فوضى الإعلام والحاجة إلى شاشاتٍ وطنيةٍ موثوقة 

فوضى الإعلام والحاجة إلى شاشاتٍ وطنيةٍ موثوقة 

في أحد أشدّ أيام سوريا حساسيةً وأكثر مفاصلها تعقيداً، تحديداً في اليوم الرابع والخمسين بعد سقوط نظام بشار الأسد، جاءت الكلمة المرتقبة لقائد العمليات السورية أحمد الشرع التي تضمنت إعلانه لنفسه من خلال اتفاق الفصائل ليكون رئيساً انتقالياً للجمهورية لكنه لم يجد منبراً إعلامياً سورياً رسمياً لنقل الخطاب، فاعتمد على القنوات والمنصات الخارجية لتنقل كلمته المقتضبة التي تحتوي على خارطة طريق واسعة، وتولت قنواتٌ قطرية وسعودية على رأسها “العربي الجديد” و”العربية” وغيرها نقل الخطاب للشعب السوري.

التوقيت الملائم

لا شكّ أنّ الشرع اختار بمنتهى الحكمة توقيت إعلان الكلمة، كإشارة رمزية ومعنوية بالغة الأهمية والدلالة، لكن كان ينقصها التعبير عن السيادة من خلال الإعلام الرسمي، أو بالأصح عن جزء من السيادة إذا ما اعتبرنا الإعلام شريكاً يقوم بالتعبير عن سيادة الدول كمراقبٍ ومنبرٍ ووسيلة إعلان وسلطة رابعة لا يضاهيها في مكانتها أحد.

الإعلام الغائب

حتى اليوم لم تنجح الدولة السورية الجديدة )المتحولة من الحالة الفصائلية إلى عقلية بناء الدولة كما جاء على لسان الشرع( بمعالجة ملف الإعلام وإعادة البثّ للقنوات السورية، وهي فعلياً كثيرة “السورية – الإخبارية – دراما – سما – نور الشام – التربوية – إذاعة دمشق – صوت الشباب وغيرهم”، ولا إعادة بثّ الروح في مبنى الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون وهو الذي يدير معظم هذه القنوات والإذاعات ضمن القطاع العام.

ورغم أنّ التحرير حملَ معه سريعاً تعيين فريق وإدارة للهيئة، لكنّها لم تنجح حتى الآن في الضلوع بدورها في رسم بيئة وبنية وهوية جديدة للمنظومة الإعلامية، فيما خلا أنّها صرفت مئات العاملين أو منحتهم إجازات غير مدفوعة.

منظومة مهترئة

لا يخفى على السوريين أنّ الهيئة العامة واحدةٌ من كبرى قطاعات الفساد في سوريا، إذ تضمّ بين أروقتها زهاء 8 آلاف موظف وهي لا تحتاج أكثر من ربعهم على أكثر تقدير لإدارة كامل المنظومة، ولكنّ ذلك ليس سبباً كافياً لتعطيل العمل الإعلامي. فهل سمع أحدٌ يوماً ببلدٍ قائمٍ لا توجد فيه مؤسسات إعلامية! بل وهل سمع أحدٌ ببلد قامت فيه ثورةٌ ولم يترك كل شيء ليعوّم الإعلام أولاً وليتلو بيانه الأول من خلال السيطرة على الإعلام الرسمي! وهذا كان عرفاً في سوريا التي شهدت انقلابات كثيرة بين 1946 و1970، وكلّها كانت تكتسب شرعيتها من “البيان رقم 1”.

