Israel occupied the Golan Heights from Syria in the 1967 Middle East war and annexed it in 1981 in a move the UN Security Council declared unlawful.
Trump senior adviser Jared Kushner visited the Gulf Arab region last month to seek support for the economic portion of a long-awaited peace proposal for the Middle East. Gulf Arab states host US troops and are important for Washington’s regional defense policy.
United States “Isolated”
28 March 2019
During an emergency meeting for the UN Security Council called for by Syria, the United States defended US President Donald Trump’s decision to recognize Israeli sovereignty over the Golan Heights, a position condemned by the other fourteen members.
Russian Deputy UN Ambassador Vladimir Safronkov said that this was “a disregard of international law” and a “violation of UN resolution,” stressing that this “recognition is null.”
Belgium, Germany, Kuwait, China, Indonesia, Peru, South Africa, and the Dominican Republic condemned the unilateral decision that runs counter to international consensus that has been adhered to so far.
“The Golan Heights are Syrian land occupied by Israel,” said the Kuwaiti UN Ambassador Mansour al-Otaibi. “We call for the liberation of the Golan territory,” he added.
The United States expressed its approval for maintaining the United Nations Disengagement Observer Force (UNDOF) despite Trump’s decision to recognize Israel’s recognition of the plateau.
US diplomat Rodney Hunter told the council that the U S decision on the Golan Heights does not affect the truce or undermine the deployment of the peacekeeping mission. “UNDOF continues to have a vital role to play in preserving stability between Israel and Syria,” he told the council.
“The United States is concerned by the Secretary-General’s reports of continued military activities and presence of the Syrian armed forces in the Area of Separation,” Hunter added.
“UNDOF’s mandate is crystal clear. There should be no military activity of any kind in the Area of Separation, including military operations by the Syrian armed forces… The United States is also alarmed by the reports of Hezbollah’s presence in the Area of Separation,” he said.
The “Resistance” Option?
26 March 2019
The Secretary General for Hezbollah Hassan Nasrallah on Tuesday called for adopting the “resistance” option to retake lands occupied by Israel, after Washington recognized Israeli sovereignty over the Syria Golan plateau. He also called on the Arab League to take actions in the upcoming summit in Tunisia.
In a televised speech broadcast by Manar TV channel, which is affiliated with his party, Nasrallah said that the “only option” for Syrians and Lebanese to retake their lands which Israel occupies, and for the Palestinian people to obtain their “legitimate rights” is “resistance, resistance, resistance … at a time in which the resistance has created numerous victories and a time in which the Resistance Axis is strong.”
He described Trump’s move as a “pivotal event in the history of the Arab-Israeli conflict,” and reflects “disrespect and disregard for the Arab and Islamic worlds… just for Israel’s sake and Israel’s interest.”
Nasrallah stressed that Trump’s decision “is a fatal blow to the so-called peace process in the region, which is based on land in exchange for peace,” adding that this would have not happened if it were not for “the world’s silence” after Washington’s recognition of Jerusalem as the Israeli capital last year.
Nasrallah said that condemnation statements “are no longer useful” to confront the US recognition.
An Airstrike in the Depth
28 March 2019
Syrian air defenses repelled an Israeli air “aggression” early Thursday that targeted the northeast of Aleppo in northern Syria, according to the Syrian official news agency SANA.
“Army air defenses repelled an Israeli air aggression that targeted a number of industrial sites in Sheikh Najjar industrial zone, north-east of Aleppo, and downed a number of the hostile missiles,” the official SANA news agency said, citing a military source. “There were only material damages,” the source added.
The Syrian Observatory for Human Rights (SOHR) said the Israeli bombardment hit ammunition depots belonging to Iranian forces killing seven allied militants. The SOHR said the militants were non-Syrian troops allied to Iranian forces. Five Syrian soldiers were also injured, according to the SOHR.
A number of residents of Aleppo city told AFP that the attack led to a power cut in the whole city.
Israel has intensified its bombardment in Syria in recent years, targeting Syrian army positions and Iranian and Hezbollah targets. It repeatedly insists that it will continue to confront what is described as Iranian attempts to cement its military presence in Syria and send advanced weapons to Hezbollah.
On 21 January, the Israeli army announced that it launched airstrikes that targeted depots and intelligence and training centers affiliated with the Iranian al-Quds Brigade, in addition to weapons depots and a position near Damascus international airport. The airstrike killed twenty-one people, including Iranian forces and allied forces, according to the SOHR.
The strikes come after the US President Donald Trump signed a proclamation on Monday recognizing Israeli sovereignty over the Syrian Golan Heights, which was occupied by Israel in 1967 and annexed in 1981, a move that has not received recognition by the international community.
First Attack After Defeat
26 March 2019
ISIS claimed responsibility on Tuesday for an attack in northern Syrian city of Manbij that killed seven fighters from a local council that administers the city and falls under the umbrella of the Syrian Democratic Forces (SDF). The attack is the first of its kind since the declaration of the end of the “caliphate.”
“Soldiers of the caliphate attacked a checkpoint… west of Manbij city last night and exchanged machine fire with them,” said a statement circulated by jihadist accounts on Telegram.
The group claimed responsibility shortly after council spokesman Sherfan Darwish announced the “martyrdom of seven fighters in a terrorist attack on one of our checkpoints at the entrance of the city” at night. He told the AFP that sleepers cells affiliated with the group are responsible for the attack.
The Manbij Military Council administers the city which is located in Aleppo governorate.
The head of the Syrian Observatory for Human Rights Rami Abdul Rahman confirmed the number of casualties and told the AFP, “This is the first attack of its kind since the liberation of al-Baghouz from ISIS.”
The SDF announced on Saturday the complete elimination of the “caliphate,” which the group had declared in Syria and neighboring Iraq in 2014. The SDF also announced the start of a “new phase” to eliminate sleeper cells in coordination with the US-led international coalition.
“After the victory over ISIS, we have entered the phase of sleeper cells. These sleeper cells are being activated and carrying out attacks but we will foil their operations,” Darwish said.
