by Syria in a Week Editors | Nov 25, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
كر وفر
24 تشرين الثاني/نوفمبر
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الأحد بأن قوات الحكومة السورية تمكنت من السيطرة مجدداً على قرية المشيرفة جنوب شرقي إدلب، وذلك بعد معارك عنيفة مع مسلحي المعارضة في المنطقة.
وذكر المرصد أن معاودة السيطرة على القرية جرت بعدما شنت قوات النظام قصفا بعشرات القذائف الصاروخية على عدة محاور قريبة.
وكانت فصائل المعارضة استعادت السيطرة على القرية منتصف الأسبوع الماضي بعد ساعات من سيطرة القوات الحكومية عليها.
وأضاف المرصد أن الطيران الروسي شن أيضاً غارات على مناطق بريف إدلب الجنوبي.
تجدر الإشارة إلى أن مسلحي المعارضة يسيطرون على معظم مناطق محافظة إدلب.
كان الرئيس السوري بشار الأسد قال الشهر الماضي خلال زيارة لإدلب إن “معركة إدلب ستكون الأساس لحسم الفوضى والإرهاب في كل مناطق سورية”.
هجوم على “قلب الإدارة“
23 تشرين الثاني/نوفمبر
خاضت قوات سوريا الديموقراطية السبت معارك عنيفة منعاً لتقدم القوات التركية والفصائل السورية الموالية قرب بلدة عين عيسى الاستراتيجية شمال سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ودانت الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرق سوريا في بيان “العدوان بمختلف أنواع الأسلحة والمدفعية” على عين عيسى، التي تُعد أبرز البلدات الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديموقراطية، وعمودها الفقري المقاتلون الأكراد، في شمال الرقة وتضم مقار مهمة لها.
وسيطرت تركيا والفصائل السورية الموالية لها )إثر هجوم أطلقته في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر واستمر أسابيع عدة ضد المقاتلين الأكراد في شمال شرق سوريا( على منطقة حدودية واسعة بطول نحو 120 كيلومتراً بين مدينتي تل أبيض (شمال الرقة) ورأس العين (شمال الحسكة).
وعلقت أنقرة هجومها ضد المقاتلين الأكراد في 23 تشرين الأول/أكتوبر، بعد وساطة أميركية ثم اتفاق مع روسيا في سوتشي نصّ على انسحاب المقاتلين الأكراد من المنطقة الحدودية وتسيير دوريات مشتركة فيها.
وبرغم تعليق الهجوم، تخوض القوات التركية والفصائل الموالية لها منذ أسابيع معارك مع قوات سوريا الديموقراطية جنوب المنطقة التي سيطرت عليها وتحديداً في محيط الطريق الدولي “إم 4” الذي يصل محافظة الحسكة (شرق) باللاذقية (غرب) ويمر من عين عيسى.
محاكمة رفعت الأسد
22 تشرين الثاني/نوفمبر
أوصى قاضي تحقيق إسباني بإحالة رفعت، عم الرئيس السوري بشار الأسد، إلى المحاكمة، للاشتباه بتبييضه «أكثر من 600 مليون يورو»، علماً بأنه من المقرر محاكمته كذلك في باريس في ديسمبر (كانون الأول)، وفق ما أعلنت محكمة في مدريد الجمعة.
وأمام النيابة العامة عشرة أيام لتقرر بشأن هذه التوصية.
ويشتبه قاضي التحقيق بأن نائب الرئيس السوري السابق البالغ من العمر 82 عاماً، يرأس «شبكة إجرامية» مؤلفة من ثمانية من أبنائه، واثنتين من زوجاته الأربع، وشركات وهمية، يخضعون جميعاً لأوامره، وفق ما ورد في قرار المحكمة الجنائية في مدريد.
وبحسب القرار، فإن جميع المذكورين «كرسوا أنفسهم منذ الثمانينات لإخفاء وتحويل وتبييض أموال منهوبة بشكل غير قانوني من الخزانة الوطنية السورية في عدة بلدان أوروبية».
وقال القاضي إن رفعت الأسد نقل معه من سوريا 300 مليون دولار، وبدأ بشراء عقارات في عام 1986 في إسبانيا خصوصاً في لا كوستا ديل سول في الأندلس (جنوب).
وبات يملك 507 عقارات في إسبانيا بقيمة 695 مليون يورو، بحسب تحقيق قضائي.
ورفعت الأسد هو الشقيق الأصغر للرئيس السوري السابق حافظ الأسد الذي حكم سوريا بين عامي 1971 و2000 حين خلفه ابنه بشار الأسد في الرئاسة بعد وفاته.
وترأس رفعت سرايا الدفاع التي قمعت بشكل دموي تمرداً إسلامياً في عام 1982 في حماه في شمال غربي سوريا.
وبعدما نفذ محاولة انقلاب فاشلة ضد شقيقه حافظ، فرّ في عام 1984 إلى فرنسا حيث يتهم بشراء عقارات بقيمة 90 مليون يورو عن طريق الاحتيال.
ويحاكم في باريس في 9 و18 ديسمبر (كانون الأول)، بتهم «غسل الأموال المنظم» عبر التهرب الضريبي واختلاس الأموال العامة السورية.
لا مبادئ دستورية
22 تشرين الثاني/نوفمبر
قال الوسيط الأممي جير بيدرسون الجمعة إن المفاوضات المبدئية السورية-السورية لوضع دستور جديد لم تتوصل بعد إلى إجماع حول المبادئ الدستورية.
وقال بيدرسون لمجلس الأمن الدولي “من المبكر للغاية قول إنه تم التوصل لاتفاق حول المبادئ الدستورية، كما لم يتم الاتفاق على أي القضايا سيتم التعامل معها في النص الدستوري المستقبلي”.
وأضاف “لكن كان هناك مناقشة مبدئية قوية وبعض القواسم المشتركة يمكن البناء عليها”.
وقال مبعوث الأمم المتحدة إن المحادثات، التي بدأت بنهاية تشرين أول/أكتوبر الماضي في جنيف لم تكن “سهلة”.
وتابع “لقد تباينت القصص والمواقف والمقترحات وفي بعض الأحيان كانت الأعمال والمناقشات مؤلمة والعواطف جياشه”، لكنه أضاف أنه رأي المزيد من
“الجهود في اللغة واللهجة والإيحاءات للإشارة إلى الانفتاح على الحوار”.
وتهدف المفاوضات، التي انطلقت في حضور 150 مندوباً يمثلون الحكومة والمعارضة والمجتمع المدني على قدم المساواة، إلى بناء زخم نحو حل سياسي للحرب الأهلية المستمرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
ومن المقرر أن تبدأ جولة جديدة من المحادثات لمدة أسبوع في جنيف في 25 تشرين ثان/ نوفمبر الجاري.
رضيع “داعشي“
21 تشرين الثاني/نوفمبر
وصل يوم الخميس إلى مطار كوبنهاجن رضيع (11 شهراً) ابن مؤيدة لتنظيم داعش (دنماركية- صومالية) لقت حتفها في سورية، وفقاً لمحامي العائلة. وسيعتني الآن بالطفل جداه وعمتاه في الدنمارك.
وقال المحامي تي ترير في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية إنه جرى نقل الرضيع في البداية إلى دولة ثالثة أمس الأربعاء حيث استقبله جده وعمته.
وقال ترير: “لقد كان مريضاً للغاية ويعاني من سوء التغذية بشدة. لقد كانت فترة صعبة بالنسبة له، لكنه حصل على رعاية طبية. إنه يكتسب وزناً.”
