by Syria in a Week Editors | Oct 14, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
تركيا تعلن الهجوم
رويترز
9 تشرين الأول/ أكتوبر
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الأربعاء إن بلاده وحلفاءها من قوات المعارضة السورية بدأوا عملية عسكرية في شمال شرق سوريا، مضيفاً أن الهدف منها هو القضاء على “ممر الإرهاب” على حدود تركيا الجنوبية.
وأضاف أردوغان أن الهجوم الذي يحمل اسم “عملية نبع السلام” يستهدف أيضاً القضاء على التهديدات التي يمثلها مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية السورية ومسلحو تنظيم الدولة الإسلامية وتمكين اللاجئين السوريين في تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة “منطقة آمنة”. وتابع قائلاً على تويتر “مهمتنا هي منع إقامة ممر للإرهاب في الجهة المقابلة من حدودنا الجنوبية وإحلال السلام بالمنطقة… سنحافظ على وحدة الأراضي السورية وسنحرر المجتمعات المحلية من الإرهابيين”.
الغزو التركي
رويترز
14 تشرين الأول/ أكتوبر
قالت الولايات المتحدة يوم الأحد إنها تستعد لسحب نحو ألف جندي أمريكي من شمال سوريا بعدما علمت أن تركيا تعتزم توسيع هجومها بينما أبرمالجيش السوري اتفاقاً مع المقاتلين الأكراد لينتشر على طول الحدود مع تركيا.وتعكس التطورات انحسار نفوذ واشنطن على الأحداث في سوريا وفشل السياسة الأمريكية المتمثلة في منع النظام السوري من إعادة تأكيد سلطة الدولة على المناطق التي خسرتها خلال الصراع المستمر منذ ما يربو على ثماني سنوات مع مقاتلي المعارضة الذين يحاولون إنهاء حكمه.
كما تمثل التطورات انتصارات لروسيا وإيران، اللتين دعمتا النظام السوري منذ عام 2011 عندما تحولت جهوده لسحق ما بدأ باحتجاجات سلمية إلى حرب أهلية شاملة.وبينما يُبعد الانسحاب الأمريكي القوات الأمريكية عن خط النار، فإن عودة الجنود السوريين إلى الحدود التركية تفتح الباب أمام احتمال اندلاع مواجهة أوسع إذا دخل الجيش السوري في صراع مباشر مع القوات التركية.
وأثار الهجوم التركي في شمال سوريا أيضا احتمال هروب مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية وعائلاتهم الذين تحتجزهم القوات الكردية التي تستهدفها تركيا. وثمة تقارير عن فرار العشرات منهم مما قد يؤدي إلى عودة ظهور التنظيم المتشدد.
وبدأ تطور الأحداث قبل أسبوع عندما قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سحب حوالي 50 من قوات العمليات الخاصة من موقعين في شمال سوريا في خطوة يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها مهدت الطريق لتركيا لبدء غزوها المستمر منذ أسبوع ضد المقاتلين الأكراد في المنطقة.
وتهدف تركيا إلى تحييد وحدات حماية الشعب الكردية التي تمثل العنصر الرئيسي لقوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد والتي كانت حليفا رئيسيا للولايات المتحدة في تفكيك دولة داعش في سوريا.وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الأحد إن الهجوم سيمتد من كوباني في الغرب إلى الحسكة في الشرق ويمتد بعمق نحو 30 كيلومتراً في الأراضي السورية وتخضع الآن مدينة رأس العين لسيطرة تركيا.
وصرحت قوات حماية الشعب الكردية أن انتشار الجيش السوري سيدعم قوات سوريا الديمقراطية في التصدي “لهذا العدوان وتحرير الأراضي التي دخلها الجيش التركي والمرتزقة” وذلك في إشارة إلى قوات المعارضة السورية المدعومة من تركيا.وقالت في بيان إن ذلك سيسمح أيضا بتحرير المدن السورية الأخرى التي احتلها الجيش التركي مثل عفرين. وطرد الجيش التركي وحلفاؤه من مقاتلي المعارضة السورية المقاتلين الأكراد من عفرين في 2018.
وأثارت العملية العسكرية قلقاً دولياً بشأن عدم قدرة قوات سوريا الديمقراطية على احتجاز آلاف الجهاديين في أحد السجون وعشرات الآلاف من أسرهم في مخيمات.
وقالت الإدارة التي يقودها الأكراد في المنطقة إن 785 أجنبياً من منتسبي داعش فروا هذا الأسبوع من مخيم عين عيسى لكن المرصد السوري لحقوق الإنسان نقل عن مصادر في المخيم قولها إن نحو مئة شخص فروا.
ونفى أردوغان التقارير وقال لوكالة الأناضول التركية للأنباء إن روايات فرار سجناء الدولة الإسلامية “معلومات مضللة” تهدف إلى استفزاز الغرب.
وتعرض ترامب لانتقادات حادة على قرار الانسحاب، حتى من رفاقه الجمهوريين. وقد ألقى بالعبء على عاتق الأكراد وتركيا لكبح جماح مقاتلي داعش وألقى باللوم على الدول الأوروبية لعدم استعادة مواطنيها.
وأعلنت تركيا أيضاً أن قواتها وحلفاءها من مقاتلي المعارضة السورية سيطروا على طريق سريع على عمق يتراوح بين 30 و35 كيلومترا تقريباً داخل سوريا وإن ذلك سيقطع شرياناً رئيسياً يربط المناطق التي يديرها الأكراد في شمال سوريا.
وظهرت تقارير جديدة عن سقوط ضحايا من المدنيين. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن غارة جوية تركية في رأس العين قتلت 14 شخصاً بينهم 10 مدنيين يوم الأحد. وقالت قوات سوريا الديمقراطية إن “قافلة مدنية” استُهدفت.
و أثار الهجوم التركي قلقاً دولياً بشأن النزوح الجماعي للمدنيين فضلاً عن الانتقادات داخل الولايات المتحدة بسبب تخلي ترامب عن حلفاء الولايات المتحدة الأكراد. وتواجه تركيا حالياً تهديدات من الولايات المتحدة، الحليفة في حلف شمال الأطلسي، بفرض عقوبات عليها إذا لم توقف التوغل.
وقالت ألمانيا وفرنسا، حليفتا أنقرة أيضاً في حلف شمال الأطلسي، إنهما أوقفتا صادرات السلاح لتركيا. وعقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتماعاً طارئاً للحكومة يوم الأحد لمناقشة الخيارات المتاحة فيما يتعلق بهجوم تركيا.