The Nidus of Jihadists
30 March 2019
Wrangles with guards and violent fights break out in al-Hol camp in eastern Syria, as thousands of women and children of foreign ISIS fighters cram in the camp that has turned into a nidus of jihadists which could explode at any moment.
ISIS’s “caliphate” has been eliminated, but it left behind it thousands of extremist supporters, from Syria or foreigners who come from France, Tunisia, or Russia. Some of them were imprisoned while others were transferred to refugee camps run by Syrian Kurds.
In al-Hol camp alone, more than nine thousand foreign women and children were isolated in an area designated just for them, with a fence separating them from the rest of the refugees. Foreigners were separated from the rest due to their close links to ISIS.
Kurdish authorities are calling for the restoration of foreigners to their countries for fear of the “danger” stemming from the presence of thousands of them in the camp. Women and children “need rehabilitation and re-integration into their original societies, or else the will be future terrorists,” Omar Abdul Karim, one of the officials, said.
بواسطة Syria in a Week Editors | أبريل 1, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
حضر الجولان وغابت سوريا
31 آذار/مارس
قال الزعماء العرب الأحد إنهم سيسعون إلى استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي ضد قرار الولايات المتحدة بالاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان ووعدوا بدعم الفلسطينيين في مسعاهم من أجل إقامة دولة.
واختتم الزعماء العرب، المنقسمون منذ فترة طويلة بسبب المنافسات الإقليمية، قمتهم السنوية في تونس بالدعوة للتعاون مع إيران على أساس علاقات حسن الجوار ودون تدخل أي من الطرفين في الشؤون الداخلية للطرف الآخر.
وسعى الزعماء العرب، الذين يواجهون خلافاً مريراً بين دول الخليج العربية وانقساماً حول نفوذ إيران في المنطقة والحرب في اليمن والاضطرابات في الجزائر والسودان، لإيجاد أرضية مشتركة بعد اعتراف واشنطن بسيادة إسرائيل على الجولان.
وقال أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية في البيان الختامي “نحن قادة الدول العربية المجتمعون في تونس…. نُعرب عن رفض وإدانة قرار الولايات المتحدة بالاعتراف بسيادة اسرائيل على الجولان”.
وأضاف أن الدول العربية ستقدم مشروع قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وستسعى لاستصدار رأي من محكمة العدل الدولية “بعدم شرعية وبطلان الاعتراف الأمريكي” بسيادة إسرائيل على الجولان. وحذر البيان الدول الأخرى من أن تحذو حذو واشنطن.
ووقع ترامب إعلاناً الأسبوع الماضي بالاعتراف بالجولان جزءاً من إسرائيل التي ضمتها عام 1981 بعد الاستيلاء عليها من سوريا عام 1967.
جاءت هذه الخطوة من جانب ترامب بعد أقل من أربعة أشهر على اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل، وهو القرار الذي قوبل بإدانة عربية. ويريد الفلسطينيون القدس الشرقية عاصمة لدولة يسعون لإقامتها في المستقبل.
وفي كلمته إلى الزعماء العرب أكد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز رفض بلاده “القاطع” لأي إجراءات من شأنها المساس بالسيادة السورية على الجولان.
وأكد الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي أن القمة العربية ينبغي أن تؤكد للعالم أهمية القضية الفلسطينية للدول العربية.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الذي تحدث أيضاً في القمة العربية في تونس أن أي حل للصراع السوري يجب أن يضمن وحدة أراضي سوريا “بما في ذلك هضبة الجولان المحتلة”.
ترامب “يوحد” خصومه وأصدقائه
26 آذار/مارس
قوبل قرار الرئيس دونالد ترامب الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان، بادانة واسعة سواء من جانب حلفاء واشنطن الخليجيين أو من خصمها الإقليمي إيران.
وانتقدت السعودية والإمارات والبحرين وقطر والكويت القرار الذي اتخذه ترامب أمس الاثنين بالاعتراف بضم إسرائيل لهضبة الجولان في عام 1981 وقالت إنها أرض عربية محتلة. وقالت السعودية والإمارات إن القرار عقبة في طريق السلام. وأصدرت إيران تصريحات مماثلة ووصفت قرار ترامب بأنه يعد سابقة في القرن الحالي.
كان ترامب قد وقع الاثنين خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن مرسوماً يحمل اعترافاً أمريكياً رسمياً بسيادة إسرائيل على الجولان.
واحتلت إسرائيل هضبة الجولان في حرب عام 1967 ثم ضمتها في عام 1981 في خطوة أعلن مجلس الأمن بالأمم المتحدة أنها غير قانونية.
وزار جاريد كوشنر المستشار الخاص لترامب منطقة الخليج الشهر الماضي سعياً لكسب الدعم للشق الاقتصادي لخطة السلام المقترحة في الشرق الأوسط. وتستضيف دول خليجية قوات أمريكية كما أنها تمثل أهمية لسياسة الدفاع الأمريكية في المنطقة.
أميركا “معزولة”
28 آذار/مارس
دافعت الولايات المتّحدة الأربعاء في مجلس الأمن الدولي عن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان، وهو موقف دانه بالإجماع شركاؤها الـ14 الآخرون في الأمم المتّحدة خلال جلسة طارئة عقدت بطلب من سوريا.
واعتبر فلاديمير سافرونكوف عضو البعثة الروسيّة لدى الأمم المتّحدة أنّ ما حصل هو “تجاهل للقانون الدولي” و”انتهاك لقرارات الأمم المتّحدة”، مشدّدًا على أنّ هذا “الاعتراف لاغٍ”.
وندّدت كلّ من بلجيكا وألمانيا والكويت والصّين وإندونيسيا والبيرو وجنوب إفريقيا وجمهورية الدومينيكان بقرار أحادي يتعارض مع الإجماع الدولي الذي تمّ الالتزام به حتّى الآن.
