بواسطة Syria in a Week Editors | سبتمبر 25, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
الدستور من سوريا
23 أيلول/سبتمبر
استقبل وزير الخارجية السوري وليد المعلم الاثنين المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسونلبحث ملف اللجنة الدستورية السورية.
وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأربعاء أنّ الأطراف السورية توصّلت إلى “اتفاق” على تشكيل لجنة لإعداد دستور جديد للبلاد في خطوة تعتبرها المنظمة الدولية مدخلاً أساسياً للعملية السياسية الرامية إلى حل النزاع المستمر منذ أكثر من ثمانية أعوام.
وهذه الزيارة هي الثالثة التي يقوم بها بيدرسون لسورية منذ بدأ مهمته مطلع العام الحالي.
قصف “الحشد“
22 أيلول/سبتمبر
صرح قائد عمليات الحشد الشعبي في محافظة الأنبار قاسم مصلح الأحد، أن الحشد الشعبي العراقي مستعد لأي طارئ يحدث على الحدود العراقية- السورية بالتنسيق مع قوات الجيش وقوات حرس الحدود العراقية.
وقال المصلح خلال اجتماع أمني في قضاء القائم بحضور قادة ألوية قاطع غربي الأنبار لتدارس الوضع الأمني واللوجستي في القائم والحدود العراقية- السورية “إن أهداف الاجتماع تأتي تحت إطار دراسة الاستعدادات الأمنية والاستخبارية في قاطع غربي الأنبار ورفض التدخلات الأمريكية في الشأن الداخلي العراقي وخاصة على الحدود العراقية – السورية”.
وأضاف “بات واضحا أمام الجميع أن بناء قواعد أمريكية جديدة في المنطقة أو أي تواجد أمريكي في ذلك المكان سيؤدي إلى عدم استقرار المنطقة”.
قصف وهدنة
21 أيلول/سبتمبر
أطلقت القوات الحكومية السورية عشرات القذائف الصاروخية على مناطق في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية الأحد.
وقال قائد عسكري في “الجبهة الوطنية للتحرير” التابعة للجيش السوري الحر: ” قصفت القوات الحكومية السورية والمجموعات المسلحة الموالية لها المتواجدة في بلدة الهبيط بريف إدلب الجنوبي بعشرات القذائف بلدة معرة حرمة، وخلفت دماراً واسعاً في ممتلكات المدنيين الذين نزحوا باتجاه ريف ادلب الشمالي”.
وأضاف القائد، الذي طلب عدم ذكر اسمه لوكالة الأنباء الألمانية إن القوات الحكومية المتمركزة في معسكر القصابية قصفت بأكثر من 40 قذيفة صاروخية قريتي أم الصير وحسانة بريف إدلب الجنوبي، واستهدفت القوات الحكومية ايضاً بصواريخ أرض-أرض محيط معمل القرميد في ريف ادلب الجنوبي ايضاً.
و نفي مصدر مقرب من القوات الحكومية السورية ، رفض ذكر اسمه ، لوكالة الأنباء الألمانية: ” بدء القوات الحكومية السورية عملياتها العسكرية في محافظة إدلب، وعمليات القصف التي تمت اليوم هي استهداف لمقاتلي جبهة النصرة”.
وسيطرت القوات الحكومية السورية على ريف حماة الشمالي ومنطقة خان شيخون في ريف إدلب منتصف الشهر الماضي، كما أعلنت هدنة نهاية الشهر الماضي في ريف إدلب، وفتحت منذ أيام ممراً انسانياً بين مناطق سيطرتها مع مناطق سيطرة المسلحين.
توغل تركي؟
20 أيلول/سبتمبر
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده مستعدة للتحرك على حدودها الجنوبية مع سوريا بعد أن حذر من أن تركيا قد تتخذ خطوات من جانب واحد إذا لم تقر الولايات المتحدة إقامة “منطقة آمنة” في شمال شرق سوريا هذا الشهر.
وقال أردوغان للصحفيين في اسطنبول اليوم السبت قبل أن يغادر لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة “اكتملت استعداداتنا على حدودنا”.
وبدأت تركيا والولايات المتحدة في تنفيذ دوريات جوية وبرية في منطقة من الشريط الحدودي، لكن أنقرة تقول أن واشنطن تتلكأ في إقامة منطقة آمنة كبيرة بما يكفي لطرد جماعات مسلحة كردية سورية من منطقة الحدود.
“درون” قرب دمشق
20 أيلول/سبتمبر
أعلنت دمشق السبت إسقاط طائرة مسيرة في جنوب البلاد من دون أن تحدد مصدرها، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) في ثاني حادث من هذا النوع خلال يومين.
ونقلت سانا عن مصدر ميداني قوله إن “الجهات المختصة العاملة في محافظة القنيطرة ومن خلال الرصد والمتابعة تمكنت من السيطرة على طائرة مسيرة قادمة من جهة الغرب باتجاه الشرق فوق أجواء بلدة عرنة في سفوح جبل الشيخ (…) وقامت بإسقاطها”.
وأوضح المصدر أن بعد تفكيك الطائرة “تبين أنها مزودة بقنابل عنقودية إضافة إلى تفخيخها بعبوة من مادة السيفور شديد الانفجار”.
ولم يوجه المصدر اتهامات مباشرة لإسرائيل أو أي طرف آخر، إلا أن سانا اكتفت بالإشارة إلى أن الدفاعات الجوية السورية تصدت خلال سنوات لـ”اعتداءات إسرائيلية وأميركية بالطائرات والصواريخ”.
تظاهرة ضد ايران
20 أيلول/سبتمبر
قتل اليوم الجمعة أحد عناصر قوات سورية الديمقراطية (قسد)برصاص القوات الحكومية السورية والايرانية وأصيب العشرات من المتظاهرين المطالبين بطرد الإيرانيين من
بلدة الصالحية بريف دير الزور الشمالي.
وقال مصدر في مجلس دير الزور المدني لوكالة الانباء الالمانية: “قتل أحد عناصر الأسايش / الشرطة المحلية التابعة لقسد برصاص عناصر القوات الحكومية السورية والإيرانية التي أطلقت النار على المتظاهرين الذين اقتربوا من حاجز بلدة الصالحية”.
وأكد المصدر “أن عناصر الأسايش وهم من المكون العربي في المنطقة تقدموا لحماية المتظاهرين الذين أطلقت عليهم القوات الحكومية السورية والايرانية الرصاص بعد انسحابهم من حاجز الصالحية واتخاذ نقاط لهم على أطراف البلدة”.
كما انطلق متظاهرون من بلدة الحسينة والمعامل شمال مدينة دير الزور باتجاه بلدة الصالحية التي تسيطر عليها القوات الحكومية مطالبين بالعودة الى منازلهم وطرد العناصر الإيرانية.
وأكد المصدر أن المنطقة تشهد الآن توتراً شديداً وأن قوات الأسايش وقسد طلبت تعزيزات عسكرية وربما يتم اقتحام البلدة من قبل المتظاهرين مدعومين بعناصر من قسد”.
أطفال ولدوا بالحرب
20 أيلول/سبتمبر
ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) الجمعة أن أكثر من 29 مليون طفل وُلدوا في مناطق صراعات خلال عام 2018.
وأوضحت المنظمة أن طفلاً على الأقل من بين كل خمسة أطفال رُضّع في العالم بدأوا حياتهم في بيئات شديدة الخطورة ومليئة بالتوتر، بما في ذلك دول مثل أفغانستان والصومال وجنوب السودان وسورية واليمن.