وكانت والدة الطفل من مؤيدي تنظيم داعش وقُتلت جراء غارة جوية في 17 آذار/ مارس. وكان الرضيع في مخيم للاجئين السوريين منذ ذلك الحين وتعتقد السلطات أن والده الصومالي لقي حتفه أيضا.
وذكرت وكالة الأنباء الدنماركية “ريتزاو” إنه أول يتيم يعاد إلى الدنمارك من مخيم سوري.
زيادة رواتب ؟
21 تشرين الثاني/نوفمبر
أصدر الرئيس السوري بشار الأسد الخميس مرسوماً يقضي بزيادة رواتب العاملين في الحكومة السورية والمتقاعدين وسط انهيار سعر صرف الليرة السورية.
ونقلت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تابعة للرئاسة السورية إن “المرسوم يقضي بزيادة 20 ألف ليرة سورية ( حوالي 28 دولاراً) على الرواتب والأجور الشهرية للعسكرين والمدنيين.
كما يقضي المرسوم أيضاً بزيادة 16 ألف ليرة سورية (حوالي 22 دولاراً) على رواتب المتقاعدين .
وبينت الصفحات الرئاسية أن زيادة الرواتب جاءت بعد سلسلة اجتماعات بدأت منذ منتصف العام الحالي بين الفرق واللجان الحكومية المختصة، ومناقشة جميع البيانات والمعطيات، وبعد أن تم تصديق نتائجها من اللجنة الاقتصادية وعرضها على مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة المنعقدة يوم الأحد الماضي.
ويتراوح متوسط الرواتب الشهرية في سورية بحدود 40 ألف ليرة ( 55 دولاراً) وكان متوسط الراتب الشهري للموظفين في سورية مع بداية الأحداث منتصف شهر آذار عام 2011 حوالي 20 ألف ليرة ( 400 دولار ).
وتشهد سورية ومنذ مطلع الشهر الجاري ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار صرف الدولار حيث تجاوز سعر صرف الدولار الواحد 725 ليرة سورية، ما تسبب بارتفاع كبير في جميع أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية .
موت إضافي للنازحين
20 تشرين الثاني/نوفمبر
قُتل 14 مدنياً على الأقلّ بينهم ثمانية أطفال وأصيب نحو أربعين آخرين الأربعاء جراء قصف شنّه النظام السوري وضربات روسية على مناطق في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
من جهة أخرى، أحصى المرصد مقتل “ستة مدنيين بينهم أربعة أطفال، في قصف طائرات حربية روسية استهدف مدينة معرة النعمان” في جنوب إدلب. وتوقّع مدير المرصد رامي عبد الرحمن ارتفاع حصيلة القتلى نظراً لوجود جرحى “في حالات خطرة”.
قصف إسرائيلي
20 تشرين الثاني/نوفمبر
أكد الجيش الاسرائيلي أنه شن ضربات جوية “على نطاق واسع” على مواقع عسكرية في دمشق الأربعاء “رداً” على إطلاق صواريخ من سوريا باتجاه اسرائيل قبل يوم، ما أسفر عن مقتل 23 “مقاتلاً” بينهم 16 “غير سوريين”، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الثلاثاء أن دفاعاته الجوية اعترضت أربعة صواريخ أطلقت من سوريا المجاورة، بينما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الجانب الإسرائيلي رد بشن غارات على أهداف قرب دمشق.
فيتو روسي
19 تشرين الثاني/نوفمبر
قالت روسيا إن تعهد تركيا بالقيام بعملية جديدة في شمال سوريا إذا لم يجر تطهير المنطقة ممن تصفهم أنقرة بالإرهابيين أثار دهشتها وحذرت من أن مثل هذه الخطوة ستضر بجهود تحقيق الاستقرار في المنطقة.
ونقلت وكالة الأناضول الرسمية للأنباء عن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو قوله أمس الاثنين إن بلاده قد تنفذ عملية عسكرية جديدة في شمال سوريا إذا لم يجر تطهير المنطقة من وحدات حماية الشعب الكردية السورية.
ونقلت عنه قوله أيضاً إن الولايات المتحدة وروسيا لم تنفذا ما نصت عليه الاتفاقات التي أوقفت هجوما تركيا الشهر الماضي وحثهما على الوفاء بتعهداتهما.
وتشير تصريحات وزير خارجية تركيا ورد الفعل الروسي غير الودي عليها إلى توترات ناشئة بشأن سوريا بين موسكو وأنقرة بعد أقل من شهر من إبرام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان اتفاقا قضى بنشر قوات سورية وروسية في شمال شرق سوريا لإبعاد وحدات حماية الشعب الكردية من منطقة الحدود مع تركيا.
بلدة آشورية
19 تشرين الثاني/نوفمبر
في بلدة تل تمر في شمال شرق سوريا، تتضرّع سعاد سيمون يومياً إلى الله كي يحمي زوجها الذي يرابض مع مقاتلين آخرين دفاعاً عن المنطقة ذات الغالبية الآشورية المسيحية، بعدما باتت القوات التركية على تخومها.
وتخشى العائلات الآشورية القليلة المتبقية على مصيرها مع تقدّم القوات التركية نحو قراها الواقعة في ريف الحسكة الغربي، رغم إعلان أنقرة الشهر الماضي، بعد اتفاقين مع واشنطن وموسكو، تعليق هجوم واسع بدأته ضد المقاتلين الأكراد الموجودين في المنطقة.
وبلغ عدد الآشوريين الإجمالي في سوريا قبل بدء النزاع في آذار/مارس 2011 حوالى ثلاثين ألفاً من أصل 1,2 مليون مسيحي، وهم يتحدرون بمعظمهم من الحسكة. ويشكل المسيحيون نحو خمسة في المئة من إجمالي عدد السكان في سوريا، لكن عدداً كبيراً منهم غادر البلاد بعد اندلاع النزاع.
وكان عدد سكان المنطقة الآشوريين قبل هجوم التنظيم يُقدّر بنحو عشرين ألف نسمة، وفق وردة، إلا أن الغالبية الساحقة منهم هاجرت بعد النزاع إلى دول عدة أبرزها الولايات المتحدة وأستراليا وكندا. ولم يبق منهم إلا نحو ألف فقط في المنطقة.
وينخرط العشرات منهم في مجموعة حرس الخابور وينضوون مع مقاتلين سريان في مجموعات تابعة لقوات سوريا الديموقراطية.
by Syria in a Week Editors | Nov 20, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
Astana Postponed
18 November 2019
The next Astana meeting on Syria is expected to be held in Nur-Sultan early December, the Foreign Minister of Kazakhstan Mukhtar Tleuberdi said on Monday.
The foreign ministry is waiting for an official request from the sponsor countries (Russia, Turkey, and Iran), the minister said.
The meeting was supposed to be held in late October but was postponed until mid-November because of the constitutional committee’s meetings in Geneva.
Confrontations After an Explosion
17 November 2019
A civilian was killed and another injured in clashes on Sunday between angry demonstrators and Turkish-supported local police in al-Bab city in northern Syria after a suspect was arrested for a car bomb that left a number of people dead, according to the Syrian Observatory for Human Rights (SOHR).
The car bomb exploded on Saturday in al-Bab, which is under the control of Syrian factions allied with Turkey, near a gathering point for taxis and public buses, killing nineteen people including thirteen civilians, according to the SOHR.
“On Saturday night, the local police in the city arrested a suspect accused of carrying out the bombing after reviewing surveillance cameras in the area. He was taken to police headquarters in order to be handed to the Turkish army,” SOHR director Rami Abdul Rahman told the AFP.
This angered hundreds of the city’s residents who took to the streets near the police station. A number of them stormed the station, demanding the suspect be executed in the city, according to the SOHR.