وقالت الأمم المتحدة إن ما يربو على 130 ألفاً نزحوا من المناطق الريفية حول تل أبيض ورأس العين نتيجة المعارك.
وجاء تصريح وزير الدفاع الأمريكي بشأن اعتزام الولايات المتحدة سحب نحو ألف جندي أمريكي من شمال سوريا بعد أن غير ترامب السياسة المتبعة فجأة وقرر سحب بعض القوات الأمريكية التي كانت بالمنطقة لدعم القوات الكردية في قتال تنظيم داعش.
وقال أردوغان للصحفيين إن القوات التركية وحلفاءها من مقاتلي المعارضة السورية حاصروا تل أبيض، وهي مدينة حدودية رئيسية إلى الغرب من رأس العين. وقال شاهد من رويترز إنهم تقدموا فيما بعد إلى وسط تل أبيض وإن الوضع هادئ.
وقال أردوغان أيضاً إن القوات التي تقودها تركيا قتلت 440 من مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية حتى الآن وانتزعت السيطرة على 109 كيلومترات مربعة من الأرض، بما في ذلك 17 قرية حول تل أبيض وأربع قرى حول رأس العين.
روسيا ومحادثات دمشق والأكراد
رويترز
13 تشرين الأول/ أكتوبر
قال سياسي من أكراد سوريا يوم الأحد إن الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد تعقد حالياً مفاوضات بمشاركة روسيا معبراً عن أمله في التوصل إلى اتفاق يوقف هجوماً تركياً في شمال البلاد.
وقال أحمد سليمان العضو في الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا إن المحادثات تجري حالياً في قاعدة حميميم الروسية في اللاذقية وذلك رغم تصريح مصدر مقرب من الحكومة السورية بأنها تجرى في دمشق وقال سليمان المنتمي لمدينة القامشلي الخاضعة لقوات سوريا الديمقراطية “نأمل في التوصل الى اتفاق يوقف الحرب الدائرة وخاصة التداعيات الخطيرة والكارثية على المواطنين في شرق الفرات”.
الجيش السوري إلى كوباني
رويترز
13 تشرين الأول/ أكتوبر
ذكرت قناة الميادين اللبنانية يوم الأحد أن الجيش السوري سينتشر في غضون 48 ساعة في مدينتي كوباني، التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية بقيادة الأكراد، ومنبج القريبة التي تسيطر عليها قوات حليفة لقوات سوريا الديمقراطية. وتقع المدينتان ضمن مساحة في شمال سوريا تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية المستهدفة حالياً في هجوم تشنه تركيا مع جماعات من المعارضة السورية المدعومة من أنقرة.
المعارضة المدعومة تركياً
رويترز
9 تشرين الأول/ أكتوبر
قالت قوات من المعارضة السورية تدعمها تركيا في شمال سوريا يوم الأربعاء إنها لن تأخذها رحمة بوحدات حماية الشعب الكردية السورية في شمال شرق البلاد والتي لم تجعل أمامها أي خيار سوى الحرب.وذكر “الجيش الوطني”، وهو فصيل المعارضة الرئيسي الذي تدعمه تركيا، في بيان أنه قال لمقاتليه “لا تأخذكم بهم رأفة واضربوهم بيد من حديد وأذيقوهم جحيم نيرانكم”. وأضاف البيان “كفوا عمن ألقى إليكم السلام والتزم بيته وتجنب القتال وانشق إليكم طالباً الأمان”.
أوروبا تستنكر
رويترز
10 تشرين الأول/ أكتوبر
تسبب الهجوم التركي على قوات يقودها الأكراد في سوريا في غضب عارم من حلفاء أنقرة الأوروبيين وخشيتهم من أن يؤدي ذلك لوصول موجة جديدة من المتشددين. ويقول دبلوماسيون ومسؤولون إن الهجوم، الذي بدأ بعد أن سحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قوات بلاده من سوريا، يثير تساؤلات أساسية عن مصير علاقة تركيا بالاتحاد الأوروبي كما يضيف توتراً إضافياً إلى العلاقات عبر الأطلسي بما يشمل الثقة بين الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي.
ويُعقد الهجوم من فرص نجاح احتمالات انضمام أنقرة للاتحاد الأوروبي ويهدد بانهيار اتفاق لكبح تدفق المهاجرين بين تركيا والتكتل أدى لخفض حاد في أعداد اللاجئين الوافدين لدول الاتحاد لكنه يتعرض لضغوط متواصلة بسبب محاولة لاجئين جدد الوصول للأراضي الأوروبية.
وقال دبلوماسي أوروبي كبير “هذه وصفة لكارثة… بالنسبة للأتراك أو الأكراد أو لنا… هذا التدخل التركي تشتيت كامل سيتسبب في فتح صندوق باندورا” في إشارة لتعقيد المشكلات القائمة.
وقالت أنقرة إنها تعتزم إقامة “منطقة آمنة” لإعادة ملايين اللاجئين الذين تستضيفهم لبلادهم وهو ما تريد أن تدفع أوروبا تكلفته وهي خطة قال دبلوماسيون أوروبيون إنها غير واقعية.ورفضت حكومات كل الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تلك الخطط يوم الأربعاء وقالت إنها لن تقدم مساعدات.وعبر رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر عن ذلك صراحة وقال “لا تتوقعوا أن يدفع الاتحاد الأوروبي لأي من ذلك”.
لم يتضح ما الذي يمكن لأوروبا أن تفعله للضغط على أنقرة. يعتمد التكتل على تركيا في كبح تدفق اللاجئين لدوله بعد اتفاق في 2016 لإغلاق طريق للهجرة غير المشروعة عبر بحر إيجة عقب وصول أكثر من مليون لاجئ لدول الاتحاد الأوروبي.
العرب غاضبون!
رويترز
12 تشرين الأول/ أكتوبر
قاد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية يوم السبت وزراء خارجية الدولة العربية في التنديد بالعملية العسكرية التركية في شمال شرق سوريا، قائلاً إنها “غزو لأراضي دولة عربية وعدوان على سيادتها”.
وأدان وزير الخارجية العراقي محمد علي الحكيم، والذي ترأس بلاده الجلسة الحالية للجامعة العربية، الهجوم التركي على سوريا وذلك خلال اجتماع طارئ للجامعة بدعوة من مصر.
وقرأ أبو الغيط البيان الختامي للاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري، قائلا إن المجلس قرر “النظر في اتخاذ إجراءات عاجلة دبلوماسية واقتصادية واستثمارية وثقافية وسياحية وفيما يتعلق بالتعاون العسكري لمواجهة العدوان التركي”.