وقالت هنريتا فور، المديرة التنفيذية لـ “يونيسيف” في بيان صحفي: “تفتقر ملايين الأسر للأطعمة المغذية والمياه الصالحة للشرب ومرافق الصرف الصحي او بيئة آمنة وصحية للنمو والترابط”.وأضافت: “إلى جانب المخاطر الفورية والواضحة، فإن الآثار بعيدة المدى لمثل هذه البداية في الحياة ربما تكون كارثية”.
ويمكن أن تؤثر مثل هذه التجارب الممتدة أو التي تتكرر فيها الصدمات النفسية على تعليم الأطفال وسلوكياتهم وصحتهم البدنية والعقلية.
الفيتو 13
19 أيلول/سبتمبر
استخدمت روسيا والصين الخميس حقّ النقض لمنع صدور قرار عن مجلس الأمن تقدّمت به ألمانيا والكويت وبلجيكا ووافقت عليه 12 دولة ينصّ على فرض “وقف فوري لإطلاق النار” في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، ما عكس من جديد الانقسام العميق في مجلس الأمن حول الملف.
وهو الفيتو الـ13 الذي تلجأ اليه روسيا لمنع صدور قرار بشأن سوريا منذ اندلعت الحرب في هذا البلد في 2011.
ومن أصل الدول الـ15 التي يتألف منها مجلس الأمن صوّتت 12 دولة لمصلحة القرار في حين امتنعت غينيا الاستوائية عن التصويت.
وكانت الدول الثلاث الراعية لمشروع القرار طلبت بشكل رسمي من روسيا عدم استخدام حقّ النقض ضدّ هذا النصّ الذي جرى التفاوض حوله طوال 15 يوماً، لكن الطلب قوبل بالرفض.
وفي أعقاب الفيتو، طرحت روسيا والصين مشروع قرار منافس للتصويت ينصّ أيضاً على وقف إطلاق للنار.
لكن خلافاً لمشروع القرار الآخر، فقد نص مشروع القرار الروسي-الصيني على أن “وقف الأعمال القتالية لا ينطبق على العمليات العسكرية ضد أفراد أو جماعات أو كيانات مرتبطة بمجموعات إرهابية”.
هيمنة إيرانية
17 أيلول/سبتمبر
بدأت في العاصمة السورية دمشق مساء الثلاثاء، فعاليات معرض إعادة إعمار سورية في دورته الخامسة بمشاركة مئات الشركات العربية والأجنبية وسط حضور إيراني هو الأبرز.
وأكد معاون وزير الإسكان السوري محمد سيف الدين في تصريح للصحفيين أن “المعرض يشكل فرصة هامة للاطلاع على ما تعرضه الشركات والاستفادة المتبادلة من التقنيات المعروضة في الأجنحة ،لافتا إلى أن المعرض يشكل رسالة للعالم بعودة سورية لسابق عهدها والدليل على ذلك المشاركة الواسعة للشركات الأجنبية في المعرض”.
الجناح الإيراني الذي يعتبر أكبر الأجنحة الأجنبية في المعرض بمشاركة عدد كبير من الشركات الإيرانية العامة والخاصة التي تتطلع لدور أبرز في مرحلة إعادة إعمار سورية.
وشدد السفير الإيراني في سورية جواد ترك آبادي في تصريح صحفي على أن ” المشاركة الايرانية تأتي من منطلق التضامن مع سورية وإعلان موقف قوي ضد الحصار الاقتصادي المفروض عليها منذ عدة سنوات ، ومع ذلك صمدت سورية في وجه الحصار”.
بدوره أشار مدير عام مؤسسة الباشق المنظمة للمعرض تامر ياغي في تصريح للصحفيين إلى أن ” عدد الشركات المشاركة في المعرض هذا العام 390 شركة من 31 دولة عربية وأجنبية بزيادة 120 شركة عن المعرض الماضي.
153 ألفاً غادروا الأردن
17 أيلول/سبتمبر
قالت وزارة الداخلية الأردنية في بيان الثلاثاء إن نحو 153 ألف سوري غادروا المملكة عائدين الى سوريا منذ إعادة فتح الحدود بين البلدين قبل نحو عام.
وأوضحت مديرية شؤون اللاجئين السوريين في الوزارة أن “عدد السوريين الذين غادروا المملكة من خلال مركز جابر الحدودي منذ افتتاحه في 15 تشرين الأول/اكتوبر الماضي حتى أمس (الاثنين) بلغ حوالى 153 الف شخص منهم حوالى 33 الفا يحملون صفة لاجئ.”
وأكدت الوزارة “التزام الاردن بمبدأ العودة الطوعية للاجئين السوريين وتسهيل الاجراءات اللازمة لمغادرتهم المملكة”.
ويستضيف الأردن نحو 650 ألف لاجئ سوري مسجلين لدى الأمم المتحدة، فيما تقدّر عمّان عدد الذين لجأوا إلى البلاد منذ اندلاع النزاع في سوريا عام 2011 بنحو 1,3 مليون سوري.
وفتح معبر جابر في الجانب الأردني/ نصيب في الجانب السوري وهو المعبر الحدودي الرئيسي بين الأردن وسوريا بعد نحو ثلاث سنوات على إغلاقه بسبب النزاع في سوريا.
وقد أغلق معبر نصيب عام 2015 بعد أشهر قليلة من إغلاق معبر الجمرك القديم الذي سيطر عليه مقاتلو المعارضة في أكتوبر 2014.
وتمكن الجيش السوري في يوليو 2018 من استعادة السيطرة على معبر نصيب وكامل حدود سوريا مع الأردن.
غارة اسرائيلية
17 أيلول/سبتمبر
قتل عشرة مقاتلين عراقيين موالين لإيران ليل الإثنين الثلاثاء جراء غارات شنتها طائرات حربية مجهولة في منطقة البوكمال في شرق سوريا، الحدودية مع العراق، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إنّ “الغارات استهدفت ثلاثة مواقع للحرس الثوري الإيراني ومجموعات موالية لها” في ريف دير الزور الشرقي، من دون أن يتمكن من تحديد الجهة التي نفّذت الغارات.
وتنتشر قوات إيرانية وأخرى عراقية، داعمة لقوات النظام السوري، في منطقة واسعة في ريف دير الزور الشرقي خصوصاً بين مدينتي البوكمال الحدودية والميادين.
وجاءت هذه الضربات بعد نحو عشرة أيام من غارات مماثلة لم تتضح هوية الطائرات التي نفذتها وتسببت بمقتل 18 مقاتلاً، بينهم إيرانيون، في المنطقة ذاتها.
بواسطة Syria in a Week Editors | سبتمبر 18, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
War Crimes!
Reuters
11 September 2019
United Nations investigators said on Wednesday that air strikes by US-led coalition forces in Syria have killed or wounded many civilians, indicating that required precautions were ignored and war crimes may have been committed.
Syrian government and allied Russian warplanes are also conducting a deadly campaign that appears to target medical facilities, schools, markets and farmland and which may also amount to war crimes, the report by the UN Commission of Inquiry on Syria said.
The investigators also accused Tahrir al-Sham, a jihadist alliance formerly known as Nusra Front that is the dominant armed group in Idlib, of firing rockets indiscriminately and killing civilians.