While trying to disperse them, the police intensively shot rounds in the air which killed one civilian and injured another, the SOHR said.
No one has claimed responsibility for the explosion in the city, which was considered a stronghold for the Islamic State in Aleppo governorate before it was ousted by Turkish forces and allied Syrian faction in February of 2017 in a large scale offensive in the area.
The Turkish defense ministry on Saturday accused the Kurdistan Workers Party (PKK) and the Kurdish People’s Protection Units (YPG) of being responsible for the explosion. It declared the arrest of the perpetrator in a tweet on Sunday.
Bombardment of Idlib
17 November 2019
At least nine civilians were killed on Sunday in airstrikes by Russian planes on areas in Idlib governorate in northwest Syria, according to the Syrian Observatory for Human Rights (SOHR).
The SOHR said the toll was likely to rise because some of the injured suffered from “severe cases”.
Late April, Syrian government forces – with Russian support – launched a military operation in which they controlled various areas in the southern countryside of Idlib and the nearby northern countryside of Hama. A Russian-Turkish ceasefire was reached in late August.
Despite the ceasefire, the area is subject to Syrian and Russian airstrikes every now and then, which have intensified recently, killing one hundred and ten civilians since late August.
The four-month attack has led to the displacement of four hundred thousand people and damaged dozens of health and education facilities. It also led to the death of around one thousand civilians, according to the SOHR.
Russian Deployment at US Base
16 November 2019
The Russian television channel Krasnaya Zvezda on Friday broadcasted footage documenting the first moments of Russian military police deploying at and controlling a US military base recently abandoned by Washington in Raqqa, north of Syria.
The US army had hastily evacuated the military base, driving the Russian air force to quickly dispatch its helicopters to prevent the Americans from destroying the runway as they did with similar bases in the past. Facilities at the military base were put under the guard of Russian military police.
Ninety Per Cent is for the Government
14 November 2019
Russian President Vladimir Putin said that after Russia started its fight against terrorism in Syria, ninety per cent of this country’s territory has been liberated from the terrorists, and that in general all tasks were carried out.
This territory went back to Syrian government control “which was our objective. We have succeeded in carrying that out,” Putin said in a press conference after the BRICS summit in the Brazilian capital.
The Russian president emphasized the US contribution, and especially that of President Donald Trump, in fighting terrorism in Syria.
Washington is Leading
14 November 2019
In front of allies concerned by the US withdrawal from Syria, Secretary of State Mike Pompeo said on Thursday that the United States would continue to “lead” the fight against ISIS.
At the opening meeting of foreign ministers for member countries of the coalition against ISIS, Pompeo said that coalition countries have to “repatriate thousands of foreign fighters currently detained” in Syria. This demand, however, was met with the refusal of many countries, such as France, to receive jihadist fighters of their own citizens.
France called for this emergency meeting of the international coalition after a crisis erupted due to a new Turkish military intervention in northeast Syria.
Third Russian Base
14 November 2019
The Zvezda TV channel, which is affiliated with the Russian defense ministry, said on Thursday that Moscow started to establish a helicopter base in a civilian airport in the city of Qamishli in northeastern Syria, and showed footage of the arrival of offensive helicopters.
The new base is protected by the Panstir surface-to-air missile system. Three helicopters have already been deployed, two offensive Mi-35 helicopters and a Mi-8 military transport helicopter.
The TV channel showed Russian military police guarding the base, in addition to armored vehicles, ground support teams, a meteorology station, and a small medical clinic.
Trump and Erdogan
13 November 2019
Turkish President Recep Tayyip Erdogan met with US President Donald Trump at the White House on Wednesday at a time of intense relations between the two NATO countries.
The relations between the two countries were strained after Turkey launched an operation in northeast Syria against the Kurds – Washington’s allies – and bought advanced Russian air defense systems, in addition to Turkey insisting on its demand for the US to hand over the US-based cleric Fethullah Gulen, who Turkey accuses of responsibility for the failed coup attempt in 2016.
During the reception at the White House, Trump said that his relationship with the Turkish president is “good” and claimed that the ceasefire in northern Syria between Ankara and Kurdish-led forces is still holding.
Trump added that the Russian S-400 missile system, which Turkey bought, and the US F-35 fighter jets programs, which was suspended with Ankara, would be discussed.
Striking Jihad in Damascus
12 November 2019
Two people, including the son of Palestinian Islamic Jihad leader Akram al-Ajouri, were killed early Tuesday in an Israeli strike in Damascus, according to Syrian official media and the Palestinian faction, which also declared that Israel “assassinated” one of its leaders in the Gaza strip.
An AFP photographer in Damascus said that he saw a building of three floors partially destroyed and windows in adjacent buildings broken. The apartment is located in one of the prestigious Damascene neighborhoods and is only a few dozens of meters away from the Lebanese embassy.
The Israeli army said in the morning that a “big” number of missiles were fired from Gaza into Israel. The missiles landed in southern Israel and sirens sounded in Tel Aviv.
Israel intensified in recent years its bombardment in Syria. It mainly targets positions for the Syrian army and Iranian and Hezbollah targets. It reiterates that it will continue to confront what it describes as Iran’s attempts to cement its military presence in Syria and send advanced weapons to Hezbollah.
by Syria in a Week Editors | Nov 18, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
تأجيل آستانة
18 تشرين الثاني/نوفمبر
أعلن وزير الخارجية الكازاخستاني، مختار تليوبردي، الاثنين، أنه من المتوقع أن يُعقد “اجتماع أستانا” القادم حول سورية في نور سلطان أوائل كانون أول/ديسمبر.
وأضاف أن وزارة الخارجية تنتظر طلباً رسمياً من الدول الضامنة (روسيا وتركيا وإيران).
يذكر أن الاجتماع كان مقرراً عقده في نهاية شهر تشرين أول/أكتوبر، لكن تم تأجيله حتى منتصف تشرين الثاني/نوفمبر على خلفية اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف.
مواجهات غداة تفجير
17 تشرين الثاني/نوفمبر
قتل مدني وأصيب آخر الأحد في مواجهات اندلعت بين متظاهرين غاضبين في مدينة الباب في شمال سوريا وعناصر شرطة محلية تدعمها أنقرة، غداة توقيف متهم بتفجير سيارة مفخخة أوقعت قتلى، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وانفجرت السبت سيارة مفخخة في مدينة الباب التي تسيطر عليها فصائل سورية موالية لأنقرة، كانت مركونة عند نقطة تجمع لسيارت الأجرة وحافلات نقل الركاب، ما تسبب بمقتل 19 شخصاً بينهم 13 مدنياً، بحسب المرصد.
وأفاد مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس أن “الشرطة المحلية في المدينة أوقفت ليل السبت الأحد متهماً بتنفيذ التفجير بعد مراجعة كاميرات مراقبة موجودة في المكان واقتادته إلى مقرها الرئيسي، تمهيداً لتسليمه إلى الجيش التركي”.
وأثار ذلك غضب مئات من سكان المدينة الذين تظاهروا قرب مقر الشرطة، واقتحمه عدد منهم، مطالبين وفق المرصد بإعدام المتهم في المدينة.
وفي محاولة لتفريقهم، أطلق عناصر الشرطة النار بشكل كثيف في الهواء، ما أدى الى مقتل مدني وإصابة آخر بجروح، وفق المرصد.
ولم تتبن أي جهة تنفيذ التفجير في المدينة التي كانت تعد معقل تنظيم الدولة الإسلامية في محافظة حلب، قبل أن تطرده منها القوات التركية وفصائل سورية موالية لها في شباط/فبراير 2017 إثر هجوم واسع شنته في المنطقة.