اهتمام عالمي وفقر داخلي

نجح الرئيس السوري الجديد وبالضربة القاضية بالاستحواذ على الاهتمام العالمي الإعلامي، فترى القنوات الغربية والعربية مستنفرةً لنقل تصريحاته وكلماته ولقاءاته، فيما خسر الإعلام المحلي وسط شكوكٍ تحوم في مكانها حول أهلية من عهد إليهم بإدارة الملف وإعادة تشكيل قنواتٍ تعدّ الأقدم في البث التلفزيوني على مستوى العالم العربي. وهناك انتقادات تُشير إلى تسليم الملف لشبانٍ صغار ينعكس عليهم نقص الخبرة بحكم العمر، وبحكم مسؤولياتهم السابقة المحدودة في نطاق إدلب.

ورغم أنّ تولية ملفٍ بهذه الضخامة لهؤلاء الأشخاص يعاب على الإدارة الجديدة، لكنّه في ذات الوقت قد يحمل بشائر خيرٍ معه إذا ما تمكنوا من ضخّ حماس الشباب في المشروع ومفاجأة السوريين بمنظومة جديدة لها رونقها الخاص، الرونق الذي ينعكس جمالاً بعد انقطاع طويلٍ في جدول البث ومواعيده ومواقيته.

ماذا عن الرعيل القديم؟

تحمل تلك التصورات مخاوف جمّة للموظفين الأساسيين، المذيعين والمحاورين والمعدّين منهم على وجه الخصوص، فأولئك الذين باتوا بلا عمل ولا مورد رزق منذ سقوط النظام، وهم الذين تكفلوا لسنواتٍ بنقل “انتصارات” نظامهم وأخباره، فكيف سيتم التعامل معهم؟ هل سيتم اعتبارهم فلول نظامٍ غير مرغوبٍ به.

في هذا الإطار، وصلتنا تصريحات من مصادر موثوقة من وزارة الإعلام السورية في حكومة تصريف الأعمال أنّه سيجري تعيين إدارات مهنية لكلّ قناةٍ وسيجري تأهيل كوادر جديدة وتدريبها، وهنا سؤال آخر أكثر إلحاحاً، من سيدرب تلك الكوادر!

وأكد المصدر أنه: “الآن مطلوب من كل وسيلة إعلامية تريد العمل في الأراضي السورية، سواء كانت تبث لصالح المعارضة أو الموالاة سابقاً، داخلاً أم خارجاً، التقدم بطلب ترخيص جديد للعمل ليتم النظر فيه واتخاذ قرارٍ بشأنه”.

حريّة الإعلام!

بالتزامن كانت السلطات السورية الجديدة قد وضعت يدها على إذاعة شام إف إم وقناتها الفضائية مع ترخيصها، وقامت بطرد مديرها ومالكها مع موظفيها مستحوذةً على حسابات الإذاعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي الإذاعة الأكثر رواجاً في سوريا خلال سنوات الحرب.

ولشام إف إم قصتها، حيث أنّها كانت موضع شراكةٍ بالتناصف بين مالكها الأساسي سامر يوسف ورجل الأعمال الشهير رامي مخلوف ابن خال الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، قبل أن يتم إقصاء مخلوف من المشهد وتتحول إدارة النصف العائد له إلى سيرياتيل، ما خلق مشاكل بين الشريكين يوسف وسيرياتيل على صعيد شكل الإدارة حينها، أي في عام 2020.

مع سيطرة الحكومة على الإذاعة أقفل يوسف هواتفه واحتجب عن الردّ على المكالمات والرسائل بأنواعها، وبعد محاولات حثيثة تمكّن “صالون سوريا” من التواصل معه وإقناعه بالتعقيب على الموضوع لكنّه اكتفى بالقول: “لن أعلق بأي شيء في المرحلة الراهنة”.

كذلك حصل مع قناة سما التي جرى صرف موظفيها والاستحواذ عليها بتهمة عودة ملكيتها لرجل الأعمال محمد حمشو المتورط بدعم النظام السابق مالياً وعسكرياً، وخصوصاً بعد فشل محاولة التسوية بينه وبين الحكومة السورية.