كماقرر المجلس، بحسب البيان الختامي، “مطالبة مجلس الأمن الدولي باتخاذ ما يلزم من تدابير لوقف العدوان التركي والانسحاب من الأراضي السورية بشكل فوري”.
ورفضت تركيا بيان الجامعة العربية، قائلة إنه تشويه لعمليتها العسكرية.وقال فخر الدين ألطون رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية إن الحكومات التي ترفض مواقف تركيا بشأن قضايا الشرق الأوسط، ومنها الصراع الإسرائيلي الفلسطيني والحرب في اليمن، “لا تتحدث نيابة عن العالم العربي”.
كان وزراء الخارجية العربية عبروا عن إدانتهم لتركيا. وقال وزير الخارجية العراقي إن الهجوم “يعد تصعيدا خطيرا سيؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية ويزيد من معاناة الشعب السوري ويعزز قدرة الإرهابيين على إعادة تنظيم فلولهم”. وطالب الوزير العراقي ونظيره اللبناني جبران باسيل الجامعة بإعادة عضوية سوريا فيها.
وأدان وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش الهجوم التركي أيضاً وقال “نطالب بخروج تركيا وقواتها وكذلك كل القوات الأجنبية التي استباحت هذا البلد العربي والدفع نحو إنجاح الحل السياسي”. ولم ترفض قطر، التي تعتبر حليفة لتركيا، البيان الختامي لكنها أبدت تحفظات عليه. وقال حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدولة العربية لرويترز “قطر والصومال تحفظتا على قرار الجامعة العربية اليوم”.
داعش من جديد
رويترز
11 تشرين الأول/ أكتوبر
أعلن تنظيم الدولة الإسلامية يوم الجمعة مسؤوليته عن هجوم بسيارة ملغومة في مدينة القامشلي السورية مشيراً إلى أنه استهدف مسلحين أكراداً. وقال التنظيم في تقرير نشرته وكالة أعماق للأنباء التابعة له إن مقاتلين من داعش فجروا السيارة التي كانت متوقفة قرب موقع أمني كردي في المدينة.كانت قوى الأمن الداخلي التابعة للإدارة التي يقودها الأكراد بشمال شرق سوريا قالت في وقت سابق إن سيارة ملغومة انفجرت في القامشلي يوم الجمعة مما أسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين على الأقل وإصابة تسعة آخرين.
مسيرات احتجاجية
رويترز
12 تشرين الأول/ أكتوبر
تجمع آلاف الأكراد وأنصارهم المحليون في فرنسا واليونان يوم السبت للاحتجاج على الهجوم العسكري الذي تشنه تركيا في شمال شرق سوريا.وفي باريس تجمع نحو ثلاثة آلاف شخص في ساحة الجمهورية بعد تنظيم احتجاج في وقت سابق قرب برج إيفل. وحمل المحتجون لافتات تندد بالهجوم التركي وتدعو فرنسا لمساعدة الأكراد.
وفي أثينا نظم نحو ألفي كردي ويوناني مسيرة إلى السفارة التركية في وسط العاصمة اليونانية ملوحين بالعلم الكردي ولافتات كتب عليها “أوقفوا الغزو الآن”.
by Syria in a Week Editors | Oct 9, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
US Abandons the Kurds
7 October 2019
The United Nations cautioned on Monday that it is “preparing for the worst” in north eastern Syria after the United States said it would allow the Turkish army to carry out a military operation in the area.
“We do not know what will happen … we are preparing for the worst,” UN Syria Humanitarian Coordinator Panos Moumtzis said in Geneva, adding that the United Nations is in contact with all parties on the ground. He said the UN has a contingency plan to address any additional civilian suffering, but “it hopes it will not have to resort to it.”
In recent weeks, Turkey has sent reinforcement to the border area with Syria, as Turkish President Recep Tayyip Erdogan said on Monday that the operation alluded to by Turkey for some time could begin “any night without warning.”
His comments came after Turkish Foreign Minister Mevlut Cavusoglu said on Monday that his country was determined to “cleanse” Syria of “terrorist” who are threatening Turkey’s security, referring to the Syrian Democratic Forces (SDF) – which Kurdish fighters make the backbone of.
The United States began withdrawing its troops from the border strip with Turkey in northern Syrian on Monday, paving the way for Ankara to carry out its threat to launch an attack against Kurdish fighters and undermine efforts to fight the Islamic State.
The Kurdish units are a major partner in the US-led international coalition to fight ISIS, and they have managed to defeat the radical group in vast areas in north and east Syria.
The SDF cautioned that “the Turkish military operation in north and east Syria will have a huge negative effect on our war against ISIS (the Islamic State),” stressing their determination to “defend our land no matter the price.”
Call Between Erdogan and Trump
6 October 2019
Ankara said on Sunday that Turkish President Recep Tayyip Erdogan agreed, during a phone call with his US counterpart Donald Trump, to hold a meeting in Washington next month to discuss the “safe zone” in northern Syria.
Erdogan told trump that he “feels disappointed because of the failure of the US military and security bureaucracy to implement the deal” made by the two sides in August on a buffer zone on the Syrian border with Turkey, the Turkish presidency said in a statement.
Russian Airstrike in Idlib
5 October 2019
At least nine jihadist fighters were killed on Sunday in Russian airstrikes that targeted positions for two extremist factions, Horras al-Din and Ansar al-Tawheed, in eastern Idlib, according to the Syrian Observatory for Human Rights (SOHR).
These airstrikes came despite Idlib and its surrounding being included in a ceasefire since late August that was declared by Moscow and agreed to by Damascus. Due to this ceasefire, military jets have been absent from the air, however, artillery and missile breaches have continued intermittently.
Russia, which backs Syrian government forces, often launches strikes against the mobilization and headquarters of extremist organizations in Idlib and its surrounding.
Turkish Universities in Syria
4 October 2019
Turkey’s Gaziantep University will open three faculties in small northern Syrian towns, Ankara’s Official Gazette said on Friday, reflecting a growing Turkish presence in the region.
An Islamic sciences faculty will be opened in Syria’s Azaz, an education faculty in Afrin, and a faculty of economics and administrative sciences in al-Bab, Turkey’s official state publication said.
All three towns are in north-western Syria, west of the Euphrates river and broadly north of Aleppo, in regions to which Turkey has twice sent forces in the last three years to drive back the Syrian Kurdish People’s Protection Units (YPG) and ISIS fighters, in a bid to protect its own border.
The towns have been struck in the past by bomb attacks, some of which have been blamed on ISIS and others on Kurdish fighters.