واعتبر السفير الكويتي منصور العتيبي أنّ “الجولان أرض سوريّة تحتلّها إسرائيل”، قائلاً “نُطالب بتحرير أراضي الجولان”.
وأعلنت الولايات المتّحدة الأربعاء تأييدها الإبقاء على قوّة الأمم المتّحدة لمراقبة فضّ الاشتباك في الجولان (أندوف)، على الرّغم من قرار ترامب الاعتراف بسيادة إسرائيل على الهضبة.
وخلال جلسة مجلس الأمن، قال رودني هانتر عضو البعثة الأميركيّة في الأمم المتّحدة، إنّ الإعلان الذي وقّعه الرئيس الأميركي الإثنين “لا يؤثّر على اتّفاقية فضّ الاشتباك لعام 1974 ولا يُعرّض للخطر تفويض أندوف”.
وشدّد على أنّ “لـأندوف دوراً حيوياً في الحفاظ على الاستقرار بين إسرائيل وسوريا”.
وقال الدبلوماسي الأميركي إنّ “الولايات المتّحدة قلقة بشأن تقارير الأمم المتّحدة حول أنشطة عسكريّة متواصلة ووجود قوّات مسلّحة سوريّة في المنطقة العازلة المنزوعة السّلاح”.
وتابع “إنّ تفويض أندوف واضح للغاية: يجب ألا يكون هناك أيّ نشاط عسكري من أيّ نوع في المنطقة العازلة”.
وأردف “الولايات المتّحدة قلقة أيضًا حيال معلومات عن وجود لحزب الله في المنطقة العازلة”.
خيار “المقاومة”؟
26 آذار/مارس
دعا الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله الثلاثاء إلى اعتماد خيار “المقاومة” لاستعادة الأراضي التي تحتلها إسرائيل، غداة اعتراف واشنطن بسيادتها على هضبة الجولان السورية، مطالباً جامعة الدول العربية بالتحرك في قمة تونس بعد أيام.
ووقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين إعلاناً يعترف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية التي احتلتها عام 1967 وضمتها عام 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.
وقال نصرالله في خطاب متلفز بثته قناة المنار التابعة لحزبه، إن “الخيار الوحيد” أمام السوريين واللبنانيين لاستعادة أراضيهم المحتلة من إسرائيل، وأمام الشعب الفلسطيني للحصول على “حقوقه المشروعة” هو “المقاومة والمقاومة والمقاومة” في “زمن صنعت فيه المقاومة الكثير من الانتصارات وفي زمن محور المقاومة فيه أقوياء”.
ووصف خطوة ترامب بأنها “حدث مفصلي في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي” وتعكس “الاستهانة والاستهتار بالعالمين العربي والإسلامي.. فقط من أجل إسرائيل ومصلحة إسرائيل”.
وشدد نصرالله على أن قرار ترامب “يوجه ضربة قاضية لما يسمى بعملية السلام في المنطقة القائمة على أساس الأرض مقابل السلام”، معتبراً أن ذلك ما كان ليحصل لولا “سكوت العالم” عن اعتراف واشنطن العام الماضي بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وفي مواجهة الاعتراف الأميركي، أكد نصرالله أن بيانات الاستنكار “لم تعد تجدي”.
غارة “في العمق”
28 آذار/مارس
تصدّت الدفاعات الجوية السورية ليل الأربعاء – الخميس لـ”عدوان” جوي إسرائيلي استهدف شمال شرق مدينة حلب في شمال البلاد، وفق ما أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”.
واستهدفت هذه الغارات، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مخازن ذخيرة تابعة للقوات الإيرانية وتسببت بمقتل سبعة مقاتلين موالين لها، في حصيلة جديدة أوردها صباح الخميس.
وقال مصدر عسكري، وفق ما نقلت وكالة سانا “تصدت وسائط دفاعنا الجوي لعدوان جوي إسرائيلي استهدف بعض المواقع في المنطقة الصناعية في الشيخ نجار شمال شرق حلب، وأسقطت عدداً من الصواريخ المعادية”، موضحاً أن الأضرار “اقتصرت على الماديات”.
واستهدف القصف وفق المرصد “مستودعات ذخيرة تابعة للقوات الإيرانية والمجموعات الموالية لها، وتسبب بحدوث انفجارات ضخمة”.
وأفاد المرصد عن مقتل سبعة من حراس المستودعات جراء القصف، بعد حصيلة أولية ليلاً عن مقتل أربعة. وقال إنهم من المقاتلين غير السوريين الموالين للقوات الإيرانية. كما أفاد عن إصابة خمسة مقاتلين سوريين بجروح.
وقال عدد من سكان مدينة حلب لوكالة فرانس برس إن القصف أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن كامل المدينة، قبل أن يعود تدريجياً.
وكثّفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني. وتكرر التأكيد أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله اللبناني.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في 21 كانون الثاني/يناير توجيه ضربات طالت مخازن ومراكز استخبارات وتدريب قال إنها تابعة لفيلق القدس الإيراني، إضافة إلى مخازن ذخيرة وموقع في مطار دمشق الدولي. وتسببت الضربة وفق المرصد بمقتل 21 شخصاً بينهم عناصر من القوات الإيرانية ومقاتلون مرتبطون بها.
وتأتي الضربات ليل الأربعاء بعد توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإثنين إعلاناً يعترف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية التي احتلتها عام 1967 وضمتها عام 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.
أول هجوم منذ الخسارة
26 آذار/مارس
تبنى تنظيم “داعش” الثلاثاء هجوماً وقع في مدينة منبج في شمال سوريا، وتسبب بمقتل سبعة من مقاتلي مجلس محلي يتولى إدارة المدينة وينضوي تحت مظلة قوات سوريا الديموقراطية، في اعتداء هو الأول منذ إعلان انتهاء “الخلافة”.
وأورد التنظيم في بيان تداولته حسابات جهادية على تطبيق تلغرام “هاجم جنود الخلافة حاجزاً.. غرب مدينة منبج ليلة أمس واشتبكوا معهم بالأسلحة الرشاشة”.