واتهمت وزارة الدفاع التركية السبت حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية بالوقوف خلف التفجير. وأعلنت في تغريدة الأحد توقيف مرتكب الهجوم.
قصف إدلب
17 تشرين الثاني/نوفمبر
قتل تسعة مدنيين على الأقل الأحد جراء ضربات شنتها طائرات روسية على مناطق في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأحصى المرصد مقتل “خمسة مدنيين بينهم ثلاث مواطنات، جراء غارات روسية استهدفت قرية الملاجة في ريف إدلب الجنوبي”، بينما قتل “أربعة آخرون جراء غارات روسية على مخيم عشوائي للنازحين شمال مدينة سراقب”.
ورجح المرصد ارتفاع حصيلة القتلى نظراً لوجود جرحى “في حالات خطرة”.
وفي نهاية نيسان/أبريل، بدأت قوات النظام السوري بدعم روسي عملية عسكرية سيطرت بموجبها على مناطق عدة في ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي المجاور، قبل أن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار برعاية روسية – تركية في نهاية آب/أغسطس.
ورغم وقف إطلاق النار، تتعرض المنطقة بين الحين والآخر لغارات سورية وأخرى روسية، تكثفت وتيرتها مؤخراً، وتسببت بمقتل 110 مدنيين منذ نهاية آب/أغسطس.
ودفع الهجوم الذي استمر أربعة أشهر 400 ألف شخص إلى النزوح، كما ألحق الضرر بعشرات المنشآت الصحية والتعليمية. وأودى بحياة نحو ألف مدني، وفق المرصد.
وأكد الرئيس السوري بشار الأسد في 22 تشرين الأول/أكتوبر أن معركة إدلب هي “الأساس” لحسم الحرب المستمرة في بلاده منذ أكثر من ثماني سنوات، مشيراً إلى أن قواته مستعدة لبدء هجومها “في الوقت المناسب”.
إنزال روسي بحضن اميركي
16 تشرين الثاني/نوفمبر
بثت قناة تلفزيون “كراسنايا زفزدا” الروسية الجمعة لقطات توثق اللحظات الأولى لإنزال قوة من الشرطة العسكرية الروسية، وسيطرتها على قاعدة عسكرية أمريكية تخلت عنها واشنطن مؤخراً في الرقة، شمالي سورية.
ويوثق مقطع الفيديو لحظة إنزال أفراد من الشرطة العسكرية الروسية من مروحيات هجومية طراز “ميج – 35″، وتقدمهم داخل القاعدة الجوية الأمريكية
السابقة، حيث تظهر في المشاهد مستلزمات عسكرية شخصية تركها العسكريون الأمريكيون خلفهم، إضافة إلى منشآت البنية التحتية للقاعدة، بما في ذلك مبنى مبيت العسكريين وصالة للتمارين الرياضية.
كان الجيش الأمريكي أخلى في عجالة هذه القاعدة العسكرية، مما جعل سلاح الجو الروسي يدفع بسرعة بمروحياته إليها كي لا يسمح للأمريكيين بتدمير
مدرج الهبوط والإقلاع كما فعلوا مع قواعد مماثلة في أوقات سابقة، وتم وضع مرافق الموقع العسكري تحت حراسة وحدات الشرطة العسكرية الروسية.
90 في المئة للحكومة
14 تشرين الثاني/نوفمبر
أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أنه بعد بدء روسيا مكافحة الإرهاب في سورية، تم تحرير 90 بالمئة من أراضي هذا البلد من الإرهابيين، وفي المجمل قامت بتنفيذ جميع مهامها.
وقال بوتين في مؤتمر صحفي بعد قمة بريكس في العاصمة البرازيلية إن هذه الأراضي عادت لسيطرة الحكومة السورية، “هذا ما كنا نهدف إليه، لقد نجحنا
في تنفيذ ذلك”.
كما أكد الرئيس الروسي، على مساهمة الولايات المتحدة، وعلى وجه الخصوص، مساهمة الرئيس دونالد ترامب، بمكافحة الإرهاب في سورية.
وأعرب بوتين عن أمل في نجاح اللجنة الدستورية السورية بتهدئة الوضع وتحسين علاقات دمشق والمعارضة.
كانت روسيا قد بدأت نشر قوات جوية لها في سورية في قاعدة حميميم شرق البلاد في شهر ايلول/سبتمبر عام 2015.
واشنطن قائدة
14 تشرين الثاني/نوفمبر
أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو الخميس بواشنطن أمام حلفاء هالهم انسحابها من سوريا، أن الولايات المتحدة ستواصل “قيادة” مكافحة تنظيم “داعش”.
وقال بومبيو في افتتاح اجتماع وزراء خارجية الدول الأعضاء في التحالف ضد التنظيم ، أنه على دول التحالف “استعادة آلاف المقاتلين الإرهابيين الأجانب المعتقلين حالياً” في سوريا. لكن هذا الطلب يصطدم برفض عديد الدول مثل فرنسا، استقبال المقاتلين الجهاديين من مواطنيها.
وكانت فرنسا هي التي طلبت عقد هذا الاجتماع الطارىء للتحالف الدولي بعد أزمة نجمت عن توغل عسكري تركي جديد في شمال شرق سوريا. وباعلانه سحب القوات الأميركية من سوريا ترك الرئيس الاميركي دونالد ترامب المجال مفتوحاً لهذه العملية العسكرية التركية التي تستهدف قوات كردية حليفة للغربيين في الحرب على المسلحين الجهاديين.
وأعلن ترامب منذ ذلك التاريخ تغييراً في مواقفه مرارا لينتهي به الأمر في نهاية المطاف بالإبقاء على قوة ل “حماية” حقول النفط السورية. لكن باقي أعضاء إدارته يحاولون تأكيد أن المهمة الأولى لهذه القوة المكونة من نحو 600 عنصر تبقى مكافحة الجهاديين.
وقال بومبيو في افتتاح الاجتماع “تعرفون جميعكم أنه علينا مواصلة المعركة ضد تنظيم”داعش” والولايات المتحدة ستواصل قيادة التحالف والعالم في هذا الجهد الأساسي لأمننا”.
وأضاف “لقد نشرنا بعضا من قواتنا في شمال شرق سوريا وفي المنطقة بشكل أوسع، وذلك للعمل على ألا يعاود تنظيم الدولة الإسلامية الظهور من جديد ومنعه من استعادة السيطرة على حقول النفط”.
ثالث قاعدة روسية
14 تشرين الثاني/نوفمبر
قالت قناة زفيزدا التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية الخميس إن موسكو بدأت في إنشاء قاعدة هليكوبتر في مطار مدني بمدينة القامشلي في شمال شرق سوريا وعرضت مقطعاً يظهر وصول طائرات هليكوبتر هجومية.
وتخضع القاعدة الجديدة لحماية من أنظمة بانتسير للصواريخ سطح/جو وتم نشر ثلاث طائرات هليكوبتر، بينها طائرتان هجوميتان من طراز ميج-35 وطائرة هليكوبتر للنقل العسكري من طراز ميج-8، هناك بالفعل.
وعرضت القناة لقطات للشرطة العسكرية الروسية التي تحرس القاعدة إضافة إلى مركبات مدرعة وأطقم دعم أرضي ومحطة أرصاد وعيادة طبية صغيرة.
وقال بافل رمنيف مراسل القناة “هذه أول مجموعة من طائرات الهليكوبتر العسكرية الروسية هنا في شمال سوريا… إنها لحظة تاريخية. من الآن فصاعداً ستعمل مجموعة الطيران الخاصة بنا على نحو دائم في مطار مدينة القامشلي”.