The coalition’s al-Jazeera Storm operation resulted in a high number of civilian casualties, including in a series of strikes on 3 January in Sha’fah, south of Hajin, that killed sixteen civilians including twelve children, the UN report said.
Syrian government forces carried out repeated air strikes in Saraqib, in northwest Idlib province on 9 March, damaging al-Hayat women’s and children’s hospital, despite pro-government forces being aware of its coordinates, the report said.
The Syrian government army denies that its strikes target civilians and says its forces only bomb militants associated with hardline fundamentalist groups linked to al Qaeda. The report covers the year to July and is based on nearly three hundred interviews and analysis of satellite imagery, photographs and videos.
Idlib’s Troika
Reuters
16 September 2019
The leaders of Turkey, Russia and Iran will meet in an attempt to secure a lasting truce in northwest Syria following the recent escalation in which government forces controlled Khan Sheikoun. The summit will debate potential threats from the ongoing tensions in Idlib, including a new wave of migrants toward Turkey.
Russian President Vladimir Putin and Iran’s Hassan Rouhani have backed the Syrian government against the opposition. Turkish President Tayyip Erdogan, along with the United States, European and Arab allies, has supported different opposition factions in the conflict. Government forces, aided by Russian air power, have regained control of most lands lost in the war. In recent months, government forces have attacked Idlib government.
Under a deal with Moscow and Tehran two years ago, Turkey set up twelve military observation posts in northwest Syria aimed at reducing fighting between the Syrian army and opposition forces. The Turkish military posts have recently been caught in the crossfire due to the Syrian offensive in the region.
On Monday, Erdogan, Putin, and Rouhani are expected to hold bilateral talks with each other before holding trilateral talks on the developments in Idlib. The three leaders will then hold a joint news conference.
Reducing Punishment!
Reuters
15 September 2019
Syrian President Bashar al-Assad issued an amnesty on Sunday that reduces sentences for crime and pardons draft dodgers if they report for duty within three to six months.
The decree applies to crimes committed before 14 September, the presidency said. It reduces the death penalty to a life sentence of hard labor, and life sentences to twenty years, among other punishments. Fugitives must turn themselves in within three months to benefit from the amnesty. The amnesty includes drug crimes and arms smuggling. The government has issued similar amnesties before to pardon those evading mandatory military service, who can face years in prison.
Aid agencies often cite the fear of conscription, and punishment for ducking it, as one of the main reasons refugees give for not wanting to return home.
Bombardment in Idlib
Reuters
15 September 2019
Rescuers and residents said on Sunday that Syrian troops shelled the south of Idlib where a ceasefire had halted a fierce army offensive two weeks ago. Artillery fire battered Maarat al-Numan town and nearby villages in the south Idlib countryside over the past two days, after warplanes struck there on Thursday. An opposition official said fighters were on high alert and had reinforced the frontlines. “We are responding directly by targeting the positions from where the shells are fired,” said Naji Mustafa of the National Liberation Front.
The ceasefire Damascus declared on 31 August brought a lull in air strikes in Idlib, after a five-month offensive which the United Nations says killed hundreds of people.
The Civil Defense, rescue workers operating in opposition territory, said artillery shelling on Idlib villages has killed seven people since Friday.
Will Fighting Resume in Idlib
Reuters
11 September 2019
Syrian opposition fighters on Wednesday said Russian-backed forces were amassing troops in preparation for resuming a five-month offensive in northwest Syria after a second day of raids by jets believed to be Russian threatened to end a fragile ceasefire.
The jets that flew overnight at high altitudes struck a village near Kafr Takhareem and an area near the town of Darkoush, both in rural areas in western Idlib governorate, two opposition sources and a resident in the area said. The overnight bombing raid came hours after air strikes hit a part of the northwest for the first time since the truce was declared eleven days ago, according to activists and a monitor. Moscow denied conducting the first strikes.
Russia said the Syrian government unilaterally agreed to a truce on 31 August in opposition-controlled Idlib. Since then, there has been an end to the intense air strikes by Russian and Syrian warplanes that since late April had accompanied the Russian-backed ground offensive to retake the last opposition bastion.
The Phantom of Refuge
Reuters
16 September 2019
Fighting in northwest Syria stirred the risk of a new influx of refugees towards Turkey which already hosts 3.6 million Syrian refugees. The United Nations said that more than half a million people have been displaced from their homes since late April and that most of them went deep in the opposition stronghold near the border.
Erdogan said that his country cannot deal with such an influx of displaced people. He threatened to “open the gates” for refugees to head to Europe unless Ankara receives more international support. Erdogan reiterated this threat on Friday and said that the Monday summits aims to stop the influx of displaced people from Idlib and solidify the ceasefire to prevent more civilian casualties.
Erdogan’s ruling Justice and Development Party suffered some stunning local election losses this year in part due to impatience among Turks over the Syrian refugees. Erdogan has said one million refugees could return to a “safe zone” in northeast Syria, which Turkey is trying to establish with the United States.
No Increase in US Forces
Reuters
13 September 2019
General Kenneth McKenzie, head of the US Central Command, said on Friday that the US military will not increase troop levels in Syria to carry out joint patrols with Turkish forces, adding that his goal was to eventually reduce the number of US forces in the country.
US troop levels in Syria, which number around one thousand, have been under intense scrutiny since President Donald Trump last year ordered their complete withdrawal – only to later be convinced to leave some forces behind to ensure that ISIS militants cannot stage a comeback.
The New York Times reported on Thursday that the Pentagon was preparing to send about one hundred and fifty troops to conduct ground patrols with Turkish forces. But McKenzie said the new mission would not require additional forces in the country.
But, at least so far, the joint patrols appear to have failed to satisfy demands from Ankara, which wants the operations to expand rapidly as far as thirty-two kilometers from its border to create a safe zone controlled by Turkish troops.
Explosion in al-Rai
Reuters
15 September 2019
The local council and a medical worker said a rigged car exploded near a hospital in the Syrian town of al-Rai at the border with Turkey on Sunday, killing ten people and wounding fifteen. The blast also caused damage in the hospital, said a statement from the council of the town, which lies in a part of northwest Syria under the control of Turkey-backed opposition factions. The Turkish Anadolu news agency said twelve civilians were killed after a “terror bomb attack” near the frontier.
Israeli Strike
Reuters
9 September 2019
The media unit run by Lebanon’s Hezbollah said Israeli planes hit a Syrian army camp under construction in eastern Syria early on Monday without casualties.
The Syrian Observatory for Human Rights had earlier reported that strikes by unidentified planes had killed pro-Iran fighters and attacked positions and arms depots belonging to them in Albu Kamal, a town near the Iraqi border.
Censorship over Books
Reuters
11 September 2019
The Syrian Culture Minister Mohammed al-Ahmad said that any book that “touches” on the state or community would be withdrawn from the Assad Library International Book Fair and the responsible publishing house would be held accountable.
“The Culture Ministry used to supervise the fair in full at previous cycles. This year, however, a higher committee for the fair was formed because educational work involves numerous branches. There are religious books that people of religion are more capable of evaluating. And so is the case for political books and other books that contain various contents. This committee bears the responsibility of choosing adequate content for the reader,” al-Ahmad said in a press conference in Damascus on Tuesday.
“No committee in the world can read all the books that will be showcased in a book fair, which can reach thousands of books. Therefore, if any breach that touches on our state or community is detected, then we will withdraw the book and hold the house that published it responsible by excluding it from participating in the fair in its upcoming cycle,” al-Ahmad went on to say.