تكبيل صاحبة الجلالة

يرى صحافيون\ات كثر على اختلاف التوجهات السياسية أنّ حريّة الإعلام يجب أن تكون مصانة ومكفولة وفق شرعة الأمم المتحدة وحقوق الإنسان وحرية التعبير وكل ما جاء في الإعلان العالمي للحقوق والحريات.

ويعتبر بعضهم أنّه في حال تورط مالك وسيلةٍ ما في أمرٍ يضر بمصلحة البلد السياسية عبر الدعاية والتزييف والتزوير وغير ذلك، فهذا لا يعني مصادرة الوسيلة وإغلاقها ومحاسبة فريقها كاملاً، بل محاسبة المتورطين قضائياً لا عرفياً.

كل ذلك التخبط، وكل تلك القضايا، أتاحت من جديد المكان لوسائل التواصل الاجتماعي لتلعب دورها وفق أجنداتٍ متباينة، فبين التحريض والموضوعية تاه المواطن السوريّ وصار عاجزاً عن فهم ما يحصل من حوله منتظراً شاشاتٍ وطنيةً موثوقة تقول له الحقيقة كاملةً وتقربه من إداراته الجديدة ليفهم معها شكل البلاد المتجدد.

ورشة تدريب صالون سوريا

ورشة تدريب صالون سوريا

أجرى فريق #صالون_سوريا، دورة تدريبية عن الانواع الاعلامية والصحافة الحساسة للنزاعات والنوع الاجتماعي، خصصت للصحفيين/ات السوريين/ات المقيمين/ات داخل سوريا وخارجها.

شارك في الورشة صحافيون/يات من دمشق، ادلب، القامشلي ومدن اخرى وخارج سوريا. وساهم في التدريب صحافيون/يات واكاديميون/يات، من دمشق وخارج سوريا.

بسبب الظروف الصحية الراهنة، عقدت الدورة التدريبية أونلاين عبر تطبيق “زوم”، قسمت على ست جلسات خلال ثلاثة أيام، بين 11 و13 آذار/مارس 2022

تناولت الجلسات اساسيات الصحافة، التعامل مع المصادر أثناء النزاعات، الفرق بين الصحافة المكتوبة والمرئية، وحساسيات النزاعات، إضافة لجلسات حول الموضوعية والحساسية للنوع الاجتماعي وطرح قضاياه.

ادار هذه الجلسات مجموعة من الصحفيين/ات السوريين/ات المتخصصين/ات بهذه القضايا، وستتاح الفرصة للصحفيين/ات بعد التدريب للنشر مع موقع “صالون سوريا” كصحفيين/ات، وهناك فرصة المتابعة مع المدربين/ات لتطوير مهاراتهم/ن الصحفية.

ورشة تدريب صالون سوريا

ورشة تدريب صالون سوريا

يعلن فريق #صالون_سوريا، التحضير لدورة تدريبية عن الانواع الاعلامية والصحافة الحساسة للنزاعات والنوع الاجتماعي، مُخصصة للصحفيين/ات السوريين/ات المقيمين/ات داخل سوريا وخارجها.

بسبب الظروف الصحية الراهنة، ستُعقد الدورة التدريبية أونلاين عبر تطبيق “زوم”، وهي مقسمة على ست جلسات خلال ثلاثة أيام، بين 11 و13 آذار/مارس 2022

ستتناول الجلسات اساسيات الصحافة، التعامل مع المصادر أثناء النزاعات، الفرق بين الصحافة المكتوبة والمرئية، وحساسيات النزاعات، إضافة لجلسات حول الموضوعية والحساسية للنوع الاجتماعي وطرح قضاياه.

يدير هذه الجلسات مجموعة من الصحفيين/ات السوريين/ات المتخصصين/ات بهذه القضايا، وستتاح الفرصة للصحفيين/ات بعد نهاية التدريب للنشر مع موقع “صالون سوريا” كصحفيين/ات، وخلالها سيحصلن/ون على فرصة المتابعة مع المدربين/ات لتطوير مهاراتهم/ن الصحفية.