وجاء تبني التنظيم بعد وقت قصير من إعلان المتحدث باسم مجلس منبج العسكري شرفان درويش “استشهاد سبعة مقاتلين في هجوم إرهابي غادر على أحد حواجزنا عند مدخل مدينة منبج” ليلاً. وقال لوكالة فرانس برس إن “خلايا نائمة” تابعة للتنظيم تقف خلف الهجوم.
ويتولى مجلس منبج العسكري إدارة المدينة الواقعة في محافظة حلب.
وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن حصيلة القتلى، موضحاً لفرانس برس أن “هذا الهجوم هو الأول من نوعه منذ تحرير الباغوز من سيطرة تنظيم داعش”.
وأعلنت قوات سوريا الديموقراطية السبت القضاء التام على “الخلافة” التي أعلنها التنظيم المتطرف في سوريا والعراق المجاور في العام 2014. وأكدت في الوقت ذاته بدء “مرحلة جديدة” من المعركة ضده للقضاء على “الخلايا النائمة” التابعة له، بالتنسيق مع التحالف الدولي بقيادة أميركية.
وقال درويش “بعد الانتصار على داعش، دخلنا مرحلة الخلايا النائمة. هذه الخلايا تتحرك وتشن هجمات، ولكننا سنتصدى لها”.
مخيم بؤرة الجهاديين
30 آذار/مارس
تجري مشاحنات مع الحراس ومشاجرات عنيفة في مخيم الهول مع وجود آلاف النساء والأطفال من أبناء مقاتلين أجانب في صفوف تنظيم “داعش”، ما يجعل هذا المخيم بؤرة جهادية مهددة بالانفجار في شرق سوريا.
تم القضاء على “خلافة” تنظيم “داعش”، لكنها خلفت وراءها آلافاً من الأنصار المتطرفين من سوريين وأجانب أتوا من فرنسا أو تونس أو روسيا، أودع بعضهم السجن فيما نقل البعض الآخر الى مخيمات للنازحين بإدارة أكراد سوريين.
ففي مخيم الهول وحده، عزل أكثر من 9 آلاف امرأة وطفل أجنبي تحت رقابة صارمة في مكان مخصص لهم، يفصلهم سياج عن باقي النازحين. وتقرر فصل الأجانب عن الباقين لارتباطهم الوثيق بتنظيم “داعش”.
تطالب السلطات الكردية بإعادة هؤلاء الأجانب إلى بلدانهم خوفاً من “الخطر” الذي قد يمثله وجود الآلاف منهم هنا. ويقول أحد المسؤولين عبد الكريم عمر إن الاطفال والنساء يحتاجون “إلى إعادة تأهيل وإلى إعادة دمجهم في مجتمعاتهم الأساسية وإلا سيكونون مشاريع إرهابيين”.
بواسطة Syria in a Week Editors | مارس 28, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
End of the “Caliphate”
25 March 2019
Dozens of ISIS fighters surrendered on Sunday to the Syrian Democratic Forces (SDF) after they came out of tunnels they were hiding in inside the town of al-Baghouz, as the SDF declared the complete elimination of the “caliphate”.
The Kurdish self-administration warned on Sunday that ISIS’s danger persists, with thousands of foreign fighters and their families being held inside SDF detention centers and camps and its ability to mobilize sleeper cells.
Several countries around the world hailed the declaration of the elimination of the caliphate, after the group was stripped off of all territories it once controlled. The SDF leadership along with its US-led international coalition ally announced the start of a new phase of the war to eliminate the group’s sleeper cells.
In the remote town of al-Baghouz east of Syria, where the final confrontation against ISIS took place, dozens of men were seen standing in line to board several pickup trucks. Some of them had long beards and some were wearing the traditional woolen robes and kuffiyas on their heads, while others had their faces covered.
“They are ISIS fighters who came out of tunnels and surrendered today,” Kurdish spokesman Jiaker Amed said without specifying numbers. “Some others could still be hiding inside,” Amed added.
An AFP team saw plumes of black smoke rising from the camp on Sunday; Amed said they came from burning ammunition depots that belonged to ISIS.
The camp, which is filled with tunnels and fallen tents, looked like a scrap yard littered with burnt cars, kitchen utensils, water bottles, and gas cylinders.
The international coalition spokesman said that SDF forces will continue to comb the area in search of jihadists and potential weapons caches.
“This back-clearance operation will be deliberate and thorough and help ensure the long-term security for the area,” the spokesman said on Twitter.
Head of the foreign relations in the Kurdish self-administration in Syria Abdel Karim Omar said, “We eliminated the state of ISIS, which is a major accomplishment, however, this does not mean that we have eliminated ISIS as an organization.”
“There are thousands of fighters, children, and women from fifty-four countries, not including Iraqis and Syrians, who are a serious burden and danger for us and for the international community,” Omar said.
The SDF estimates that during their military advances and operations, which were repeatedly paused to allow for the exit of those besieged, more than sixty-six thousand people left the ISIS pocket, including five thousand jihadists who were arrested, while others managed to escape.
Among those leaving is a large number of the jihadists’ family members, many of whom are foreigners. They were transferred to three camps in northeastern Syria, the most prominent of which is al-Hol camp, designed to accommodate twenty thousand people but now hosts more than seventy-two thousand people, including twenty-five thousand school-aged children.
“There are thousands of children who have been raised according to ISIS ideology,” Omar said. “If these children are not re-educated and re-integrated in their societies of origin, they are potential future terrorists,” he added.
According to Save the Children, there are more than three thousand and five hundred foreign children from thirty countries in the three camps.
The issue of foreign jihadists and their families has burdened the Kurdish self-administration, which called on their countries of origin to repatriate them and have them face justice on their territories. However, Western countries seem to be reluctant because of security concerns and fear of public backlash after deadly attacks adopted by the radical group. A small number of countries, including France, showed interest in taking back some of the children.