Two hundred and thirty-seven publishing houses are presenting more than fifty thousand titles during the fair that is held between 12 – 22 September under the slogan: “Books Construct the Mind”. Some of the participating countries include Egypt, Tunisia, Jordan, Iraq, and Iran.
بواسطة Syria in a Week Editors | سبتمبر 16, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
جرائم حرب!
رويترز
11 أيلول /سبتمبر
قال محققون تابعون للأمم المتحدة يوم الأربعاء إن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة نفذ ضربات جوية في سوريا أوقعت خسائر بشرية كبيرة في صفوف المدنيين مما يشير إلى تجاهل توجيه التحذيرات المسبقة اللازمة واحتمال ارتكاب جرائم حرب.
وجاء في تقرير للجنة الأمم المتحدة للتحقيق المعنية بسوريا أن طائرات الحكومة السورية وحلفائها الروس تشن أيضاً حملة دموية تستهدف على نحو ممنهج فيما يبدو المنشآت الطبية والمدارس والأسواق والمزارع مما قد يصل أيضاً إلى حد جرائم الحرب.
واتهم المحققون أيضاً هيئة تحرير الشام، وهي تحالف لجماعات متشددة كان يعرف بجبهة النصرة وأبرز الجماعات المسلحة في إدلب حالياً، بإطلاق صواريخ على نحو عشوائي وقتل مدنيين.
وقال التقرير إن عملية عاصفة الجزيرة التي نفذها التحالف أسفرت عن سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين وشمل ذلك سلسلة ضربات منها التي استهدفت في الثالث من كانون الثاني/يناير منطقة الشعفة جنوبي هجين وأدت إلى مقتل 16 مدنياً منهم 12 طفلاً.
وذكر التقرير أن القوات الحكومية السورية نفذت ضربات جوية متكررة في سراقب بشمال غرب محافظة إدلب في التاسع من آذار/مارس ودمرت مستشفى الحياة للنساء والأطفال على الرغم من أن القوات الموالية للحكومة كانت على علم بإحداثياتها.
وتنفي القوات الحكومية السورية أن تكون استهدفت مدنيين بهجماتها وتقول إن قواتها تقصف متشددين لهم صلة بجماعات متشددة مرتبطة بتنظيم القاعدة فحسب.ويغطي التقرير الفترة من بداية العام حتى تموز/يوليو ويستند إلى 300 مقابلة وتحليل لصور الأقمار الصناعية وصور وتسجيلات مصورة.
قصف إسرائيلي
رويترز
9 أيلول /سبتمبر
ذكرت وحدة الإعلام الحربي التابعة لجماعة حزب الله اللبنانية أن إسرائيل قصفت معسكراً للجيش السوري تحت الإنشاء في شرق سوريا في وقت مبكر من صباح يوم الاثنين الماضي دون أن يوقع ذلك خسائر بشرية.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان ذكر في وقت سابق أن ضربات طائرات مجهولة أودت بحياة مقاتلين موالين لإيران وهاجمت مواقع ومستودعات أسلحة تابعة لهم في بلدة البوكمال قرب الحدود العراقية.
الرقابة على الكتب!
رويترز
11 أيلول /سبتمبر
قال وزير الثقافة السوري محمد الأحمد إن أي كتاب “يمس” الدولة أو المجتمع سيتم سحبه من معرض مكتبة الأسد الدولي للكتاب ومحاسبة الدار التي نشرته.وقال الأحمد في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء في دمشق “المعرض في وقت سابق كانت تشرف عليه وزارة الثقافة بشكل كلي، لكن في هذا العام تم تشكيل لجنة عليا للمعرض لأن العمل الثقافي له تفرعات كثيرة، فهنالك الكتب الدينية التي يكون رجال الدين أقدر على تقييمها، والكتب السياسية كذلك، وغيرها من الكتب التي تحمل محتويات متباينة، ويقع على عاتق اللجنة انتقاء المحتوى المناسب منها للقارئ”.
وتابع قائلاً “لا توجد لجنة في العالم بأسره تستطيع قراءة كل الكتب التي سيتم عرضها في معرض الكتاب، والبالغ عددها بالآلاف، لذا في حال تم ملاحظة أي خرق قد يمس بدولتنا أو مجتمعنا سنقوم بسحب الكتاب ومحاسبة الدار التي نشرته بحرمانها من المشاركة في المعرض ابتداء من دورته القادمة”.
وتقدم 237 دار نشر أكثر من 50 ألف عنوان كتاب خلال المعرض المقام من 12 إلى 22 أيلول سبتمبر تحت شعار “الكتاب بناء للعقل”.
وللعام الثاني على التوالي يحتفي المعرض بإحدى الشخصيات العربية المؤثرة في التاريخ، واختار هذا العام الشاعر والفيلسوف أبو العلاء المعري الذي ستقام ندوة عن حياته ومؤلفاته إضافة لعرض بعض المخطوطات التي تحتفظ بها مكتبة الأسد حوله.ومن بين الدول المشاركة في المعرض مصر ولبنان وتونس والأردن والعراق وإيران.
هل يستأنف القتال في إدلب؟
رويترز
11 أيلول /سبتمبر
قال مقاتلون من المعارضة السورية يوم الأربعاء إن قوات تدعمها موسكو تحشد مقاتلين استعداداً لاستئناف هجوم بدأ قبل خمسة أشهر في شمال غرب سوريا وذلك بعد قيام طائرات يعتقد أنها روسية بشن غارات لليوم الثاني مما يهدد بإنهاء وقف هش لإطلاق النار.
وقال مصدران من المعارضة وأحد السكان إن الطائرات التي حلقت خلال الليل على ارتفاع كبير قصفت قرية قرب كفر تخاريم ومنطقة قريبة من بلدة دركوش الواقعتين في ريف محافظة إدلب بغرب البلاد.وذكر نشطاء والمرصد السوري لحقوق الإنسان أن الضربة الجوية جاءت بعد ساعات من ضربات جوية في جزء من شمال غرب البلاد للمرة الأولى منذ إعلان الهدنة قبل 11 يوماً. ونفت موسكو تنفيذ الضربات الأولى.
وقالت روسيا إن الحكومة السورية وافقت من جانب واحد على هدنة في 31 آب/أغسطس في إدلب التي تسيطر عليها المعارضة. وتوقفت منذ ذلك الحين الضربات الجوية المكثفة التي نفذتها طائرات روسية وسورية وكانت حتى أواخر نيسان/أبريل تصاحب الهجوم البري الذي دعمته روسيا لاستعادة آخر معقل لمقاتلي المعارضة.
تخفيف العقوبات!
رويترز
15 أيلول /سبتمبر
أصدر الرئيس السوري بشار الأسد يوم الأحد عفواً يخفف عقوبات بعض الجرائم ويصفح عن المتهربين من الخدمة العسكرية إذا تقدموا لها خلال فترة تتراوح بين ثلاثة وستة أشهر.
وقالت الرئاسة إن القرار ينطبق على الجرائم التي ارتكبت قبل 14 أيلول/سبتمبر. ويخفف العفو عقوبة الإعدام إلى السجن مدى الحياة مع الأشغال الشاقة، ويقلص عقوبة السجن مدى الحياة إلى السجن 20 عاماً، وشمل المرسوم عقوبات أخرى.ويتعين على الهاربين تسليم أنفسهم خلال ثلاثة أشهر للاستفادة من العفو.وشمل القرار جرائم المخدرات وتهريب السلاح.وأصدرت الحكومة من قبل قرارات عفو مشابهة عن المتهربين من التجنيد الذين يواجهون احتمالات السجن لسنوات.