اذا كنت مهتما/ة بالتقديم على التدريب يرجى ملئ الاستمارة التالية خلال موعد أقصاه الأربعاء 7 آذار/مارس 2022

https://forms.gle/R1BRJwnSC9CYVfGU6

ورشة تدريب صالون سوريا

ورشة تدريب صالون سوريا

نظم “صالون سوريا” ورشة تدريب لصحافيين سوريين بين 12 و14 شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2021.
شارك في الورشة، التي جرت عبر تطبيق “زووم”، صحافيون من خارج سوريا وداخلها من الجنوب الى الشمال ومن الغرب الى الشرق.
تضمن اليوم الاول من برنامج الورشة، جلستين عن الأنواع الصحافية وحساسة الصحافة للجندر والتنوع الاجتماعي.
وتضمن اليوم الثاني، جلستين، عن الاخلاق العامة والتكنولوجيا، والفرق بين الصحافة المكتوبة والصحافة المرئية.
في اليوم، الاخير، كانت هناك جلستان، الاولى، عن علاقة الصحافة والمصادر، والاخرى، عن حرية التعبير وخطاب الكراهية.
واضافة الى الحوار بين المشاركين والمدربين المتمرسين بالمهنة دراسة وعملاً خلال الايام الثلاثة، تضمنت الجلسة الاخيرة حواراً مع المشاركين عن المرحلة المقبلة، والتعاون بين المشاركين و “صالون سوريا” وفق طموحه في أن يكون جسراً بين جميع السوريين ومنصة اعلامية لهم حيثما كانوا واينما حلوا.

ورشة تدريب صالون سوريا

ورشة تدريب صالون سوريا

يعلن فريق “صالون سوريا” ، التحضير لدورة تدريبية عن الانواع الاعلامية والصحافة الحساسة والنوع الاجتماعي للنهار والنوع الاجتماعي ، مُخصصة للصحفيين/ات السوريين/ات المقيمين/ات داخل سوريا وخارجها.

بسبب الظروف الصحية ، ستُعقد الدورة التدريبية عبر تطبيق “زوم” ، وهي مقسمة على ست جلسات خلال ثلاثة أيام ، بين 12 و 14 تشرين الثاني / نوفمبر 2021 ستتناقض الجلي اساسيات الصحافة ، التعامل مع النزاعات الناشئة ، الفرق بين الصحافة المكتوبة والمرئية ، وحساسيات النزاعات ، إضافة لجلسات حول الموضوعية والحساسية للنوع الاجتماعي وطرح قضاياه.

ستتناول الجلسات اساسيات الصحافة، التعامل مع المصادر أثناء النزاعات، الفرق بين الصحافة المكتوبة والمرئية، وحساسيات النزاعات، إضافة لجلسات حول الموضوعية والحساسية للنوع الاجتماعي وطرح قضاياه.
يدير هذه الجلسات مجموعة من الصحفيين/ات السوريين/ات المتخصصين/ات بهذه القضايا، وستتاح الفرصة للصحفيين/ات بعد نهاية التدريب للنشر مع موقع “صالون سوريا” كصحفيين/ات، وخلالها سيحصلن/ون على فرصة المتابعة مع المدربين/ات لتطوير مهاراتهم/ن الصحفية.