يأتي الانتشار الروسي بعد أقل من شهر من انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة عقب قرار مفاجئ من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسحب القوات من بعض الأنحاء في سوريا.
وسبق أن استخدمت روسيا طائرات هليكوبتر عسكرية في دوريات بمنطقة قريبة من الحدود السورية مع تركيا لحماية الشرطة العسكرية الروسية العاملة على الأرض هناك.
ترامب وأردوغان
13 تشرين الثاني/نوفمبر
التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في البيت الأبيض الأربعاء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت يشهد توتراً بين البلدين الحليفين بحلف شمال الأطلسي (ناتو).
وتوترت العلاقات بين البلدين بسبب إطلاق تركيا عملية في شمال شرق سورية ضد الأكراد حلفاء واشنطن وشراء تركيا لأنظمة دفاع جوي روسية متقدمة، إلى جانب إصرار تركيا على مطلبها المتعلق بضرورة قيام الولايات المتحدة بتسليمها رجل الدين فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة، والذي تتهمهتركيا بالمسؤولية عن المحاولة الانقلابية الفاشلة التي شهدتها البلاد عام 2016 .
وصرح ترامب لدى استقباله اردوغان في البيت الأبيض بأن علاقته بالرئيس التركي “جيدة” وزعم أن وقف إطلاق النار في شمال سورية صامد بين أنقرة
والقوات التي يقودها الأكراد.
وقال ترامب إنه سيتم مناقشة النظام الصاروخي الروسي إس- 400 الذي اشترته تركيا وبرنامج المقاتلات الأمريكية إف- 35، الذي تم تعليقه مع أنقرة.
وأوضح ترامب عن أردوغان قبل أن يدخل كلاهما في اجتماع مغلق:”أنا والرئيس صديقان حميمان. ويفهم كل منا بلاد الآخر”.
وأضاف ترامب أن القوات الأمريكية في سورية أمّنت موارد النفط. وقال إن كلا من القوات الكردية المتحالفة مع الولايات المتحدة وتركيا تحتجز مقاتلين من تنظيم داعش.
ولفت المسؤول إلى أن الولايات المتحدة تريد منع وقوع أعمال وحشية في سورية ضد الأقليات الدينية والعرقية مثل المسيحيين والإيزيديين والأكراد.
ويأتي اللقاء بعد شهر من إطلاق تركيا عملية في شمال شرق سورية بموافقة ترامب، وهي العملية التي أثارت ردود فعل عنيفة في الكونجرس الأمريكي
ودعوات لفرض عقوبات صارمة.
وأوضح البيت الأبيض أن هدف الولايات المتحدة هو منع عودة تنظيم داعش وأضاف أن واشنطن “ليس لديها نية” لإنهاء تعاونها مع “قوات سورية
الديمقراطية”، التي تتكون بصورة أساسية من مسلحين أكراد، وتعتبرها تركيا منظمة إرهابية.
قصف “الجهاد“ في دمشق
12 تشرين الثاني/نوفمبر
قتل شخصان، بينهما ابن القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية أكرم العجوري، فجر الثلاثاء في قصف إسرائيلي في دمشق، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي السوري والفصيل الفلسطيني الذي أعلن أيضاً “اغتيال” إسرائيل لأحد قادته في قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن “العدوان الإسرائيلي قام فجر اليوم بإطلاق ثلاثة صواريخ” أصاب اثنان منها منزل العجوري في منطقة المزة، ما أسفر عن “استشهاد ابنه معاذ إضافة لشخص آخر”، وإصابة عشرة أشخاص آخرين بجروح
وفي دمشق، نقل مصور لفرانس برس مشاهدته لمبنى من ثلاثة طوابق مدمر جزئياً، وتحطم واجهات النوافذ في مبان مجاورة. ويقع المنزل في أحد أحياء دمشق الراقية على بعد عشرات الأمتار من مقر السفارة اللبنانية.
وأعلنت حركة الجهاد الإسلامي بدورها استهداف منزل عضو مكتبها السياسي أكرم العجوري في دمشق، ما “أدى لمقتل أحد أبنائه”. كما أضافت “أقدم العدو المجرم على اغتيال القائد الكبير المجاهد بهاء أبو العطا +أبو سليم+ باستهداف منزله فجراً” في قطاع غزة ما أدى إلى مقتله وزوجته.
وأعلنت الحركة “استنفارها”، وقالت إنها “بدأت بالتصدي لهذا العدوان”.
وقال الجيش الإسرائيلي صباحاً أن عددا “كبيرا” من الصواريخ أطلق من غزة باتجاه إسرائيل. وسقطت صواريخ في جنوب إسرائيل ودوت صفارات الإنذار في تل أبيب.
وكثّفت اسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، وتستهدف بشكل أساسي مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله. وتُكرّر التأكيد أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله.
by Syria in a Week Editors | Nov 13, 2019 | Syria in a Week - EN
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
“Committee” is Better
Reuters
8 November 2019
The opening round of the first Syrian peace talks in more than a year went “better than most people would have expected”, said the UN special envoy to Syria Geir Pedersen, although delegates described a chilly atmosphere with those from opposing sides not yet shaking hands. Representatives of the Syrian government and the opposition met in Geneva to discuss a future constitution, part of plans for a political settlement to end eight and a half years of war. Expectations for the talks have been low, with Damascus and its Iranian and Russian allies having made gains on the battlefield that left them few reasons to grant concessions.
The government delegation had been seeking to hold the next round of talks in Syria’s capital, which the opposition had strongly resisted. The talks are focused on drawing up a constitution with a view to eventually hold elections in Syria, a less sweeping agenda than at UN-sponsored talks earlier in the war. In Geneva last week, the one hundred and fifty delegates agreed the composition of a smaller forty-five-member drafting body tasked with writing a draft of the constitution that would be eventually presented to Syrian voters.
After ten days of talks, there was no immediate agreement on the release of thousands of detainees, an issue that Pedersen has underscored as key to building confidence. Nor was there consensus on whether delegates from the so-called small group in charge of drafting the constitution would adapt a 2012 constitution or start afresh with a new one.
Talks between the parties were often heated, delegates said, particularly on the issue of “terrorism”, a term used by the government side to refer to insurgents, with the government body seeking to incorporate this within the constitutional reform project. The opposition side resisted this.
Syria with Equal Opportunities!
Reuters
11 November 2019
Syrian President Bashar Al-Assad said the Syrian presidential elections in 2021 would be open to anybody who wants to run and that there would be numerous challengers for the presidency.
Al-Assad, who made the comment in an interview broadcast on Monday on the Russian television channel RT, faced two challengers at the 2014 election which he won by a landslide, but which his opponents dismissed as a charade. “Last time we were three and this time of course we are going to have as much as they want to nominate. There are going to be numerous nominees,” Al-Assad said.
President Al-Assad said that the Syrian government is socialist and has rejected privatization and so has the syndicates. “The majority rejected neo-liberal policies because we realized they would destroy the poor,” he said, adding “we still have the public sector and we are still supporting the poor and providing support for bread, fuel, and schools… we have not changed that policy, but we opened the doors further for the private sector. Therefore, you cannot call this a liberalization of economy.”
It should be mentioned that Syria has adopted liberal economic policies since the 1980’s, which accelerated in the 1990’s and 2000’s.
Bombardment of Idlib
Reuters
8 November 2019
UN rights spokesman Rupert Colville said on Friday that more than sixty medical facilities have been hit in Syria’s Idlib governorate in the past six months, including four this week, and appear to have been deliberately targeted by government-affiliated forces.