Ankara has previously built hospitals, restored schools, and trained fighters in northwest Syria, and Turkish media reports say it is planning to build an industrial zone in the region to create jobs for seven thousand people.
Mines and Explosive Devices
3 October 2019
At least one hundred and seventy-three people, including forty-one children, have been killed since the beginning of the year as a result of mines and explosive devices in various areas in Syria, according to a tally by the Syrian Observatory for Human Rights (SOHR). This represents a new challenge created by the war that threatens the lives of millions of people.
Mines and explosive devices are some of the complicated issues that emerged from the Syrian war which has been ongoing for more than eight years.
The victims include at least forty-four civilians, mostly women, who were killed during the truffle season in rural areas, according to the SOHR.
Mines have also left dozens of victims, mostly women, with injuries that ranged from amputation to severe injuries.
According to the United Nations, 10.2 million Syrians are in danger of getting hurt by an explosive device left behind in the country as a result of the war.
Planting mines was a strategy followed by several parties in the Syrian conflict, most notably ISIS which booby-trapped various objects such as buildings, cars, household items, and food containers.
The Syrian government and the United Nations signed a memorandum in July to support Damascus’s demining efforts.
Sports, Gardens, and Churches
2 October 2019
Four years after the onset of Russia’s military intervention in Syria, Russian soldiers are enjoying a lavish life in their main base in the coastal city of Tartous, and there is nothing to suggest that their stay will not be long.
A Russian officer points to little plants planted in a garden in the naval base. “They will have enough time to grow,” he confidently says.
Announcements of Russia withdrawing its troops and decreasing its operations significantly have been continuously coming, without this having an effect on its long-term presence in Syria, which seems key to the country’s future.
Russian soldiers can visit gyms, saunas, bakeries, and dry cleaners, in addition to a small Orthodox church. Soldiers have “all necessary leisure means,” said a Russian officer, who requested to remain anonymous as he is not authorized to speak to journalists.
The intervention of the Russian air force in the Syrian conflict since September 2015 allowed the balance to tip in Damascus’s favor, as government forces managed to advance at the expense of both militant and jihadist factions and retake control of large swaths of the country.
According to official statistics, three thousand Russian soldiers are deployed in Syria, in addition to jets, helicopters, warships, and submarines. The new S-400 air defense system provides protection for the facilities.
The Russian Hmeimim base, which was hastily built near the outskirts of a civil airport, has turned into a permanent base since 2017. The same thing happened in Tartous, as this Russian naval facility situated at the port has turned into a “permanent naval base.”
In both sites, Moscow has a forty-nine-year lease, cementing its presence in the Middle East and enabling it to exercise its influence, especially against the United States.
Testing the “S-500”
1 October 2019
The Russian Izvestia newspaper said that the Russian army has carried out successful tests on the most important components of the S-500 air defense missile system.
The newspaper said, citing sources in the Russian ministry of defense and the military and industrial complex, that “tests have revealed a number of gaps in the work of the system’s equipment which were quickly filled,” adding that “the tests are over and they were deemed successful.”
by Syria in a Week Editors | Oct 7, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
تخلي أميركي عن الأكراد
7 تشرين الأول/ أكتوبر
حذّرت الأمم المتحدة الاثنين من أنها “تستعد للأسوأ” في شمال شرق سوريا بعدما أعلنت الولايات المتحدة أنها ستفسح المجال أمام الجيش التركي لتنفيذ عمليات عسكرية في المنطقة.
وقال منسق الشؤون الإنسانية الإقليمي للأزمة السورية التابع للأمم المتحدة بانوس مومسيس في جنيف “لا نعرف ماذا سيحصل (…) نستعد للأسوأ”، مشيراً إلى أن الأمم المتحدة “على اتصال بجميع الأطراف” على الأرض.وأوضح أن لدى الأمم المتحدة خطة طوارئ للتعامل مع أي معاناة إضافية للمدنيين لكنها “تأمل في ألا تستدعي الحاجة اللجوء إليها”.
وأرسلت تركيا تعزيزات إلى المنطقة الحدودية مع سوريا خلال الأسابيع الأخيرة بينما أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الاثنين أن العملية التي لوّحت بها بلاده منذ مدة قد تبدأ في “أي ليلة وبدون سابق إنذار”.
وجاءت تصريحاته بعدما أكد وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو الاثنين أن بلاده عازمة على “تطهير” سوريا من “الإرهابيين” الذين يهددون أمن تركيا، في إشارة إلى قوات سوريا الديموقراطية التي يشكل المقاتلون الأكراد عمودها الفقري.
وبدأت الولايات المتحدة صباح الإثنين سحب قواتها من مناطق الشريط الحدودي مع تركيا في شمال سوريا، ما يفتح الطريق أمام تنفيذ أنقره لتهديدها بشنّ هجوم ضد المقاتلين الأكراد وتقويض جهود قتال تنظيم الدولة الإسلامية.
وتعد الوحدات الكردية شريكاً رئيسياً للتحالف الدولي الذي تقوده واشنطن في قتال تنظيم “داعش”، وتمكنت من دحره من مناطق واسعة في شمال وشرق سوريا.
وحذّرت قوات سوريا الديموقراطية من جهتها من أنه سيكون “للعملية العسكرية التركية في شمال وشرق سوريا الأثر السلبي الكبير على حربنا على تنظيم داعش (تنظيم الدولة الإسلامية)”، مؤكدة في الوقت ذاته تصميمها “الدفاع عن أرضنا مهما كان الثمن”.
اتصال أردوغان وترمب
6تشرين الأول/ أكتوبر
أعلنت أنقرة ليل الأحد أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اتّفق خلال مكالمة هاتفية مع نظيره الأميركي دونالد ترامب على أن يلتقيا في واشنطن الشهر المقبل للتباحث بشأن “المنطقة الآمنة” في شمال سوريا.
وقالت الرئاسة التركية في بيان إنّ أردوغان أبلغ ترامب بأنه “يشعر بالإحباط لفشل البيروقراطية العسكرية والأمنية الأميركية في تنفيذ الاتفاق” الذي أبرمه الطرفان في آب/أغسطس بشأن إقامة منطقة عازلة على الحدود السورية مع تراكيا.
غارة روسية في إدلب
5 تشرين الأول/ أكتوبر
قتل تسعة مقاتلين جهاديين على الأقل السبت جراء غارات جوية روسية استهدفت مواقع تابعة لفصيلين متشددين هما حراس الدين وأنصار التوحيد في شرق إدلب، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وينشط فصيل حراس الدين، المرتبط بتنظيم القاعدة ويضم نحو 1800 مقاتل بينهم جنسيات غير سورية، وفق المرصد، مع فصيل أنصار التوحيد المتشدد في شمال غرب سوريا. ويقاتلان إلى جانب هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) التي تعد التنظيم الأوسع نفوذاً في المنطقة.