شروط التقديم:
– شهادة في الصحافة أو خبرة صحفية لأكثر من عام
– القدرة على الالتزام بالساعات التدريبية المحددة كاملة
إذا توفرت لديك الشروط وكنت مهتما/ة بالتقديم على التدريب يرجى ملئ الاستمارة التالية خلال موعد أقصاه الأربعاء 3 تشرين الثاني/نوفمبر
https://forms.gle/r1HZ1N53FTpSxnxeA
ستصلكم رسالة الكترونية لتأكيد استلام الطلب، علما أن فريقنا سيتواصل مع المقبولين/ات في التدريب بعد يومين من انتهاء وقت التقديم لمُشاركة الأجندة والتفاصيل.
نتمنى التوفيق لجميع الزملاء والزميلات!
ثلاث وظائف جديدة مع صالون سوريا

ثلاث وظائف جديدة مع صالون سوريا

“صالون سوريا” هو مشروع سوري تأسس عام 2017، لتوفير فضاء من أجل بناء وتعزيز معايير صحفية مهنية، وتقديم منصة رقمية لوجهات نظر مختلفة حول سوريا ومستقبلها.

منذاك، تستضيف صفحات “صالون سوريا”، وتنشر مواداً تهدف إلى توسيع وتعميق فضاء الحوار البنّاء والنقاشات بين المهتمين بسوريا، طالما انها، غير إقصائية أو قمعية أو محرضة على الكراهية.

كما ينظّم المشروع دورات تدريبية للصحفيين/ات في سوريا والدول المجاورة، لصقل مهاراتهم/ن الإعلامية ورفد المحتوى الإعلامي السوري بمعايير مهنية.

يلتزم موقع “صالون سوريا”، بحرية التعبير واللغة المهنية، ويعمل تحت مظلة الأخلاق الصحفية المنصوص عليها في المعاهدات والقوانين الدولية.

مستشار/ة دعم تقني للموقع Consultant IT

مدة التعاقد: 6 شهور

طبيعة العمل: جزئي في الشهر الأول وعند الحاجة بعد ذلك

مكان العمل: عن بعد يفضل أن يكون في الدول المجاورة لسوريا

مهام العمل:

  • تقييم الإعدادات وأنظمة التشغيل الحالية للتأكد من أن أعلى درجات الحماية مُطبقة
  • تصميم استراتيجيات/أنظمة مختلفة تحمي الموقع من الاختراق وتسهّل الوصول إليه
  • إدراك أي مخاطر أو تهديدات يمكن أن تصيب الموقع ومحاولة منع حدوثها
  • حل أي مشاكل أو أعطال تقنية أو أمنية متعلقة بالموقع قد تظهر خلال أشهر المشروع وتقديم الدعم الفني للفريق لتجاوزها.
  • مواكبة التطورات والتحديثات الجديدة وتقديم المشورة للفريق بالطرق الأمثل لاستخدامها.

المؤهلات:

  • درجة بكالوريوس في هندسة البرمجيات، المعلوماتية، البرمجة، أمن الشبكات أو إحدى تخصصات تكنلوجيا المعلومات أو ما يوازيها من خبرة عمل.
  • خبرة لا تقل عن خمس سنوات في العمل مع المواقع والشبكات
  • الإلمام بلغات البرمجة
  • خبرة في استخدام أدوات تحليل البيانات
  • الإلمام بمعايير ومبادئ الأمن الرقمي وقواعد البيانات
  • الجاهزية للاستجابة بشكل سريع في حال حصول طارئ

إذا كنت مهتمة/اً بالانضمام للفريق يرجى إرسال السيرة الذاتية مع نماذج عن المواقع التي عملت معها سابقاً إلى Editors@salonsyria.com

وكتابة عنوان الإيميل بالشكل التالي: وظيفة مستشار/ة دعم تقني– اسمك

الموعد النهائي لاستلام الطلبات هو منتصف نوفمبر/تشرين الثاني 2021. نعتذر عن استقبال أي طلب بعد ذلك.

سيتم التواصل مع المرشحات/ين للعمل قبل نهاية شهر نوفمبر.

==================================================================================

مصمم/ة غرافيك

مدة التعاقد: 6 شهور

مكان العمل: عن بعد، يفضل أن يكون سوريا أو دول الجوار

الدوام: جزئي، بالقطعة

نبحث عن مصمم/ة للانضمام إلى فريقنا، إذا كنت تمتلك/ين الشغف في التصميم فنحن نبحث عنك!