The Northeast Between Turkey and Russia
Reuters
8, 9 November 2019
Turkish President Tayyip Erdogan and Russian President Vladimir Putin discussed Turkey’s military offensive in Syria in a phone call on Saturday, Turkey’s presidency said.
Turkey launched its cross-border offensive one month ago, saying it aimed to drive Kurdish-led forces from the border region and create a “safe zone” to settle Syrian refugees.
It halted its advance under a deal with the United States which called for the withdrawal from the border of the Kurdish People’s Protection Units (YPG). Erdogan later agreed on a separate deal with Moscow, which also called for the YPG to withdraw at least thirty kilometers from the border, but has since said that neither Washington nor Moscow has been able to deliver on the deals.
The Turkish statement on Saturday said Erdogan and Putin confirmed their commitment to the accord they struck at a meeting in the Black Sea resort of Sochi which also paved the way for joint Russian-Turkish military patrols inside Syria.
Explosion in Suluk
Reuters
10 November 2019
Turkey’s defense ministry and local emergency workers said eight people were killed when a bomb exploded on Sunday in an area of northeast Syria controlled by Turkish troops and their Syrian rebel allies. The ministry said the bombing, which it blamed on the Kurdish YPG, took place southeast of the Syrian town of Tal Abyad which Turkey captured in a military offensive that began one month ago.
Turkey halted its military advance when it struck deals with the United States and Russia calling for the YPG to be moved at least thirty kilometers away from Syria’s border with Turkey. The village of Suluk, where Sunday’s explosion took place, is around ten kilometers south of the border. A small truck exploded outside a bakery there, an emergency worker said.
Oil is for the SDF
Reuters
6, 7 November 2019
The Pentagon said on Thursday that revenue from oilfields in northeastern Syria will go to US-backed forces rather than the United States itself.
During a news conference announcing the death of Islamic State leader Abu Bakr al-Baghdadi in a US raid last month, Trump had raised the possibility of American oil companies taking over the oilfields in northeastern Syria, currently operated by the Syrian Democratic Forces (SDF), Washington’s Syrian Kurdish allies.
His comments drew sharp rebukes from lawyers and experts, who said the move was likely a legally dubious one. On Wednesday, a senior State Department official said there was no direction from the White House to pursue such a way forward.
by Syria in a Week Editors | Nov 11, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
“الدستورية” أفضل
رويترز
8 تشرين الثاني/ نوفمبر
قال جير بيدرسن مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا إن الجولة الافتتاحية من أول محادثات سلام سورية منذ أكثر من عام “سارت بشكل أفضل مما كان يتوقع معظم الناس”، وذلك رغم أن أعضاء بالوفود تحدثوا عن أجواء فاترة لم يتصافح فيها الجانبان. واجتمع ممثلون لحكومة النظام والمعارضة في جنيف لمناقشة دستور جديد في إطار خطط لتسوية سياسية لإنهاء الحرب المستمرة من ثماني سنوات ونصف. وكانت التوقعات ضعيفة للمحادثات، بعدما حققت دمشق وحلفاؤها الروس والإيرانيون مكاسب في ساحة المعركة لم تترك مبرراً يذكر لتقديم تنازلات.
وقال بيدرسن إن أعضاء الوفود المشاركة في اجتماع اللجنة الدستورية السورية من الحكومة والمعارضة والمجتمع المدني تصدوا باحترافية للمناقشات التي أقر بأنها كانت صعبة في بعض الأحيان. وأضاف للصحفيين في جنيف “إنها مناقشات صعبة للغاية في بعض الأحيان، ويتطلب الأمر شجاعة للاستماع إلى دفاع الجانب الآخر عن آرائه بشأن تلك القضايا”. وقال “أعتقد أنها سارت بشكل أفضل مما كان يتوقع معظم الناس”. وأضاف “الجولة المقبلة من المناقشات تبدأ في 25 نوفمبر”.
وكان الوفد الحكومي يسعى لعقد الجلسة القادمة من المحادثات في العاصمة السورية وهو ما قاومته المعارضة بشدة.وتركز المحادثات على إعداد دستور بهدف إجراء انتخابات في نهاية المطاف، وهو جدول أعمال أقل مما كانت تشمله محادثات برعاية الأمم المتحدة في وقت سابق من الحرب. واتفق أعضاء الوفود البالغ عددهم 150 عضواً في جنيف الأسبوع الماضي على تشكيل لجنة من 45 عضواً لصياغة دستور يُطرح في النهاية على الناخبين.
وبعد محادثات على مدى عشرة أيام، لم يتم التوصل حتى الآن إلى اتفاق على إطلاق سراح آلاف المعتقلين وهي القضية التي أكد عليها بيدرسن باعتبارها ضرورية لبناء الثقة. ولم يتم الاتفاق أيضا بشأن ما إذا كان أعضاء لجنة الصياغة سيقومون بتعديل دستور 2012 أو يبدؤون في إعداد دستور جديد.
واستبعد أحمد الكزبري، الرئيس المشارك للجنة من جانب الحكومة وعضو البرلمان السوري، على ما يبدو أي نتيجة من شأنها أن تغير الوضع الراهن. وقال إنهم لم يأتوا لبناء دولة جديدة وإن الجمهورية العربية السورية لديها دستور وبرلمان وجيش ومؤسسات.
وقال أعضاء بالوفود المشاركة إن المحادثات بين الجانبين كانت مشحونة دوماً ولا سيما فيما يتعلق بقضية “الإرهاب”، وهو مصطلح تستخدمه الحكومة للإشارة إلى المسلحين، حيث سعى الوفد الحكومي لضم ذلك إلى مشروع إصلاح الدستور، ورفضت المعارضة ذلك.
وقال هادي البحرة الرئيس المشارك للجنة من جانب المعارضة إن المحادثات لم تكن سهلة، مشيراً إلى أنه لم يصافح نظيره الحكومي بعد. وقال إنه يتعين على الجميع التصرف بعقلانية وتجاوز الخلافات والتركيز على النقاط التي توحد السوريين.
سوريا الفرص المتساوية!
رويترز
11 تشرين الثاني/ نوفمبر
قال الرئيس الأسد إن انتخابات الرئاسة في البلاد في عام 2021 ستكون مفتوحة أمام أي شخص يريد الترشح وإنها ستشهد مشاركة العديد من المتنافسين.
وأدلى الأسد بالتصريحات في مقابلة بثتها يوم الاثنين قناة (آر.تي) التلفزيونية الروسية. كان الأسد قد واجه منافسين اثنين في انتخابات عام 2014 التي حقق فيها فوزاً ساحقاً، والتي وصفها منافساه بأنها مسرحية. وقال الأسد “كنا في المرة الماضية ثلاثة، وهذه المرة بالطبع سيكون لدينا كل من يريدون الترشح. سيكون هناك العديد من المرشحين”.
وقال الرئيس الأسد أن الحكومة السورية اشتراكية ورفضت الخصخصة وكذلك النقابات وقال “الأغلبية رفضت السياسات النيو ليبرالية لأننا نعرف أنها ستدمر الفقراء”، مضيفاً ” فما زال لدينا قطاع عام، وما زلنا ندعم الفقراء ونقدم الدعم للخبز، والمحروقات، والمدارس … لم نغير تلك السياسة، لكننا فتحنا الأبواب أكثر أمام القطاع الخاص. وبالتالي لا تستطيع تسمية ذلك تحريراً للاقتصاد”. وأدلى الأسد بالتصريحات في مقابلة بثتها يوم الاثنين قناة (آر.تي) التلفزيونية الروسية (روسيا اليوم).