After eliminating the ISIS “caliphate,” Kurds fear that Washington will move on with its plan to withdraw troops from northern Syria, thus they would become a target for an offensive threatened by Turkey.
Ankara sees the SDF as a terrorist organization and fears they might cooperate with Kurdish insurgents inside Turkey. Omar warned that any cross-border offensive risked leading to mass breakouts from the jails where jihadists are currently held. “There should be coordination between us and the international community to confront this danger,” he added.
The US presence has dampened Ankara’s thrust and prevented Damascus from launching an attack to take back control of their territories. US President Donald Trump announced at the end of last year that he was going to withdraw all two thousand troops from Syria, however, Washington later said that it would keep around four hundred soldiers for an indefinite time.
“Fighting ISIS and its extremist violence will not end soon,” commander of the international coalition Paul LaCamera said on Saturday. Before its defeat, the group put out voice recordings on Telegram in recent days, calling on its members to take their “revenge” from the Kurds and launch attacks in the West against enemies of the “caliphate.”
Al-Baghouz front was a clear example of the complexity of the Syrian conflict which recently started its ninth year, leaving more than three hundred and seventy thousand dead, while all international efforts failed to reach a political settlement.
Kurdish Invitation
25 March 2019
Syrian Kurds urged the government to open up a dialogue to “block all attempts that challenge Syria’s sovereignty by parties that have intervened in Syria, especially the Turkish occupation regime.”
Sihanok Deibo, member of the presidential council of the Democratic Syria Council (DSC) said, “Damascus and other Arab countries should regard the (Kurdish) self-administration as a safety valve and a counter front to Turkish aggressive ambitions.”
“The number of ISIS prisoners and family members exceeds fifty thousand from forty-eight Arab and foreign nationalities,” Deibo said, considering this huge number a “big dilemma which the self-administration in northern Syria cannot bear the sole responsibility for.”
“The best way would be to establish an international tribunal in north and east of Syria, with details agreed upon with the self-administration,” Deibo added.
Golan “Documents”
24 March 2019
The Israeli Foreign Minister Israel Katz said on Sunday that the US President Donald Trump would sign a proclamation recognizing Israel sovereignty of the Syrian Occupied Golan Heights when he meets Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu in Washington on Monday.
“President Trump will sign tomorrow in the presence of PM Netanyahu an order recognizing Israeli sovereignty over the Golan Heights,” Katz wrote on Twitter.
The announcement was faced with wide criticism from Arab and Western countries and the United Nations. Damascus affirmed its commitment to retake control the Golan by all means. The Arab League stressed that “Arab summits always affirm in their decisions the Arab status of the occupied Syrian Golan.”
Trump’s announcement is a break from decades-old US policy in the Middle East and longstanding international consensus.
The Arab League said, “In light of the recent development, some Arab countries could ask for new additions to the draft resolution regarding the Golan.”
The Arab League and Arab countries denounced Trump’s announcement, stressing that the “Golan is a Syrian occupied territory.”
“Statements by the US administration, which pave the way for an official US recognition of Israeli sovereignty over the occupied Syrian Golan, are completely outside international law,” Ahmed Abu Gheit, the General Secretary of the Arab League said on Thursday: “The Golan is a Syrian occupied territory according to international law, UN and Security Council resolutions, and recognition of the international community,” he added.
The Return is “Not Listed”
23 March 2019
“The issue of Syria’s return to the Arab League has yet to be listed on the agenda and has not been formally proposed,” said the League’s spokesman Mahmoud Afifi, referring to the Arab summit scheduled to be held in Tunisia at the end of March.
The Secretary General of the Arab League Ahmed Abu Gheit said on 6 March at the end of the 151stSession of the Arab League Ministerial Meeting in Cairo, Egypt that the issue of Syria’s potential participation in the upcoming summit in Tunisia was not discussed at all during the meetings.
On 12 November 2011, after eight months of the onset of protests in Syria, the Arab League decided to suspend Syria’s membership and impose political and economic sanctions on Damascus, calling on the Syrian army “not to use violence against anti-government protestors.”
A debate has risen concerning Syria’s return, especially after Damascus strengthened its authorities and military victories by the Syrian army, which took back control of vast areas from militant jihadists and opposition with help from its Russian and Iranian allies.
There is division among Arab countries in this regard. Iraq and Lebanon called for Syria’s return to the Arab League, while the United Arab Emirates reopened its embassy in Damascus in December 2018, after cutting diplomatic ties in 2012.
Assistant Secretary General of the Arab League Hossam Zaki said in a press conference in January, “There is no Arab consensus in regards to reconsidering Syria’s suspension from the Arab League.”
بواسطة Syria in a Week Editors | مارس 25, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
انتهاء “الخلافة”
25آذار/مارس
سلّم عشرات المقاتلين من تنظيم “داعش” أنفسهم الأحد لقوات سوريا الديموقراطية بعد خروجهم من أنفاق كانوا يختبئون داخلها في بلدة الباغوز، في خطوة تأتي غداة إعلان هذه الفصائل القضاء التام على “الخلافة”.
وحذرت الإدارة الذاتية الكردية الأحد من أن خطر التنظيم لا يزال مستمراً، مع وجود آلاف المقاتلين الأجانب وأفراد عائلاتهم في معتقلات ومخيمات قوات سوريا الديموقراطية، بالإضافة إلى قدرته على تحريك “خلايا نائمة”.
وأشادت دول عدة حول العالم بإعلان القضاء على الخلافة بعد تجريد التنظيم من مناطق سيطرته جغرافياً، في وقت أعلن قادة قوات سوريا الديموقراطية وشريكها التحالف الدولي بقيادة واشنطن، بدء مرحلة جديدة من الحرب ضد التنظيم، للقضاء على هذه “الخلايا النائمة”.