وجاءت هذه الضربات رغم كون منطقة إدلب ومحيطها مشمولة بوقف لإطلاق النار منذ نهاية آب/أغسطس أعلنته موسكو ووافقت عليه دمشق. وغابت بموجبه الطائرات الحربية عن الأجواء لكن الخروقات بالقصف المدفعي والصاروخي تستمر بشكل متقطع.
وغالباً ما تشن روسيا الداعمة لقوات النظام السوري ضربات تطال تحركات وتمركزات التنظيمات المتشددة في إدلب ومحيطها.
وتعرضت مواقع تابعة لفصيلي حراس الدين وأنصار التوحيد في 31 آب/أغسطس لاستهداف أميركي أثناء اجتماع قيادات من الفصيلين قرب مدينة إدلب.
وقال المتحدث بإسم القيادة الأميركية الوسطى الكولونيل ايرل براون حينها إن القوات الأميركية استهدفت قادة جماعة “تنظيم القاعدة في سوريا”، من دون أن يحدد نوع الأسلحة التي استخدمت في الهجوم. إلا أن المرصد أفاد من جهته عن ضربات صاروخية استهدفت اجتماعاً لقياديين من الفصيلين، وتسببت بمقتل “أربعين منهم على الأقل”.
جامعات تركية في سوريا
4 تشرين الأول/أكتوبر
نشرت الجريدة الرسمية التركية الجمعة أن جامعة غازي عنتاب ستفتح ثلاث كليات في بلدات صغيرة بشمال سوريا وهو ما يعبر عن تزايد الوجود التركي بالمنطقة.
وأضافت الصحيفة أن الجامعة ستفتح كلية للعلوم الإسلامية في أعزاز بسوريا وأخرى للتربية في عفرين وثالثة للاقتصاد وعلوم الإدارة في الباب.
وتقع البلدات الثلاث في شمال غرب سوريا إلى الغرب من نهر الفرات وإلى الشمال من حلب في مناطق أرسلت إليها تركيا قوات مرتين في الأعوام الثلاثة الأخيرة لإخراج وحدات حماية الشعب الكردية ومقاتلي تنظيم “داعش” في محاولة لحماية حدودها.
وشهدت البلدات الثلاث تفجيرات ألقي بالمسؤولية في بعضها على “داعش” وعلى المقاتلين الأكراد في البعض الآخر.
وبنت أنقرة من قبل مستشفيات ورممت مدارس ودربت مقاتلين في شمال غرب سوريا وتقول تقارير إعلامية تركية إنها تعتزم إقامة منطقة صناعية هناك لتوفير وظائف لسبعة آلاف شخص.
وتقول تركيا إنها تريد توطين ما يصل إلى مليوني نازح سوري في المنطقة الآمنة. وفي الأسبوع الماضي نشرت قناة (تي.آر.تي خبر) التركية تفاصيل عن خطط أنقرة لإقامة مشروع بتكلفة 151 مليار ليرة (27 مليار دولار) لإسكان ما يصل إلى مليون شخص.
ألغام وعبوات
3تشرين الأول/أكتوبر
قتل 173 شخصاً على الأقل بينهم 41 طفلاً منذ مطلع العام جراء انفجار ألغام وعبوات في مناطق عدة في سوريامنذ مطلع العام الحالي، وفق ما أحصى المرصد السوري لحقوق الانسان، في تحدّ أفرزته الحرب ويهدد حياة ملايين السكان.
وتعد الألغام والأجسام المتفجرة من الملفات الشائكة المرتبطة بالحرب السورية المستمرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
ومن بين الضحايا 44 مدنياً على الأقل غالبيتهم من النساء، قتلوا خلال حصاد موسم الكمأة في مناطق ريفية، وفق المرصد.
كما خلّفت الألغام والضحايا عشرات الجرحى، غالبيتهم نساء، وتفاوتت إصاباتهم ببن حالات بتر وإصابات خطيرة.
وبحسب الأمم المتحدة، فإن 10,2 مليون سوري مهددون بالتعرض لأذيّة المواد المتفجرة التي خلّفتها الحرب في البلاد.
وزرع الألغام استراتيجية اتبعتها أطراف عدة في النزاع السوري، أبرزها تنظيم “داعش” الذي عمد إلى تفخيخ أجسام عدة من أبنية وسيارات وأدوات منزلية وعبوات غذائية.
ووقّعت الحكومة السورية والأمم المتحدة في تموز/يوليو 2018 مذكرة تفاهم لدعم جهود دمشق في إطار نزع الألغام.
روسيا “لاتتمسك بأشخاص“
3 تشرين الأول/ أكتوبر
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده لا تزال تدعم التسوية السياسية في سورية من خلال الحوار الشامل بين مكونات الشعب السوري.
وفي مقابلة مع صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية، نشرتها الخميس، قال لافروف إن “إطلاق عمل اللجنة الدستورية سيقدم دَفعة لكل العملية السياسية في سورية، والمهم أن السوريين بأنفسهم من دون تدخل أو ضغوط خارجية عليهم أن يحددوا مستقبل بلدهم”.
ولفت إلى أن التقدم على المسار السياسي في سورية “سيطرح ملفاً تم طرحه منذ وقت طويل حول ضرورة عودة سورية إلى العائلة العربية، والمقصود جامعة الدول العربية”.
وعما إذا كان التدخل الروسي في سورية استهدف “إنقاذ النظام”، أجاب لافروف :”فيما يتعلق بفكرة إنقاذ النظام عليّ أن أوضح التالي: سياساتنا الخارجية لم تقم في أي يوم على شخصنة الأحداث، نحن لا نتمسك بأشخاص محددين، ولا نقف مع أحد ما ضد شخص آخر … لقد لبّينا طلب السلطات السورية وقدمنا لها المساعدة في الحرب على الإرهاب … بكلمات أخرى، فإن الأمر يتعلق بتدمير المتطرفين”.
وسئل لافروف عن الوجود الإيراني في سورية، فقال: إن “الأساس الوحيد الشرعي للاعبين الخارجيين على الأرض السورية، يمكن أن يقوم على دعوة السلطات الشرعية، أو استناداً إلى قرار بهذا الشأن من جانب مجلس الأمن … وإيران موجودة في سورية بطلب من دمشق، خلافا للولايات المتحدة”.