وكثيرا ما تشير منظمات الإغاثة إلى الخوف من التجنيد وعقوبات التهرب منه باعتبارها أحد الأسباب الرئيسية التي يقدمها اللاجئون لعدم الرغبة في العودة لوطنهم.
قصف في إدلب
رويترز
15 أيلول /سبتمبر
قال عمال إنقاذ وسكان إن قوات النظام قصفت ريف إدلب الجنوبي يوم الأحد حيث أوقفت هدنة هجوماً عنيفاً للجيش قبل أسبوعين. واستهدفت نيران المدفعية مدينة معرة النعمان والقرى القريبة في ريف إدلب الجنوبي على مدار اليومين الماضيين بعد أن قصفت طائرات حربية المنطقة يوم الخميس.وقال مسؤول في المعارضة المسلحة إن المقاتلين في حالة تأهب قصوى ودفعوا بتعزيزات للخطوط الأمامية. وقال ناجي مصطفى من الجبهة الوطنية للتحرير إن المعارضة ترد بشكل مباشر من خلال استهداف المواقع التي تنطلق منها القذائف.
وشهدت إدلب هدوءاً في الضربات الجوية منذ أعلنت دمشق في 31 آب/أغسطس وقفاً لإطلاق النار بعد خمسة أشهر من القصف الذي قالت الأمم المتحدة إنه أودى بحياة المئات.
وقال الدفاع المدني، وهو منظمة إغاثة تعمل في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، إن قصف المدفعية لقرى إدلب أسفر عن مقتل سبعة أشخاص منذ يوم الجمعة..
ترويكا إدلب
رويترز
16 أيلول /سبتمبر
يجتمع زعماء تركيا وروسيا وإيران في محاولة لضمان سريان هدنة دائمة في شمال غرب سوريا عقب التصعيد الأخير الذي سيطرت من خلاله القوات الحكومية على خان شيخون. وتناقش القمة المخاطر المحتملة من استمرار التوتر في إدلب بما في ذلك تدفق اللاجئين المحتمل إلى تركيا.
ويؤيد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الإيراني حسن روحاني النظام السوري في وجه المعارضة بينما يدعم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وكذلك الولايات المتحدة ودول أوروبية وعربية فصائل معارضة مختلفة.واستردت القوات الحكومية، مدعومة بغطاء جوي روسي، معظم الأراضي التي فقدتها في الحرب الدائرة منذ ثمانية أعوام. وفي الشهور الأخيرة، هاجمت قوات النظام محافظة إدلب.
وفي إطار اتفاق مع موسكو وطهران قبل عامين، أقامت تركيا 12 نقطة مراقبة عسكرية في شمال غرب سوريا بهدف الحد من القتال بين الجيش السوري وقوات المعارضة. وتعرضت النقاط العسكرية التركية لإطلاق نار مؤخراً نتيجة الهجوم السوري في المنطقة.
ومن المتوقع أن يعقد أردوغان وبوتين وروحاني محادثات ثنائية اليوم الاثنين قبل إجراء محادثات ثلاثية بشأن التطورات في إدلب. وسيعقد الزعماء الثلاثة بعدها مؤتمراً صحفياً مشتركاً.
شبح اللجوء
رويترز
16 أيلول /سبتمبر
أثار القتال في شمال غرب سوريا مخاطر تدفق موجة جديدة من المُهجّرين إلى تركيا التي تستضيف حاليا نحو 3.6 مليون لاجئ سوري.وقالت الأمم المتحدة إن ما يربو على نصف مليون شخص نزحوا منذ أواخر نيسان/أبريل وإن معظمهم توغل إلى مسافة أعمق داخل معقل المعارضة وقرب الحدود.
وقال أردوغان إنه ليس بوسع بلاده التعامل مع مثل هذا التدفق للمُهجّرين ، وكان قد هدد “بفتح الأبواب” أمام المُهجّرين إلى أوروبا إذا لم تحصل أنقرة على مزيد من الدعم الدولي.وكرر أردوغان يوم الجمعة هذا التهديد وقال إن قمة يوم الاثنين تستهدف وقف تدفق المُهجرين من إدلب وتثبيت وقف لإطلاق النار لمنع سقوط مزيد من الضحايا من المدنيين.
ومُني حزب العدالة والتنمية الحاكم بقيادة أردوغان بخسائر مفاجئة في انتخابات محلية هذا العام، وكان ضيق الأتراك من اللاجئين السوريين أحد أسباب ذلك. وقال أردوغان أن مليون لاجئ يمكن أن يعودوا إلى “منطقة آمنة” في شمال شرق سوريا تسعى تركيا إلى إقامتها بالتعاون مع الولايات المتحدة.
لا زيادة في القوات الأمريكية
رويترز
13 أيلول /سبتمبر
قال الجنرال كينيث ماكنزي قائد القيادة المركزية الأمريكية يوم الجمعة إن الجيش الأمريكي لن يزيد عدد قواته في سوريا لتنفيذ دوريات مشتركة مع تركيا مضيفاً أن هدفه النهائي هو خفض عدد تلك القوات.
وباتت مستويات القوات الأمريكية في سوريا، التي تبلغ نحو ألف عسكري، موضع تدقيق مكثف منذ قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العام الماضي سحب كل القوات لكنه اقتنع في وقت لاحق بضرورة ترك جزء منها لضمان عدم عودة متشددي تنظيم داعش.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز ذكرت يوم الخميس أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) تجهز لإرسال نحو 150 جندياً للقيام بدوريات برية مع القوات التركية.لكن ماكنزي قال إن المهمة الجديدة لن تستلزم قوات إضافية.
ويبدو أن الدوريات المشتركة فشلت، حتى الآن على الأقل، في تلبية مطالب أنقرة التي تريد توسيع العمليات سريعاً حتى 32 كيلومتراً من حدودها لإقامة منطقة آمنة تخضع لسيطرة القوات التركية.
تفجير في الراعي
رويترز
15 أيلول /سبتمبر
قال المجلس المحلي لمدينة الراعي السورية وموظف بالقطاع الطبي إن سيارة ملغومة انفجرت قرب مستشفى بالمدينة الواقعة على الحدود مع تركيا يوم الأحد مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص وجرح 15 آخرين.وذكر بيان المجلس أن الانفجار أسفر أيضاً عن إلحاق أضرار بالمستشفى. وتقع مدينة الراعي ضمن منطقة تسيطر عليها فصائل معارضة مدعومة من تركيا في شمال غرب سوريا.وأفادت وكالة الأناضول التركية للأنباء بمقتل 12 مدنياً في “هجوم إرهابي بقنبلة” قرب الحدود.
بواسطة Syria in a Week Editors | سبتمبر 11, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
Differences and Patrols
8 September 2019
Hours after the start of joint patrols between the two countries, Turkish President Recep Tayyip Erdogan said that Ankara and Washington have ongoing differences on the establishment of the “safe zone” in northern Syria, confirming the declining confidence between the two NATO countries and pointing out the differences with Washington on numerous objectives.
After intense negotiations, Turkey and the United States established a joint operations center, however, they did not agree on the depth of the security zone or on the command structure for the forces that will operate there.