في بلدة الباغوز النائية في شرق سوريا والتي شكلت مسرح المواجهة الأخيرة ضد التنظيم، شوهد قرب مخيم التنظيم، عشرات الرجال يقفون في صف منتظم، قبل صعودهم إلى شاحنات عدة توقفت في المكان. وأرخى عدد منهم لحاهم وارتدى آخرون عباءات تقليدية من الصوف أو وضعوا كوفيات على رؤوسهم وبعضهم غطوا وجوههم.
وقال جياكر أمد، المتحدث الكردي في صفوف قوات سوريا الديموقراطية لفرانس برس “إنهم مقاتلون دواعش خرجوا من الأنفاق وسلموا أنفسهم اليوم” من دون أن يحدد عددهم.
ولم يستبعد “احتمال وجود مزيد من الدواعش مختبئين داخل أنفاق”.
وشاهد فريق فرانس برس سحباً من الدخان الأسود تتصاعد من المخيم الأحد، قال أمد إنها ناجمة عن “احتراق مخازن ذخيرة” تابعة للتنظيم.
وبدا المخيم الذي يضم الكثير من الأنفاق وخيماً متداعية أشبه بحقل خردة مع انتشار هياكل سيارات محترقة وأوان منزلية وعبوات مياه واسطوانات غاز.
وأفاد المتحدث باسم التحالف الدولي ان قوات سوريا الديموقراطية ستواصل القيام بعمليات تمشيط في المنطقة بحثا عن بقايا الجهاديين وللكشف عن مخابئ محتملة للأسلحة.
وقال في تغريدة على تويتر “عملية التطهير ستكون مدروسة وشاملة وستساعد على ضمان الأمن على المدى الطويل في المنطقة”.
وأعلنت قوات سوريا الديموقراطية السبت سيطرتها على آخر جيب للتنظيم داخل بلدة الباغوز، بعد ستة أشهر من هجوم واسع بدأته في ريف دير الزور الشرقي بدعم من التحالف الدولي بقيادة أميركية.
وقال رئيس مكتب العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية الكردية في سوريا عبد الكريم عمر “قضينا على دولة داعش وهذا انجاز كبير جداً، لكنه لا يعني أننا قضينا على داعش” كتنظيم.
وتحدّث عن “تحديات كبيرة” أبرزها أن “لدينا الآلاف من المقاتلين بالإضافة إلى أطفال ونساء من 54 دولة، ما عدا السوريين والعراقيين، وهذا عبء كبير وخطر علينا وعلى كل المجتمع الدولي”.
على وقع تقدمها العسكري وعملياتها التي علقتها مراراً كي تفسح المجالأمام خروج المحاصرين، أحصت قوات سوريا الديموقراطية خروج أكثر من 66 ألف شخص من مناطق سيطرة التنظيم منذ مطلع العام، بينهم خمسة آلاف جهادي على الأقل تمّ اعتقالهم. كما تمكن آخرون من الفرار.
وبين الخارجين عدد كبير من أفراد عائلات الجهاديين، كثيرون منهم أجانب، ممن جرى نقلهم إلى ثلاث مخيمات للنازحين في شمال شرق سوريا. وأبرزها وأكبرها مخيم الهول المصمم لاستيعاب عشرين ألف شخص ويؤوي حالياً أكثر من 72 ألف شخص، 25 ألفاً منهم أطفال في سنّ الدراسة.
وحذر عمر من وجود “الآلاف من الأطفال الذين تربّوا على ذهنية داعش” في المخيمات. وقال “إذا لم تتمّ إعادة تأهيلهم وبالتالي دمجهم في مجتمعاتهم الأصلية فهم جميعهم مشاريع إرهابيين”.
وبحسب منظمة إنقاذ الطفل “سايف ذي تشليدرن”، يوجد أكثر من 3500 طفل أجنبي من أكثر من ثلاثين دولة، في المخيّمات الثلاثة.
ويشكل ملف الجهاديين الأجانب وأفراد عائلاتهم عبئاً على الإدارة الذاتية، التي تطالب دولهم باستعادتهم لمحاكمتهم على أراضيها. إلا أن الحكومات الغربية تبدي تردداً إزاء استعادتهم جراء مخاوف أمنية وخشية من ردّ فعل الرأي العام نتيجة اعتداءات دامية شهدتها تبناها التنظيم. وأبدت قلة من الدول بينها فرنسا اهتماماً باستعادة عدد من الأطفال.
ومع القضاء على “خلافة” التنظيم، يخشى الأكراد أن تبادر واشنطن إلى سحب قواتها من شمال سوريا، ما قد يجعلها هدفاً لهجوم لوحت تركيا بشنه ضدهم. وتعد أنقرة المقاتلين الأكراد “إرهابيين” وتخشى تواصلهم مع المتمردين الأكراد على أرضها.
وحذر عمر من أن “أي تهديد أو أي حرب جديدة ستكون فرصة” لمقاتلي التنظيم “للهروب من المعتقلات”، مضيفاً “يجب أن يكون هناك تنسيق بيننا وبين المجتمع الدولي لمواجهة هذا الخطر”.
ويهدئ الوجود الأميركي حتى الآن اندفاعة أنقرة، كما يحول دون شن دمشق هجوماً لاستعادة السيطرة على مناطقهم. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نهاية العام قراره سحب كامل قواته المقدرة بألفي جندي من سوريا، لكن واشنطن عادت وقررت ابقاء نحو 400 جندي لفترة من الزمن، لم يتم تحديدها.
وإلى جانب الجهاديين المعتقلين وعائلاتهم، يحتفظ التنظيم بقدرته على تحريك “خلايا نائمة” في المناطق التي طُرد منها، وبانتشاره في البادية السورية المترامية الأطراف. ويمثل ذلك تحدياً رئيسياً أمام الأكراد وحلفائهم.
ولمواجهة هذا التهديد، أعلن القائد العام لقوات سوريا الديموقراطية مظلوم كوباني خلال مؤتمر صحافي في حقل العمر النفطي السبت “بدء مرحلة جديدة” من المعركة ضد التنظيم للقضاء على “خلاياه النائمة”. وأوضح أن ذلك سيتمّ “بتنسيق مع قوات التحالف”.