وقال لافروف، ردا على سؤال يتعلق بالغارات الإسرائيلية :”لم نخف أبدا موقفا سلبيا تجاه مثل هذه الأعمال، التي تزيد من زعزعة استقرار الوضع، ويمكن أن تؤدي إلى تصعيد وحتى إلى إخراج الوضع عن السيطرة. يجب ألا تصبح سورية منصة لتنفيذ خطط ما”.
رياضة وحدائق وكنائس
2 تشرين الأول/ أكتوبر
بعد أربع سنوات على بدء روسيا تدخلها العسكري في سوريا، يتمتع الجنود الروس بحياة مرفهة في قاعدتهم الرئيسية في مدينة طرطوس الساحلية، ولا شيء يوحي بأن هذه الإقامة لن تكون طويلة.
ويشير ضابط روسي إلى نباتات صغيرة مزروعة داخل حديقة في القاعدة البحرية، ويقول بثقة “سيكون أمامها الوقت الكافي لتنمو”.
ويتوالى تدريجياً الاعلان عن سحب روسيا لقوات وخفض ملحوظ لعملياتها، من دون أن يؤثر ذلك على وجودها على المدى الطويل في سوريا، والذي يبدو أساسياً لمستقبل البلاد.
في طرطوس، كما في قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية المجاورة، يرسّخ الجيش الروسي حضوره ولا يمانع عرض منشآته أمام مجموعة من الصحافيين، بينهم فريق من وكالة فرانس برس، تمت دعوتهم لزيارة سوريا.
ويمكن للجنود الروس ارتياد قاعات الرياضة وحمام الساونا والمخابز ومصبغة الملابس، وكذلك كنيسة صغيرة أرثوذكسية. ويقول ضابط روسي فضّل عدم الكشف عن هويته كونه غير مخول بالتصريح للصحافيين، إن لدى الجنود “كل وسائل الراحة اللازمة”.
وأتاح تدخل سلاح الجو الروسي منذ نهاية أيلول/سبتمبر 2015 في النزاع السوري، ترجيح الكفة لصالح دمشق، وتمكنت قوات النظام من إحراز تقدم واسع على حساب الفصائل المقاتلة والجهادية على حد سواء، واستعادت السيطرة على مساحة كبيرة من البلاد.
وبات الجنود الروس يظهرون علناً، على غرار دوريات الشرطة العسكرية التي تجوب شوارع المدن السورية، وكذلك “المستشارين” الذين يتجولون أمام عدسات وسائل الاعلام أثناء تدريبهم لكتيبة النخبة التابعة للجيش السوري قرب دمشق.
وفق احصاءات رسمية، ينتشر ثلاثة آلاف جندي روسي في سوريا، بالإضافة إلى طائرات ومروحيات وسفن حربية وغواصات أخرى. وتوفر أنظمة دفاع جوي حديثة من طراز “أس 400” الحماية لمنشآتهم.
وباتت قاعدة حميميم الروسية، التي أقيمت على عجل على أطراف مطار مدني، قاعدة دائمة بدءاً من العام 2017. وحدث الأمر عينه في طرطوس، حيث تحولت هذه المنشأة التابعة للبحرية الروسية والواقعة على المرفأ إلى “قاعدة بحرية دائمة”.
وتحظى موسكو في الموقعين بعقدي إيجار لمدة 49 عاماً، ما سيرسّخ حضورها في الشرق الأوسط ويمكنها من ممارسة نفوذها خصوصاً في مواجهة الولايات المتحدة.
تجريب “إس 500“
1 تشرين الأول/ أكتوبر
أفادت صحيفة “إزفيستيا” الروسية بأن الجيش الروسي أجرى في سوريا اختبارات ناجحة على أهم عناصر منظومة صواريخ “إس500-” للدفاع الجوي.
وذكرت الصحيفة، نقلا عن مصادر في وزارة الدفاع والمجمع العسكري الصناعي الروسيين، أن “الاختبارات كشفت عدداً من الثغرات في عمل معدات المنظومة تسنى سدها في وقت قصير”، مضيفة أن “الاختبارات قد انتهت واعتُبرت ناجحة”.
ونقلت عن النائب السابق لقائد القوات الجوية الروسي الفريق أيتيتش بيجيف القول إن “المناخ في سورية يمثل من هذه الزاوية ميدان اختبار مثالي كونه يتسم بدرجات عالية لحرارة الجو وكثرة الغبار، بينما تستدعي حالة النزاع المسلح المستمر ضرورة تشغيل الرادارات على مدار 24 ساعة”.
ووفقا لما ذكره موقع “روسيا اليوم”، فإن الخبراء العسكريين يرون أن فعالية منظومة “إس500-” بأكملها تعتمد على أداء نقطة التحكم القتالي الناجح، وجهاز رادارها الجديد القادر على رصد الأهداف على كافة الارتفاعات.
يذكر أن عناصر من منظومة “إس500-” سبق أن خضعت للاختبارات في مركز للتدريب والاستخدام القتالي للقوات الجوية الفضائية الروسية في مقاطعةآستراخان جنوبي البلاد.
وحسب تقارير إعلامية غربية، فإن منظومة “إس500-” تمكنت خلال الاختبارات من إصابة هدف يتجاوز 481 كيلومتراً، ما يزيد بنحو 80 كيلومترا عن مدى أي نظام دفاع جوي قائم في العالم.
وأكدت الحكومة الروسية في وقت سابق أن الصناعة الحربية الوطنية ستبدأ بتسليم جيش البلاد منظومات “إس-500” العام المقبل.
وتنشر روسيا في سوريا “اس 300” و “اس 300” المتطورة و “اس 400”.
مصافحة… ولا أحضان
1تشرين الأول/ أكتوبر
صرح أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بأن الوقت لم يحن لعودة سوريا للجامعة العربية، لافتاً إلى أنه يتصور أن تعود سوريا إلى الجامعة عندما تستقر الأمور بها وتنطلق سوريا الجديدة، إلا أنه اشترط ألا تكون سوريا الجديدة “مرتمية في أحضان إيران”.
وفي مقابلة مع صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية نشرتها الثلاثاء، تحدث أبو الغيط عن مصافحته لوزير الخارجية السوري وليد المعلم خلال تواجدهما في نيويورك مؤخراً، وقال: “لم يحصل أمر يدفع إلى التفكير فيما بعد اللقاء … هو صديق قديم، وكان وزير خارجية سورية عندما كنت وزيراً للخارجية في مصر، وكان سفيراً لبلاده في واشنطن عندما كنت مندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة، وكان يحضر دائماً إلى نيويورك وكنا نلتقي”.