The US-allied Kurdish People’s Protection Units (YPG), which Ankara sees as a terrorist organization, control most parts of the safe zone.
Tukey (which hosts around 3.6 million Syrian refugees) intends to settle one million refugees in northern Syria. It could open the route to Europe for migrants if it does not receive sufficient funding for this plan.
Bombing the Tehran-Damascus Road
9 September 2019
Eighteen fighters were killed in airstrikes targeting positions for Iranian forces and allied groups in northern Syria on Sunday night, according to the Syrian Observatory for Human Rights (SOHR). The SOHR was not able to identify the party that carried out the air raids. The strike occurred in Deir Azzor governorate which has been a scene for complex operations where various fighting groups are present.
In June of 2018, strikes in eastern Syria near the Iraqi border killed fifty-five fighters from forces loyal to the government, especially Syrian and Iraqi nationals, according to the SOHR.
An anonymous US official in Washington blamed Israel for the attack, but the Israeli army refused to comment.
Oil Tanker Without Oil
8 September
Iranian Foreign Ministry spokesman Abbas Mousavi said on Sunday that the oil tanker Adrian Darya 1, which raises Iran’s flag and subject to US sanctions, docked in a port in the Mediterranean and its cargo has been completely sold in the sea.
Mousavi said that the tanker, which is believed to carry two million barrels of oil, reached an undisclosed destination, according to Bloomberg news agency on Sunday.
Adrian Darya 1 had earlier this week disappeared from satellite tracking systems off the Syrian shore.
The tanker – formerly called Grace 1 – played a central role in a months-long dispute between the west and Iran. British forces detained the tanker near Gibraltar in July on suspicion of carrying oil to Syria in violation of EU sanctions.
Gibraltar authorities released the ship on 15 August and said Iran had presented guarantees that the ship would not sail to a destination which the EU imposes sanctions on.
Ten from “Nusra”
7 September 2019
The Italian police said on Saturday that they detained ten people suspected of tax crimes aimed at providing financial support for the “terrorist Nusra Front” in Syria.
The suspects – eight Tunisians and two Italians – include an imam in a mosque in the central Abruzzo region and an Italian tax counselor.
A statement said that these funds, in addition to donations collected within mosques, were “meant to be allocated to fund activities of the radical Islamic organization – Nusra front.”
A number of radical imams in Italy benefitted from this money, including an ex-convict who was previously imprisoned for a terrorist related case and another who was deported from Italy because of his radical ideas, according to the police.
Relief for the Displaced
6 September 2019
The United Nations said that humanitarian aid was sent on Friday to a camp for displaced people in Syria near the Jordanian border for the first time since February.
Al-Rukban camp once hosted around forty thousand people living in destitution, however, more than half of its residents have left in recent months, according to the UN, after Syrian authorities and their Russian ally opened up passages and encouraged people to head for areas controlled by Damascus.
The United Nations estimates that around fifteen thousand people still live inside the camp, which is located near al-Tanf base of the US-led international coalition to fight the Islamic State.
“The humanitarian situation in Rukban remains critical, with food being a priority need,” said UN spokesman Hedinn Halldorsson, adding that supplies are expected to last for thirty days.
Russian Protection for Turkey
4 September 2019
Russian forces in Syria secured a pathway for Turkish forces to reach their base in Hama governorate in central Syria on Wednesday. Social media pages affiliated with the Hmeimeim base posted photos of Russian soldiers deployed in the city of Khan Sheikhoun as they were providing security for Turkish forces convoys headed towards northern Hama.
US Bombardment of Russian Truce
2 September 2019
Russia and Iran on Monday accused the United States of jeopardizing the ceasefire in the Syrian governorate of Idlib by attacking the jihadists.
The US army confirmed on Saturday that it launched a strike against a facility affiliated with al-Qaeda in Idlib, killing around forty militants.
Russia, which supports the Syrian government in the ongoing civil war, was not informed in advance of the US action.
Air strikes on Idlib, northwest of Syria, stopped on Saturday morning as the Russian-declared ceasefire went into effect, according to the SOHR.
One Year After the Settlement in Daraa
1 September 2019
The unique experience of cohabitation between Syrian government forces and opposition factions, which surrendered to the government, has failed to establish security in the southern governorate of Daraa amid numerous explosions, assassination, and detentions.
Daraa, the cradle of anti-government protests in 2011, was the only area from which opposition fighters did not leave after the government retook control in July 2018.
A Russian sponsored settlement deal put an end to military operations between government forces and opposition factions. The deal stipulated that the factions hand over their heavy weaponry, however, many members remained in their areas in contrast to what happened in other areas the government retook control of. The fighters kept their light weapons and government forces did not deploy in all parts of the governorate.
Several thousand opposition fighters and civilians left Daraa in the summer of 2018 because they refused the settlement deal which spared it from total destruction. However, most faction fighters agreed to the deal.
These fighters are present in vast areas and are responsible for providing security in the southern and western countryside and the southern neighborhoods of Daraa city, known as Daraa al-Balad. Some former opposition fighters joined the Fifth Legion, a faction within the Syrian army that is supported by Russia.
The presence of the Syrian government in these areas is restricted to official institutions and security personnel, while government forces are deployed on checkpoints surrounding these areas.
بواسطة Syria in a Week Editors | سبتمبر 9, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
خلاف ودوريات
8 أيلول/سبتمبر
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن أنقرة وواشنطن على خلاف مستمر بشأن إقامة “المنطقة الآمنة” المقررة في شمال سوريا وذلك بعد ساعات من بدء دوريات مشتركة بين
البلدين في تلك المنطقة.
وتحدث أردوغان بعد ساعات من بدء تسيير دوريات أمريكية تركية مشتركة في شمال سوريا مؤكداً على تراجع الثقة بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي ومشيراً إلى اختلافه مع واشنطن بشأن العديد من الأهداف.
وبعد مفاوضات مكثفة، أقامت تركيا والولايات المتحدة مركزاً مشتركاً للعمليات لكنهما لم تتفقا حتى الآن على عمق المنطقة الآمنة ولا على هيكل القيادة للقوات التي ستعمل هناك.
وتسيطر قوات وحدات حماية الشعب الكردية المتحالفة مع الولايات المتحدة على معظم أنحاء المنطقة الآمنة. وتعتبر أنقرة وحدات حماية الشعب منظمة إرهابية.
تعتزم تركيا، التي تستضيف 3.6 مليون لاجئ سوري، كذلك إعادة توطين مليون لاجئ في شمال سوريا وربما تفتح الطريق إلى أوروبا أمام المهاجرين ما لم تتلق دعماً دولياً كافياً لهذه الخطة.
قصف طريق طهران – دمشق
9 أيلول/سبتمبر
أدت ضربات جوية استهدفت مواقع للقوات الإيرانية ومجموعات موالية لها في شرق سوريا ليل الأحد–الإثنين إلى مقتل 18 مقاتلاً، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي لم يتمكن من تحديد الجهة التي نفذت الغارات.ولم يتمكن المرصد من تحديد الجهة التي نفذت الضربات.وجاءت الضربة في محافظة دير الزور التي تشهد عمليات معقدة وحيث تتواجد مجموعات مقاتلة متعددة.
وفي حزيران/يونيو 2018، كانت قد أدت ضربات على أقصى شرق سوريا قرب الحدود العراقية إلى سقوط 55 مقاتلاً من القوات الموالية للنظام — بشكل خاص سوريين وعراقيين، بحسب المرصد.