مهام العمل:

  • إعداد خطة عمل وجدول زمني للعمل مع الهيئة التحريرية.
  • تقديم أفكار إبداعية ومبتكرة للمواد الصحفية التي يتم إنتاجها للموقع
  • إعداد رسوم توضيحية وانفو غراف بالتنسيق مع الهيئة التحريرية.
  • إعداد رسوم وتصميمات فوتوغرافية وإعلانات لفعاليات تنشر على وسائل التواصل الاجتماعي.

المؤهلات المطلوبة للعمل:

  • شهادة جامعية في التصميم الجرافيكي أو ما شابه
  • ما لا يقل عن خمس سنوات من الخبرة المتقدمة في تصميم الجرافيك.
  • خلفية نظرية وعملية قوية في التصميم الجرافيكي.
  • خبرة مثبتة في إنتاج الرسوم من البداية إلى المنتج المنشور / المطبوع مع معرفة عمليات الطباعة (الأوفست والرقمية) وإدارة الألوان.
  • فهم جيد للتقنيات الجديدة والمتطورة والمنصات الرقمية.

إذا كنت مهتمة/اً بالانضمام للفريق يرجى إرسال السيرة الذاتية مع نماذج عن الأعمال السابقة إلى Editors@salonsyria.com

وكتابة عنوان الإيميل بالشكل التالي: وظيفة مصمم/ة غرافيك – اسمك

الوقت النهائي لاستلام الطلبات هو منتصف شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2021. نعتذر عن استقبال أي طلب بعد ذلك.

سيتم التواصل مع المرشحات/ين للعمل قبل نهاية شهر نوفمبر.

==================================================================================

محرر/ة فيديو (مونتير/ة)

مدة التعاقد: 6 شهور

مكان العمل: عن بعد يفضل أن يكون سوريا أو دول الجوار

الدوام: جزئي بالقطعة

يبحث “صالون سوريا” عن محرر/ة فيديو (مونتير/ة) للموقع وصفحاته على وسائل التواصل الاجتماعي.

المهام المطلوبة:

–  انتاج قصص صحفية مصورة بطرق جذابة ومبتكرة بحسب توجيهات الهيئة التحريرية

–  إنتاج وإخراج فيديوهات لقصص صحفية مكتوبة عبر فيديوهات (غرافيك موشن) بطرق ابداعي

– استخدام وتوظيف عناصر الهوية البصرية المقدمة بأفضل شكل لتحويلها لمواد فيديو جذابة

– العمل مع الفريق لضمان أن المادة النهائية متناسقة مع الخط التحريري ومعايير واخلاقيات الصحافة

– استعمال المنصات والخدمات والحلول التقنية والفنية للحصول على مواد بصرية ذات محتوى مميز. 

المؤهلات:

– مهارة عالية باستخدام أحد برامج المونتاج المعروفة

– معرفة جيدة ببرنامج “أفتر ايفيكت”.

– القدرة على التعامل مع ملفات من برامج مثل “فوتوشوب” و “الليستريتر”.

– معرفة بالفنون البصرية واشكال الفيديو المتنوعة والانفوغرافيك ومبادئ التصميم والتعامل مع الألوان.

– فهم لقواعد التصوير والكوادر الصحيحة والبناء البصري للقصص الصحفية.

إذا كنت مهتمة/اً بالانضمام للفريق يرجى إرسال السيرة الذاتية مع نماذج عن الأعمال السابقة إلى Editors@salonsyria.com

وكتابة عنوان الإيميل بالشكل التالي: وظيفة محدد فيديو – اسمك

الوقت النهائي لاستلام الطلبات هو منتصف شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2021. نعتذر عن استقبال أي طلب بعد ذلك.

سيتم التواصل مع المرشحات/ين للعمل قبل نهاية شهر نوفمبر.

==================================================================================