وأضاف: “لا ينبغي أن نقضي على البعد الإنساني؛ خصوصا أنني الأمين العام لجامعة الدول العربية. أحافظ على الصلات والأواصر معكل العرب مهما كانت اختلافاتي أو عدم اختلافاتي معهم في الرؤى”.
وعما إذا كانت أبواب الجامعة مفتوحة الآن لعودة سورية، أجاب: “ليس بعد … على الرغم من أن دولاً عربية أعادت العلاقات وأعادت فتح السفارات معسوريا ، فإن الإرادة الجماعية العربية لم تصل بعد إلى اللحظة التي تفيد بأنه ليست لدينا مشكلة مع الحكم في سوريا”.
by Syria in a Week Editors | Oct 2, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
The Constitutional Committee and a Large-Scale Prisoner Swap
Reuters
27 September 2019
The United Nations special envoy for Syria said on Friday that the Syrian government and opposition should move forward on large-scale prisoner exchanges to build confidence ahead of their first talks next month in more than a year. The UN announced on Monday the formation of a constitutional committee for Syria, a long-awaited step in a stalled peace process. UN officials say such a committee is key to political reforms and new elections meant to unify Syria and end a war that has killed hundreds of thousands and displaced about half of the population.
The committee is scheduled to meet under UN auspices in Geneva on 30 October. The body will compromise one hundred people, split three ways between the government, opposition, and civil society with each side selecting fifteen people to prepare and draft constitutional proposals.
Kurdish Participation in the Constitutional Committee
Enab Baladi
29 September 2019
The United Nation’s envoy to Syria, Geir Pedersen, confirmed the participation of Syria’s “Kurds” in the newly formed constitutional committee, in conjunction with word about the exclusion of the Self-Administration east of the Euphrates from the committee. “I did not count the committee members based on the ethnicity they belong to. However, I can say that there are Kurdish members in the Constitutional Committee,” Pedersen said on Sunday.
Safe Zone from One Side
Reuters
27 September 2019
The Turkish Foreign Minister Mevlut Cavusoglu said on Friday that his country is not satisfied with talks with the United States on establishing a “safe zone” in northern Syria and will act alone if there is no progress.
Ankara has repeatedly threatened to act against the Syrian Kurdish People’s Protection Units (YPG), which it deems a “terrorist” group, unless the United States removes the fighters from a four hundred and eighty kilometer long area on the Syrian side of its border. The two countries have started joint land and air patrols along part of Syria’s border with Turkey, but Ankara remains angry with Washington’s support for the YPG, which has been a key ally in its fight against ISIS in Syria.
Earlier on Friday, Turkish President Tayyip Erdogan was reported as saying that Turkey’s work on the safe zone for refugees in northeast Syria was on schedule. “Work is going ahead according to the timetable. Our preparations along the border are complete,” he said.
On the sidelines of the General Assembly, US Special Envoy to Syria James Jeffrey told reporters that Washington was moving as fast as possible, and he cautioned against any unilateral operation in the area.
The YPG-led Syrian Democratic Forces alliance has said it would pull back up to fourteen kilometers in some areas, but Turkey says the United States agreed that the safe zone should extend thirty kilometers into Syria. Turkey plans to build homes to settle one million Syrian refugees in the “safe zone”. The state broadcaster TRT Haber said on Friday it would cost around twenty-seven billion dollars.
Demands for the Withdrawal of Illegitimate Forces!
Reuters
28 September 2019
Syria’s Foreign Minister Walid al-Moualem demanded on Saturday an immediate withdrawal of all US and Turkish troops from his country and warned that Syrian government forces had the right to take countermeasures if they refused. “Any foreign forces operating in our territories without our authorization are occupying forces and must withdraw immediately. If they refuse, we have the right to take any and all countermeasures authorized under international law,” al-Moualem said during an address to the annual gathering of world leaders at the United Nations in New York.
The United States has around one thousand troops in Syria. Turkey has also launched military incursions into northern Syria. US President Donald Trump last year ordered the complete withdrawal of US troops from Syria – only to later be convinced to leave some forces behind to ensure that ISIS militants cannot stage a comeback. The United States and Turkey have started joint land and air patrols along part of Syria’s border with Turkey.
France and Chemical Weapons
Reuters
27 September 2019
The French foreign ministry said that any use of chemical weapons in Syria should be highlighted, and that it had been “worried to learn” of information from the United States about the use of such weapons in Syria in May. “All light must be shed on the subject of the possible use of chemical weapons. We have full confidence in the Organization for the Prohibition of Chemical Weapons (OPCW),” said the French foreign ministry on Friday.
US Secretary of State Mike Pompeo said on Thursday the United States had concluded that the Syrian government used chlorine as a chemical weapon during a battle in May with opposition militants in Idlib.
Expanding Hmeimim
Reuters
26 September 2019
Russian news agencies cited an unnamed Defense Ministry official as saying on Thursday that Russia is expanding its Hmeimim air base in Syria and rebuilding a second landing strip to allow the facility to serve more aircraft.
The ministry has also set up new buildings to house aircraft at the site that will defend against drone attacks, the official was cited as saying. Thirty fighter planes and helicopters are currently deployed at the base, he added.
Downing of a Drone
Reuters
29 September 2019
The Turkish defense ministry said on Sunday that Turkish fighter jets have downed a drone that violated Turkey’s airspace from Syria six times, adding that the drone’s identity could not be immediately determined. A ministry statement said that two F-16 fighter jets had tracked down the drone after repeated violations of Turkish airspace, which occurred on Saturday.
Canada Revokes Syrian Consul
Reuters
25 September 2019
Canada has revoked its approval of a diplomat in Montreal who is a supporter of Syrian President Bashar al-Assad, Foreign Minister Chrystia Freeland said on Wednesday. Freeland previously came out strongly against Waseem Ramli’s appointment to the position of Syrian honorary consul and promised timely action, but she had first wanted to hear Global Affairs Canada’s explanation for approving the position. “Upon review of the department’s decision, I have instructed officials to immediately revoke his status,” she said.
Canada joined several other countries in ejecting all Syrian diplomats after the 2012 Houla massacre, but Syria has maintained honorary consul positions in Montreal and Vancouver to “provide basic consular services to Syrians in Canada,” Freeland said. However, Ramli’s appointment to the position caused fear in the Syrian refugee community living in Canada, according to activists, and shocked Freeland, who said she and her staff were not informed of Ramli’s approval by Global Affairs Canada. Ramli posts frequently on Facebook in support of Assad, and told Canada’s Maclean’s magazine that the White Helmets, a group of volunteer first-responders in Syria, are a “terrorist organization” linked to al-Qaeda.