وألقى مسؤول أميركي في واشنطن (طلب عدم الكشف عن اسمه) بالمسؤولية في شن الهجمات على إسرائيل، لكن الجيش الإسرائيلي رفض التعليق.
ناقلة النفط بلا نفط
8 أيلول/سبتمبر
ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، الأحد، أن الناقلة “أدريان داريا 1” التي ترفع علم إيران والتي طالتها عقوبات أمريكية، رست في ميناء بالشرق
الأوسط وتم بيع شحنتها بالكامل في البحر.
وقال موسوي إن الناقلة التي يعتقد أنها تحمل مليوني برميل من النفط، قد وصلت إلى مقصد لم يتم الكشف عنه، حسب وكالة أنباء بلومبرج اليوم الأحد.
وكانت الناقلة “أدريان داريا1” قد اختفت في وقت سابق من الأسبوع الجاري من أجهزة التتبع التي تعمل بالأقمار الاصطناعية على مسافة ليست بعيدة عن الساحل السوري.
ولعبت الناقلة، المعروفة سابقا باسم “جريس 1″، دوراً رئيسياً في نزاع دام أشهر بين الغرب وإيران. واحتجزت القوات البريطانية الناقلة قبالة جبل طارق في أوائل تموز/ يوليو، للاشتباه في قيامها بنقل نفط إلى سورية في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي.
وأفرجت سلطات جبل طارق عن السفينة في 15 آب/ أغسطس، مشيرة إلى أن إيران قدمت ضمانات بأن السفينة لن تبحر إلى جهة يفرض عليها الاتحاد الأوروبي عقوبات.
10من “النصرة”
7 أيلول/سبتمبر
قالت الشرطة الإيطالية اليوم السبت أنها ألقت القبض على عشرة أشخاص يشتبه في أنهم ارتكبوا جرائم مالية بقصد توفير الدعم المالي لجماعة “جبهة النصرة الإرهابية” في سورية.
ويضم المشتبه بهم ثمانية تونسيين وإيطاليين اثنين، وبينهم إمام مسجد بمنطقة “أبروتسو”، وسط إيطاليا، ومستشار ضرائب إيطالي.
وأوضح بيان أن بعض هذه الأموال، بالإضافة إلى تبرعات جرى جمعها داخل المساجد، “كان من المفترض تخصيصها لتمويل أنشطة المنظمة الإسلامية المتطرفة /جبهة النصرة/”.
كما استفاد من هذه الأموال عدد من الأئمة أصحاب الأفكار المتطرفة في إيطاليا، وبينهم واحد كان أدين وسجن في قضية تتعلق بالإرهاب في الماضي، وآخر طرد من إيطاليا بسب أفكاره المتطرفة، بحسب ما ذكرته الشرطة.
وكان المصدر الرئيسي الذي نظم عملية جمع الأموال رجل أعمال تونسي يعيش في “أبروتسو”، وقد تمكن من خلال شركاته التي تعمل في مجال تطوير المباني وتجارة السجاد من جمع “أموال غير مشروعة”.
وأوضح مسؤولو الشرطة في مؤتمر صحفي أن هذه الأموال تجد طريقها إلى ألمانيا أو بريطانيا أو بلجيكا، قبل تحويلها في نهاية المطاف، وعبر دول أخرى، إلى تركيا أو سورية.
إغاثة نازحين
6 أيلول/سبتمبر
أعلنت الأمم المتحدة أنه تم إرسال مساعدات إنسانية الجمعة إلى مخيم للنازحين في سوريا قرب الحدود الأردنية، وذلك للمرة الأولى منذ شباط/فبراير الفائت.
وكان مخيم الركبان يؤوي نحو 40 ألف شخص يعيشون في فقر مدقع، إلا أن أكثر من نصف قاطنيه غادروه في الأشهر الأخيرة، وفقًا للأمم المتحدة، وذلك بعدما فتحت السلطات السورية وحليفتها روسيا ممرات لتشجيع النازحين على الوصول إلى المناطق التي تسيطر عليها دمشق.
وتقدر الأمم المتحدة أن نحو 15 ألف شخص لا يزالون في المخيم، الواقع قرب قاعدة التنف التابعة للتحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية.
وذكر المتحدث باسم الأمم المتحدة هيدن هالدرسون لوكالة فرانس برس أن الأمم المتحدة بالتنسيق مع منظمة الهلال الأحمر السوري ستوزع المساعدات الغذائية على 15 ألف شخص خلال خمسة أيام.
وأوضح المتحدث أن “الوضع الإنساني في الركبان لا يزال حرجاً والغذاء هو أولوية ضرورية” مشيرا إلى أن المساعدات من شأنها توفير إحتياجات النازحين لمدة 30 يوماً.”
وتلي عملية نقل المواد الغذائية وتوزيعها “عمليات المغادرة بمساعدة” في وقت لاحق من أيلول/سبتمبر، وذلك تماشياً مع الخطة التي وضعتها الأمم المتحدة، والتي أعلنت بموجبها أنها ستسهل إجلاء المدنيين الذين لا يزالون في المخيم.
وقال هالدرسون إن عمليات المغادرة ستشمل “ما بين أربعة إلى ستة ألاف شخص يرغبون في مغادرة الركبان”.
ومنذ أقيم في العام 2014، فان الظروف المعيشية داخل مخيم الركبان تزداد سوءاً. فكثيرون من المقيمين فيه يعيشون على وجبة واحدة بسيطة يومياً عادة ما تتألف من الخبز وزيت الزيتون أو اللبن، بحسب أحد السكان.
ودخلت آخر قافلة مساعدات إنسانية إلى المخيم في السادس من شباط/فبراير 2019 مؤلفة من 133 شاحنة، ووزعت الغذاء والملابس ومستلزمات الرعاية الصحية والإمدادات الطبية على سكان المخيم.
حماية روسية لتركيا
4 أيلول/سبتمبر
أمنت القوات الروسية في سورية طريقاً للقوات التركية للوصول إلى قاعدة لهم في محافظة حماة وسط سورية يوم الأربعاء.
وقال المتحدث باسمقاعدة حميميم الروسية في سورية ألكسندر إيفانوف، بحسبصفحات تابعة للقاعدة على مواقع التواصل الاجتماعي: “وصلت تعزيزات عسكرية للجيش التركي إلى إحدى قواعد الحلفاء الأتراك شمالي مقاطعة حماة، وأمنت القوات الخاصة الروسية لهم كامل الحماية”.
ونشرت تلك الصفحات صوراً للجنود الروس منتشرين في مدينة خان شيخون، وهم يقومون بتأمين الحماية لأرتال القوات التركية المتوجهة لتمركز شمالي مقاطعة حماة.
قصف أميركي على هدنة روسية
2 أيلول/سبتمبر
اتهمت كلاً من روسيا وإيران الولايات المتحدة الأمريكية الاثنين بتعريض وقف لإطلاق النار للخطر في محافظة إدلب السورية بمهاجمة الجهاديين.
وأكد الجيش الأمريكي السبت أنه وجه ضربة لمنشأة تابعة لتنظيم القاعدة في إدلب، مما أسقط نحو 40 قتيلاً من المسلحين.
ولم يتم إخطار روسيا التي تدعم مثل إيران الحكومة السورية في الحرب الأهلية الدائرة منذ فترة طويلة، مسبقاً بالتحرك الأمريكي.