يذكر بأن سوريا تبنت سياسات التحرير الاقتصادي منذ الثمانينات وبشكل متسارع في التسعينات والعقد الأول من الألفية الثالثة، وتمثلت في تقليص دور القطاع العام، وتقليص دعم السلع الرئيسية وتسليم قطاعات استراتيجية لمتنفذين في القطاع الخاص مثل الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمصارف، وتحرير التجارة (مع كل من تركيا وأوروبا والدول العربية) ومنح تسهيلات للاستثمار الأجنبي في القطاعات الريعية مثل العقارات والنفط، كما تبنت الحكومة اقتصاد السوق الاجتماعي رسمياً في عام 2005.
قصف إدلب!
رويترز
8 تشرين الثاني/ نوفمبر
قال روبرت كولفيل المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان للصحفيين في جنيف يوم الجمعة إن أكثر من 60 منشأة طبية في محافظة إدلب تعرضت لقصف خلال الشهور الستة الماضية، أربع منها خلال الأسبوع الحالي. وتابع أن هذه المنشآت استهدفت عن عمد فيما يبدو من جانب قوات تابعة للحكومة.
كما قالت مورجان أورتاجوس المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية يوم الجمعة إن الولايات المتحدة تندد بقوة بالضربات الجوية التي شنتها قوات الحكومة السورية المدعومة من روسيا على مستشفيات وبنية تحتية مدنية في شمال غرب سوريا.
وقالت المتحدثة “الهجمات التي وقعت خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية أصابت مدرسة ومستشفى للولادة ومنازل مما أسفر عن مقتل 12 شخصا وإصابة زهاء 40”. وأضافت “الحوادث التي جرى الإبلاغ عنها مؤخراً تعكس نهج هجمات موثق ضد المدنيين والبنية التحتية من جانب القوات الروسية والسورية”. وأضافت “نحث روسيا ونظام الأسد على حل هذا الصراع من خلال العملية السياسية التي تتوسط فيها الأمم المتحدة وأن يوقفا شن الحرب في المناطق المدنية”.
الجزيرة بين تركيا وروسيا
رويترز
8 و9 تشرين الثاني/ نوفمبر
ذكرت الرئاسة التركية أن الرئيس أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين بحثا العملية العسكرية التركية في سوريا خلال اتصال هاتفي يوم السبت. وشنت تركيا عمليتها عبر الحدود مع سوريا قبل شهر وقالت إنها تستهدف طرد القوات التي يقودها الأكراد من المنطقة الحدودية وإقامة “منطقة آمنة” لتوطين اللاجئين السوريين.
وأوقفت تركيا تقدمها بموجب اتفاق مع الولايات المتحدة التي دعت لانسحاب وحدات حماية الشعب الكردية السورية من المنطقة الحدودية. وأبرم أردوغان لاحقاً اتفاقاً منفصلاً مع موسكو التي طالبت أيضاً بانسحاب وحدات حماية الشعب لمسافة تبعد 30 كيلومتراً على الأقل عن الحدود التركية. وقال أردوغان إن واشنطن وموسكو لم تفيا حتى الآن بتعهداتهما بموجب الاتفاقين.
وذكر البيان التركي يوم السبت أن أردوغان وبوتين أكدا التزامهما بالاتفاق الذي أبرماه خلال اجتماع بمنتجع سوتشي الروسي والذي سمح بتسيير دوريات عسكرية روسية وتركية مشتركة داخل سوريا.
وكان الرئيس التركي قد قال في تصريحات نشرت يوم الجمعة إن بلاده لن تخرج من سوريا قبل انسحاب الدول الأخرى منها مضيفاً أنها ستواصل هجومها عبر الحدود ضد المقاتلين الأكراد إلى أن يرحلوا جميعاً من تلك المنطقة. وقال أردوغان للصحفيين على الطائرة في رحلة العودة من زيارة للمجر إن تركيا سترحل عن سوريا عندما تغادرها الدول الأخرى كذلك، مضيفاً أن الهجوم التركي مستمر إلى أن يغادر جميع المقاتلين الأكراد منطقة الحدود.
وبحسب اتفاق أبرمته تركيا مع روسيا تقوم القوات الروسية والتركية بدوريات مشتركة على الحدود التركية السورية. وقامت القوات بثالث دورية يوم الجمعة لكن متحدثاً باسم قوات سوريا الديمقراطية قال إن القوات التركية أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع على بعض المدنيين الذين كانوا يحتجون على الدوريات. وقالت وزارة الدفاع التركية في بيان إن الدورية الثالثة استكملت بمحاذاة طريق طوله 88 كيلومتراً بعمق عشرة كيلومترات في الجزء الأبعد من الحدود ناحية الشرق.
وذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء يوم الجمعة أن موسكو نشرت طائرات هليكوبتر عسكرية لتنفيذ دوريات في منطقة قرب الحدود السورية مع تركيا والمساعدة في حماية الشرطة العسكرية الروسية العاملة على الأرض. ونقلت إنترفاكس عن الطيار العسكري الروسي ديمتري إيفانوف قوله إن موسكو ستنشر الطائرات الهليكوبتر على عدة طرق على ارتفاع يتراوح بين 50 و60 متراً. وأضاف “ستنفذ طلعات يومية على جميع طرق الدوريات”.
تفجير في سلوك
رويترز
10 تشرين الثاني/ نوفمبر
قالت وزارة الدفاع التركية ومسعفون محليون إن ثمانية أشخاص قتلوا عندما انفجرت قنبلة يوم الأحد في منطقة تسيطر عليها القوات التركية وفصائل سورية معارضة متحالفة معها في شمال شرق سوريا. واتهمت الوزارة وحدات حماية الشعب الكردية بالوقوف وراء التفجير وقالت إنه وقع جنوب شرقي بلدة تل أبيض التي سيطرت عليها تركيا في هجوم عسكري بدأ قبل شهر.
وأوقفت تركيا تقدمها العسكري عندما أبرمت اتفاقات مع الولايات المتحدة وروسيا تدعو إلى انسحاب وحدات حماية الشعب لمسافة 30 كيلومتراً من الحدود السورية مع تركيا وبلدة سلوك التي شهدت انفجار يوم الأحد تقع على بعد عشرة كيلومترات من الحدود. وقال موظفو إغاثة إن شاحنة صغيرة انفجرت خارج مخبز هناك.
النفط لقسد!
رويترز
6 و7 تشرين الثاني/ نوفمبر
قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن إيرادات حقول النفط في شمال شرق سوريا ستذهب إلى قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من واشنطن وليس للولايات المتحدة. وقال المتحدث باسم البنتاجون جوناثان هوفمان للصحفيين “لن تذهب العائدات للولايات المتحدة بل لقوات سوريا الديمقراطية”.
وكان ترامب أثار احتمال تشغيل شركات النفط الأمريكية حقولاً في شمال شرق سوريا خلال مؤتمر صحفي للكشف عن مقتل زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي في غارة أمريكية الشهر الماضي. وتدير قوات سوريا الديمقراطية، هذه الحقول حالياً. وأثارت تعليقاته انتقادات حادة من محامين وخبراء قالوا إن تلك الخطوة مشكوك في شرعيتها القانونية على الأرجح.
وقال مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية اليوم إنه لا توجد تعليمات من البيت الأبيض للمضي في طريق كهذا.وأضاف المسؤول للصحفيين “النفط تستغله السلطات المحلية لفائدة المجتمعات هناك. لم تصدر الإدارة لنا هنا في وزارة الخارجية توجيهات بشأن أي شيء يتعلق بحقول النفط”. وأضاف إن تركيز مهمة القوات الأمريكية ليس قاصراً على حقول النفط وإنما يتعلق بتأمين المنطقة كي تواصل واشنطن قتال التنظيم المتشدد.
by Syria in a Week Editors | Nov 6, 2019 | Syria in a Week - EN
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
Withdrawal or Return?