وأكد قائد قوات التحالف الجنرال بول لاكاميرا في بيان السبت أن “مكافحة داعش وعنفه المتطرف لن تنتهي قريباً”.
واستبق التنظيم خسارته بنشر تسجيلات في الأيام الأخيرة على حساباته على تطبيق تلغرام، دعا في إحداها عناصره الى “الثأر” من الأكراد في مناطق سيطرتهم. كما دعا أنصاره الى شن هجمات في الغرب ضد أعداء “الخلافة”.
وشكلت جبهة الباغوز دليلاً على تعقيدات النزاع السوري الذي بدأ عامه التاسع، مخلفاً حصيلة قتلى تخطت 370 ألفاً، من دون أن تنجح كافة الجهود الدولية في التوصل إلى تسوية سياسية.
دعوة كردية
25آذار/مارس
يحض الأكراد في سورية النظام على أن يفتح حواراً من أجل “قطع الطريق على تحديات تهدد السيادة السورية من قبل أغلب المتدخلين في سورية، وبشكل خاص من قبل نظام الاحتلال التركي”.
وقال سيهانوك ديبو عضو المجلس الرئاسي في “مجلس سورية الديمقراطية” (مسد) القول إن “على دمشق ومختلف العواصم العربية أن تنظر إلى الإدارة الذاتية (الكردية) كصمام أمان وخط مواجهة مُفشِّل للطموحات العدوانية التركية”.
وكشف ديبو أن “أعداد أسرى داعش وعوائلهم تفوق 50 ألفاً من 48 جنسية عربية وأجنبية”، معتبراً أن هذا العدد الهائل “معضلة كبيرة لا تستطيع
الإدارة الذاتية في شمال سورية أن تتحمل مسؤوليتهم وحدها”، لافتاً إلى أن “الخطوة الأسلم هنا تأسيس محكمة دولية في شمال سورية وشرقها بتفاصيل
متفق عليها مع الإدارة الذاتية”.
“وثيقة” الجولان
24آذار/مارس
أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي الاحد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيوقع قرارا يعترف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان السورية المحتلة عندما يلتقي رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو في واشنطن الاثنين.
وكتب الوزير إسرائيل كاتز على موقع تويتر “الرئيس ترامب سيوقع غدا في حضور رئيس الوزراء نتانياهو قرارا يعترف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان”.
قوبل البيان بانتقادات واسعة من دول عربية وغربية والأمم المتحدة. وأكدت دمشق تمسكها باستعادة الجولان بكل الوسائل.
وفي ما يتعلق بالجولان السوري، شددت الجامعة العربية على أن “القمم العربية تؤكد دوماً في قراراتها على عروبة الجولان السوري المحتل”.
ويشكل تصريح ترامب قطيعة مع السياسة التي تنتهجها الولايات المتحدة منذ عقود في الشرق الأوسط ومع إجماع دولي قائم منذ زمن.
وقالت الجامعة: “من الممكن في ضوء التطور الأخير الذي حدث أن تطلب دولة عربية إضافة جديد إلى مشروع القرار الخاص بالجولان بناء على ما يستجد”.
ونددت الجامعة العربية ودول عربية باعلان ترامب مؤكدة أن “الجولان أرض سورية محتلة”.
وقال الأمين العام للجامعة أحمد أبو الغيط مساء الخميس إن “التصريحات الصادرة عن أقطاب الإدارة الأميركية والتي تمهد لاعتراف رسمي أميركي بسيادة إسرائيلية على الجولان السوري المحتل تعتبر خارجة بشكل كامل عن القانون الدولي”.
وأكد أبو الغيط أنّ “الجولان هو أرضٌ سورية محتلة بواقع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن وباعتراف المجتمع الدولي”.
العودة “غير مدرجة”
23آذار/مارس
أكد السفير محمود عفيفي المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية الأحد أن عودة سوريا الى الجامعة “غير مدرجة حتى الآن” على جدول أعمال القمة العربية التي تلتئم في تونس نهاية آذار/مارس الجاري.
وقال عفيفي في مؤتمر صحافي “حتى الآن، موضوع عودة سوريا غير مدرج على جدول الأعمال ولم يطرحه أي طرف بشكل رسمي”.
وكان الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط أعلن في السادس من الشهر الجاري في ختام الدورة الـ151 للمجلس الوزاري للجامعة العربية في القاهرة أن موضوع مشاركة سوريا المحتملة في القمة العربية المقبلة في تونس “لم يطرح على الإطلاق” خلال الاجتماعات.
وقررت الجامعة العربية في 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2011، بعد نحو ثمانية أشهر من بدء الاضطرابات في سوريا، بتعليق عضوية سوريا مع فرض عقوبات سياسية واقتصادية على دمشق، مطالبة الجيش السوري ب”عدم استخدام العنف ضد المتظاهرين المناهضين للنظام”.
ويدور جدل حاليا بشأن عودة سوريا خصوصا مع تعزز جانب سلطات دمشق والانتصارات العسكرية للجيش السوري الذي استطاع استعادة مناطق كبيرة من المسلحين الجهاديين والمعارضين بدعم من حليفيه الروسي والإيراني.
وهناك انقسام بين الدول العربية في هذا الشأن.
ودعا العراق ولبنان إلى عودة سوريا الى الجامعة العربية، كما أعادت الإمارات في كانون الأول/ديسمبر 2018 فتح سفارتها في دمشق، بعد قطع العلاقات الدبلوماسية منذ 2012.
وقال الأمين العام المساعد للجامعة حسام زكي في مؤتمر صحافي في نهاية كانون الثاني/يناير الماضي إنه “لا يوجد توافق عربي حول مسألةإعادة النظر بشأن قرار تعليق عضوية سوريا بالجامعة العربية”.
بواسطة Syria in a Week Editors | مارس 19, 2019 | Syria in a Week
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
In the Eighth Year!