وتوقفت الغارات الجوية على إدلب (شمال غرب سوريا) صباح السبت مع دخول وقف لإطلاق النار أعلنته روسيا، حيز التنفيذ صباح السبت، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
عام على تسوية درعا
1أيلول/سبتمبر
فشلت تجربة التعايش الفريدة من نوعها بين قوات النظام السوري والفصائل المعارضة التي استسلمت لها في إرساء الأمن في محافظة درعا الجنوبية الغارقة اليوم في دوامة من التفجيرات والاغتيالات والاعتقالات.
وكانت درعا مهد الاحتجاجات ضد النظام في 2011، المنطقة الوحيدة التي لم يخرج منها كل مقاتلي المعارضة بعد استعادة النظام السيطرة عليها في تموز/يوليو 2018.
ووضع اتفاق تسوية رعته موسكو حداً للعمليات العسكرية بين قوات النظام والفصائل المعارضة، ونصّ الاتفاق على أن تسلم الفصائل سلاحها الثقيل، لكن بقي عدد كبير من عناصرها في مناطقهم على عكس ما حصل في مناطق أخرى استعادها النظام. واحتفظوا بأسلحة خفيفة، فيما لم تنتشر قوات النظام في كل أنحاء المحافظة.
وغادر بضعة آلاف من مقاتلي المعارضة والمدنيين في صيف 2018 درعا التي جنبها الاتفاق الدمار الكامل، رفضاً للتسوية، لكن الجزء الأكبر من مقاتلي الفصائل وافقوا على الاتفاق.
ويتواجد هؤلاء في مناطق واسعة ويتولون عمليات حفظ الأمن في الأرياف الجنوبية والغربية، والأحياء الجنوبية من مدينة درعا المعروفة بـ”درعا البلد”. وانضم بعض مقاتلي المعارضة السابقين الى “الفيلق الخامس”، وهو فصيل في الجيش السوري تدعمه روسيا.
ويقتصر وجود الحكومة السورية في هذه المناطق على مؤسسات رسمية ورجال أمن، وتنتشر قوات تابعة للنظام على حواجز في محيطها.
بواسطة Syria in a Week Editors | سبتمبر 4, 2019 | Syria in a Week, غير مصنف
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
US Bombardment and Russian Condemnation
1 September 2019
Russia on Sunday accused the United States of “jeopardizing” the ceasefire in the Syrian governorate of Idlib after Washington carried out an airstrike against leaders of a jihadist organization on Saturday.
The Russian army said the United States carried out its strike without “prior notification to the Russian and Turkish sides,” considering the US move as an “indiscriminate use of military flights.”
At least forty jihadist leaders were killed in the US strike, according to the Syrian Observatory for Human Rights (SOHR).
The spokesman for the US Central Command Colonel Earl Brown said on Saturday that the attack north of Idlib city targeted the leaders of the “Qaeda organization in Syria,” which Washington blames for “attacks that threaten US citizens, our partners, and innocent civilians.”
Relative Calm in Idlib
2 September 2019
Relative calm prevails in Idlib governorate in northwest Syria, as the Syrian government and its Russian ally observe a “unilateral ceasefire” with jihadists and opposition factions, despite skirmishes that left five fighters dead, according to the Syrian Observatory for Human Rights (SOHR).
The truce entered into effect Saturday morning after four months of bloody bombardment that killed more than nine hundred and fifty civilians and a ground offensive that allowed the government to retake strategic areas, according to the SOHR.
On Saturday night, three fighters allied to the government were killed by an anti-tank missile that hit their vehicle in northwest of Hama governorate, which is adjacent to Idlib governorate, according to Abdul Rahman who blamed “a jihadist faction” for this incident.
On Sunday morning, two fighters from opposition or jihadist factions were killed as a result of targeting a village southeast of Idlib with missiles, according to the same source.
Emirati Defiance
30 August 2019
A delegation of forty Emirati businessmen participated in a commercial exhibition sponsored by the government in the Syrian capital, defying a US warning against doing commercial transactions with the government of President Bashar al-Assad and its partners.
The Emirates, a key US ally in the area, started to forge closer ties with Damascus to counter the influence of rivals Iran and Turkey. It reopened its embassy in Damascus in December, angering the United States.
Tanker to Syria?
30 August 2019
Turkey said on Friday that the Iranian oil tanker Adrian Darya, which is at the center of a confrontation between Washington and Tehran, was headed towards Lebanese waters, but the United States later said the ship was sailing to Syria.
According to Refinitiv tracking data, the Adrian Darya, formerly called Grace 1, after changing course several times headed on Friday to Turkey’s Iskenderun port, two hundred kilometers north of Syria’s Baniyas refinery, the tanker’s suspected original destination.
US Secretary of State Mike Pompeo said that if the tanker went to Syria, Washington would take every action it could consistent with US sanctions.
Three Million in Danger
29 August 2019
The United Nations envoy to Syria Geir Pedersen said on Sunday at the Security Council that the “counter-terrorism” operations carried out by Damascus with support from Russia cannot justify putting three million civilians in danger in the Idlib region.
Based on an initiative put forward by Belgium, Kuwait, and Germany, the Security Council will vote at an unspecified date on a draft resolution demanding immediate cessation of hostilities in northwest of Syria, while protecting civilian, and especially medical facilities. The draft also calls for facilitating the delivery of humanitarian aid throughout Syria.
Russia has previously used its veto power twelve times in the Security Council to block the adoption of resolutions on Syria.
Israeli Bombardment and Identification
28 August 2019
The Israeli army on Thursday identified the names of three Iranian officers and a member of Hezbollah it said were working on producing high precision missiles in Lebanon.
The three Iranians mentioned by the spokesman of the Israeli army Jonathan Conricus in a press release are Mohammed Hussein Zadah Hijazi, Majed Nawwab, and Ali Asrar Norozi.
Information indicates that Israel has foiled attempts to smuggle precise missiles from Iran to Lebanon through Syria since 2013, leading Hezbollah to refrain from transporting whole missiles and resort to transporting parts and pieces that are then assembled in Lebanon.
Israel renewed its bombardment of positions near Damascus, killing two members of Hezbollah.
Kurdish Withdrawal at US Request
26 August 2019
An official in the coalition led by the People’s Protection Units (YPG) said that the YPG would withdraw its forces and heavy weapons from a strip along the border between Syria and Turkey according to agreements between the United States and Turkey.
Kurdish-led authorities, which administer vast areas in northeast Syria, also said that the withdrawal of the YPG from the border towns of Tal Abyadh and Ras al-Ain in the past few days demonstrates their seriousness in the ongoing talks.
This development is a sign of progress in talks between the United States and Turkey which seek to resolve the deep differences over the presence along the border of Kurdish fighters (US allies) that Ankara sees as enemies.
After Ankara repeatedly warned that it would launch a military incursion into northeast Syria to drive the YPG away from the border, Turkey and the United States said this month that they had agreed on the first stages of a security agreement along the border.
The two countries did not give any details of the agreement on what Turkey called a “safe zone” inside Syria.
A Turkish official and a Syrian Kurdish official said that the depth of the zone remains a sticking point as Turkey wants it to extend thirty-two kilometers inside Syria.
The spokesman for the Syrian Democratic Forces (SDF) Mustafa Bali told Reuters that the strip along the border would vary between five and fourteen kilometers and include rural areas or military positions, not cities or towns.