4 November 2019
A large US troops convoy of vehicles withdrew from Aleppo countryside and Raqqa in east Syria and headed toward the Syrian-Iraqi border.
“Around one hundred and fifty vehicles for US troops, coming from their bases in Ain Arab and Sarrine in the eastern countryside of Aleppo and Ain Issa in the northern countryside of Raqqa, have left the area and headed toward the city of Qamishli, and from there toward the Syrian-Iraqi border,” a source in the Syrian Democratic Forces (SDF) said.
“Syrian government forces have completed their deployment near the Aleppo/Qamishli highway. They were able to achieve the continuity of forces between Raqqa and Hasakeh governorates, securing a supply road for the forces,” a source close to the Syrian government troops told a German news agency.
Linking Lattakia to “Khomeini”
3 November 2019
There are ongoing studies on linking the Iranian port of Khomeini with Lattakia port, a Syrian newspaper said on Sunday.
Al-Watan newspaper cited reports by the Syrian ministry of transportation in regards to ongoing discussions on a project to link the Khomeini port on the Iranian side of the Persian Gulf with Lattakia port on the Mediterranean, in addition to a project to link the Iranian city of Shalmja with the Iraqi city of Basra – thirty-two kilometers – with Iran executing and financing the project. It will be finalized by linking Shalmaja to Khomeini port and Basra with Lattakia port.
The ministry said that the railroad running through Deir Azzor, al-Tabieh, and Bou Kama – 142.8 km long – is under construction according to global and modern technical specifications in regards to speed and infrastructure.
The railroad “was destroyed and sabotaged in most of its parts, therefore, there is a need to rehabilitate what the war destroyed and finish the execution of the remaining works in order to invest it,” the ministry added.
The ministry said that this route is part of the international transportation axis west-east of Syrian ports, running through Aleppo and then to Iraq, Iran, and east Asian countries. It is a strategic transit corridor for Syria and Iraq.
US Reassurance
2 November 2019
A US military delegation on Saturday visited positions for Kurdish fighters near Qamishli, northeast of Syria, despite Washington’s announcement of withdrawing troops from the area, according to two AFP reporters.
The reporters said they saw four armored vehicles raising the US flag as they entered a command center for the Syrian Democratic Forces (SDF) in Qamishli, whose gates were painted with the colors of the Kurdish People’s Protection Units (YPG), in addition to a YPG center and a position for Kurdish security forces (Asayesh) in Qamishli.
This comes two days after US forces dispatched a patrol from its base in Rmailan in Hasakeh governorate to the town of al-Qahtanieh, accompanied by SDF members.
This is the first patrol since President Donald Trump decided to pull out US forces deployed in northern Syria.
Bombardment of Idlib Once Again
2 November 2019
At least six civilians were killed on Saturday in strikes by Russian war planes in Idlib governorate, north-west of Syria, according to the Syrian Observatory for Human Rights (SOHR).
The six civilians, including “at least one child and one woman,” were all from the same family and were killed by “Russian warplanes targeting the village of Jabala in the southern countryside of Idlib,” the SOHR said.
The number of dead is expected to rise because “there are people with severe injuries and people still trapped under rubble,” according to the SOHR.
Tahrir al-Sham (previously Nusra) controls most part of Idlib and its surrounding. There are also less influential Islamic and opposition factions.
Idlib and its surrounding have three million people, half of whom are displaced from other areas; they include tens of thousands of opposition fighters that were evacuated from other governorates after government forces attacks on their strongholds.
Constitutional Breakthrough
1 November 2019
The UN special envoy to Syria Geir Pedersen praised the meeting of the one hundred fifty members of the constitutional committee in the UN headquarters in Geneva despite “deep differences… and lack of trust” between government and opposition delegations.
Pedersen told journalists after the two-day meeting of the expanded constitutional committee that the talks were “very good.”
“We all know that after eight and a half years of conflict there are deep differences and a lot of suspicion and lack of trust,” he said.
“However, the truth is that one hundred and fifty Syrians were sitting together, showing respect for one another, talking to each other, and deliberating according to an agenda we agree on for the future of Syria. I think this impressing,” he added.
The United Nations on Wednesday launched the works of the committee which includes one hundred and fifty members distributed equally between the government, opposition, and civil society. Pedersen previously described its work as a “historic moment,” after eight years of conflict that tore Syria apart.
The UN and international powers hope that the work of the committee, which is commissioned with drafting a constitution, paves the way for a wider settlement of the conflict, although they acknowledge difficulty of the task.
According to its mandate, the committee is tasked with “revising the 2012 constitution… amending the current constitution or drafting a new constitution.” After that, new elections will be held with UN supervision according to the new constitution that must be approved by the people through a referendum.
President Bashar al-Assad told the official Syrian television on Thursday that the elections “would be completely, and from A to Z, under the supervision of the Syrian state.” He also said that the government “is not part” of the ongoing Geneva negotiations and that the Syrian delegation “represents the view point of the government.”
Russian – Turkish
1 November 2019
Turkish and Russian forces on Friday conducted their first joint patrol near the northern border of Syria under an agreement reached after the offensive launched by Turkey against Kurdish fighters, which changed balances on the ground.
After Ankara’s attack on 9 October, which was preceded by a US pull out from various border points, cards were reshuffled in Kurdish-controlled areas in northeast Syria, and government forces and their Russian ally became part of the equation.
It seems that the Americans and Russians divided the border map between them. While Russia is conducting patrols west of the border town of Qamishli, US forces on Thursday patrolled east of the city which is considered the capital of the self-administration declared by the Kurds in 2014.
To East of the Euphrates
31 October 2019
Syrian President Bashar al-Assad said, on Thursday, that his country’s ultimate goal is to restore state authority over areas controlled by Kurds in northeast Syria after the sudden withdrawal of US forces, but he said this will happen gradually.
The agreement reached this month between Turkish President Recep Tayyip Erdogan and his Russian counterpart Vladimir Putin to oust the Syrian Kurdish People’s Protection Units to a distance of thirty kilometers away from the border in order to establish a “safe zone” along the border. Al-Assad described in an interview with an official TV channel the agreement as a step that helps Damascus to achieve this goal.
Merging with the Army
30 October 2019
The Syrian Democratic Forces (SDF) on Wednesday refused an invitation by the defense ministry in the Syrian government for its members to join Syrian government forces.
In a statement sent to a German news agency, the SDF said, “we categorically refuse this language directed towards individuals. The Syrian defense minister should have more correctly directed its speech to the general leadership of the Syrian Democratic Forces in order to open the door for a dialogue with an honest intent to unite efforts, and not deny reality in order to evade responsibilities.”
The Syrian defense ministry had called on members of the SDF to join the ranks of the Syrian army in confronting the Turkish army and opposition factions.
Presence near the Oil
29 October 2019
Iran and Russia condemned US President Donald Trump’s decision to keep a military presence near oil fields in northeast Syria. The Russian foreign minister said that any investment of the energy resources would be illegal.
Trump’s suggestion on Sunday for Exxon Mobile or another US oil company to manage Syrian oil fields stirred criticism from legal and energy experts.
US Defense Minister Mark Esper on Sunday said that the United States would boost its army’s presence in Syria by deploying additional assets, including “mechanical forces” to prevent Islamic State remnants or others from capturing the oil fields.