15 March 2019
During theeighth yearof the Syrian tragedy, the Syrian government was able to retake control of eastern Ghouta in April before a snap recapture of al-Rastan and Talbieseh pocket, and then in June, it took control of Daraa, the opposition stronghold, in the south. In September, Russia and Turkey made a deal on Idlib and the opposition-held northwest of Syria, which calmed frontlines but Tahrir al-Sham seized control of much of the area and violence continued. The Syrian Democratic Forces, backed by the international coalition, took control of the last area under ISIS control in eastern Syria. The United States decided to leave some troops in Syria after it had previously declared their withdrawal.
Brussels III for Announcements
Reuters
14 March 2019
The United Nations won almost seven billion dollars in aid pledges for Syria on Thursday, in light of the continued Syrian crisis and divisions concerning how to deal with the Syrian government. The emergency aid pledges came at a conference at which Western donors have had to wrestle with the question of whether to begin providing reconstruction assistance.
The United Nations is seeking $3.3 billion for aid to people inside Syria and $5.5 billion for refugees in the region this year. It drew more in pledges than last year when it asked for a similar amount but received less than two-thirds of its request.
The European Union, the world’s biggest aid donor, pledged 2 billion euros ($2.26 billion) for this year, a sum which includes money already agreed for Syrian refugees in Turkey under a deal with Ankara to take in Syrians.
Mark Lowcock, the UN under secretary general for humanitarian affairs, said that emergency aid would not solve the Syria crisis. “It requires a political solution,” he said. That underscored Europe’s dilemma in its efforts to isolate the Syrian government. The EU has repeatedly made longer-term reconstruction support conditional on a UN-led peace process to end a war that has killed hundreds of thousands of people. Germany, France, Britain, and the Netherlands are forthright in defending a policy of withholding reconstruction money until a transition begins that would lead to Assad leaving power. However, if that were not to happen, European diplomats say they would see it as Russia’s responsibility to seek a solution, given its outsized military role and support for Assad. “The road to stability runs through Moscow,” a European diplomat said.
The United States “Sells Out” the Golan!
Reuters
11, 13 March 2019
The US State Department changed its usual description of the Golan Heights from “Israeli-occupied” to “Israeli-controlled” in an annual global human rights report released on Wednesday. The move came amid intensified efforts by Israel to win US recognition of its claim to sovereignty over the strategic plateau it captured from Syria in the 1967 war and effectively annexed in 1981, a step not recognized internationally. There was no immediate comment from Israeli leaders on the US terminology change, which stopped short of a formal declaration accepting the territorial claim.
The Golan–like the West Bank and Gaza Strip, territories also taken by Israel in the June 1967 conflict–is regarded internationally as occupied under a UN Security Council resolution passed later that year.
On Monday, Republican US Senator Lindsey Graham toured the Golan with Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu and pledged to lobby the Trump administration to recognize the area as belonging to Israel.
Breaking with a decades-long policy, and drawing Palestinian accusations of pro-Israel bias, President Donald Trump recognized Jerusalem as Israel’s capital in 2017. He moved the US Embassy to the contested holy city from Tel Aviv last year.
A Crossing Between the Euphrates Shield and the Government
Enab Baladi
17 March 2019
The “National Army” openedAbu al-Zandain crossing between government-held areas and the Euphrates Shield areas in the northeastern countryside of Aleppo. The spokesman for the “National Army” Major Yusuf Hammoud said on Sunday that the “National Army” took the decision to open the crossing after consulting with its brigades. The crossing will stop the increased profits gained by Kurdish forces because vehicles leaving the area towards the Syrian government areas had to pass through Manbej, and therefore, were subject to increased taxes. The proceeds of the crossing will go for all formations of the “National Army,” and will not be restricted to one brigade, which will provide support for the region. The crossing lies west of al-Bab city near al-Shamawieh village, which is controlled by the Syrian government.
Al-Baghouz
Reuters
11 – 17 March 2019
The Syrian Democratic Forces (SDF) said on Sunday over sixty thousand people, mostly civilians, had flooded out of the Islamic State militant group’s last enclave in eastern Syria since a final assault to capture it began over two months ago. Among them were five thousand militants, the SDF said.
SDF spokesman Mustafa Bali said hundreds of militants and their families had surrendered overnight in the spot where hardline insurgents have been mounting a desperate last-stand defense. “We had expected the surrender of a large number of terrorists and their families but only a small group came out,” Bali said.
Artillery shelling and airstrikes resumed on Sunday afternoon after a lull in fighting. The SDF said one thousand and three hundred and six “terrorists” had been killed alongside many who were injured in the military campaign that began on 9 January, while eighty SDF fighters had been killed and sixty-one injured. The SDF said another five hundred and twenty militants had been captured in special operations in the last Islamic State bastion.
Former residents say hundreds of civilians have been killed in months of heavy aerial bombing by the US-led coalition that has razed many of the villages in the area along the Iraqi border. The coalition says it takes great care to avoid killing civilians and investigates reports that it has done so.
Delayed Turkish Attack
Reuters
13 March 2019
The United States is not discussing a Turkish offensive in northeast Syria with Turkey and believes no such operation is needed to address Ankara’s security concerns, a US official toldReuters on Wednesday, dismissing media reports to the contrary. A Turkish defense official was cited by Turkish state media on Tuesday as saying Ankara was discussing with the United States and Russia a potential offensive in a region of northeast Syria controlled by Kurdish-led fighters.
French Children of ISIS!
Reuters
15 March 2019
France saidon Friday it had brought back five young children from camps in northern Syria, but repeated its position that adult citizens who had joined ISIS abroad should stay where they were and face justice. The children were either orphans or unaccompanied in the camps, the foreign ministry said in a statement. Western nations have been wrestling with how to handle suspected militants and their families seeking to return from combat zones in Iraq and Syria, as well as those in detention, as ISIS teeters on the verge of defeat.
French government policy had been to refuse taking back fighters and their wives. But officials say US President Donald Trump’s announcement that he was pulling troops out of Syria is forcing a rethink.