Departing Unstable Daraa
Enab Baladi
29 September 2019
The governorate of Daraa has witnessed during recent months the departure of a number of former Syrian opposition leaders to Turkey, Lebanon, and the Emirates. Enab Baladi’s reporter in Daraa said on Sunday, 29 September that three leaders in the opposition left Daraa for different reasons that varied between seeking therapy and fleeing the security situation in the governorate.
Committee to Reform Public Sector
Day Press
29 September 2019
The Syrian Prime Minister Imad Khamis issued an order to form the Higher Committee For Reforming the Public Economic Sector. The committee will be presided by the Prime Minister, and its members include the Ministers of Finance, Economy and Foreign Trade, and Administrational Development; the Secretary-General of the Prime Ministry; the presidents of the Planning and International Cooperation Authority; the Central Apparatus for Financial Supervision; the State Council; and the General Union of Labor Syndicates, in addition to three experts who are specialized in the committee’s fields of work, who are to be named by the Prime Minister.
The committee is tasked with developing and implementing reform and development operations, in addition to restructuring the public economic sector. The committee’s objective is to define necessary investments to develop the public economic sector; improve the productivity and competitiveness of public institutions and companies and governmental companies; update management methods in public institutions and companies and governmental companies, so that they can develop their products, services, and marketing capabilities; and work on providing the necessary technical and administrational training to develop the public economic sector.
Al-Qaim Border Crossing
Reuters
28 September 2019
Iraq’s Prime Minister Adel Abdul Mahdi has approved the reopening on Monday of al-Qaim border-crossing with Syria, state news agency INA said, the latest sign of normalization between Baghdad and the Syrian government. The agency said the head of the border outlets Kazem al-Oqabi stressed the “readiness of the border crossing for travelers and for commercial trading, as well.”
The western Anbar governorate town of Qaim, three hundred kilometers west of Baghdad, was recaptured from ISIS in November 2017 and was the group’s last bastion in Iraq to fall. It borders the Syrian town of Albukamal, which was also an ISIS stronghold. The two towns lie on a strategic supply route and the crossing between them had only been open for government or military traffic. Iraq recently called for the reinstatement of Syria’s membership of the Arab League, which was suspended in 2011 over its crackdown on protesters.
Supporting the Syrian Pound
Enab Baladi
29 September 2019
The most prominent Syrian businessmen, such as Samer Fawz, agreed to support the Syrian pound (the lira) during a meeting with the governor of the Syrian Central Bank and the unions of commercial and industrial chambers. This came during a meeting with Hazem Qarafol, the Governor of the Syrian Central Bank, on Saturday with businessmen in the Sheraton hotel in Damascus, as part of an initiative to support the Syrian pound which lost significantly against the US dollar in a recession considered the first of its kind since 2016. The exchange rate for Sunday varied between 628 to 631 Syrian pounds to 1 US dollar.
by Syria in a Week Editors | Sep 30, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
اللجنة الدستورية وتبادل واسع للأسرى
رويترز
27 أيلول/سبتمبر
قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا يوم الجمعة إن على الحكومة السورية والمعارضة المضي قدماً في عمليات تبادل للأسرى على نطاق واسع بغرض بناء الثقة قبلعقد أول جولة محادثات بينهما الشهر المقبل.وأعلنت الأمم المتحدة يوم الاثنين تشكيل لجنة لصياغة دستور لسوريا وهي خطوة طال انتظارها في عملية السلام المتعثرة.ويقول مسؤولو الأمم المتحدة إن هذه اللجنة مهمة للغاية لتحقيق إصلاحات سياسية وإجراء انتخابات بهدف توحيد سوريا وإنهاء الحرب التي تسببت في مقتل مئات الآلاف وتشريد نحو نصف سكان البلاد.
ومن المقرر أن تجتمع اللجنة تحت رعاية الأمم المتحدة في جنيف في 30 تشرين الأول/ أكتوبر.وتتألف اللجنة من 150 عضواً مقسمين لثلاثة أقسام بين الحكومة والمعارضة والمجتمع المدني، وسيختار كل قسم 15 عضواً لتقديم مقترحات لمسودة الدستور.
مشاركة الأكراد في اللجنة الدستورية
عنب بلدي
29 أيلول/سبتمبر
أكد المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، مشاركة “كرد” سوريا في اللجنة الدستورية المشكلة حديثاً بالتزامن مع الحديث عن استبعاد “الإدارة الذاتية” في شرق الفرات من تشكيل اللجنة.وقال بيدرسون، يوم الأحد 29 من أيلول/سبتمبر، “لم أحص عدد أعضاء اللجنة من الناحية الإثنية التي ينتمون إليها، لكن باستطاعتي القول إن هناك أعضاء كرد في اللجنة الدستورية”. وأضاف المبعوث الأممي، “أعتقد أننا نجحنا في جلب شريحة كبيرة من مختلف مكونات المجتمع السوري جنباً إلى جنب في اللجنة الدستورية، وكذلك أعضاء يحملون آراء متنوعة”.
وقال الرئيس المشترك للمجلس التنفيذي في “الإدارة الذاتية”، عبد حامد المهباش، الخميس 26 من أيلول/سبتمبر، “نطالب الأمم المتحدة بإعادة النظر بالخطوة غير العادلة، التي لا تمثل حق السوريين في المشاركة من أجل التعامل بشكل ديمقراطي”.
المنطقة الآمنة من طرف واحد!
رويترز
27 أيلول/سبتمبر
قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو يوم الجمعة إن تركيا غير راضية عن وضع المحادثات الحالية مع الولايات المتحدة لإنشاء “منطقة آمنة” مزمعة في شمال سوريا وستعمل من جانب واحد إذا لم يتحقق تقدم.
وهددت أنقرة مراراً بالتحرك ضد وحدات حماية الشعب التي تعتبرها جماعة “إرهابية” إذا لم تتعاون الولايات المتحدة في إبعاد المسلحين الأكراد من منطقة على الحدود تمتد لنحو 480 كيلومتراً. وبدأ البلدان دوريات برية وجوية مشتركة على طول جزء من الحدود بين سوريا وتركيا. لكن أنقرة لا تزال غاضبة من دعم الولايات المتحدة لوحدات حماية الشعب وهي حليف رئيسي لها ضد تنظيم داعش في سوريا.
وفي وقت سابق يوم الجمعة نقلت محطة تلفزيونية عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قوله يوم الجمعة إن استعدادات تركيا لإنشاء “منطقة آمنة” للاجئين في شمال شرق سوريا تمضي وفق الجدول المحدد.وقال إن “الجهود تمضي وفق الجدول الزمني. اكتملت أيضا كل استعداداتنا على طول الحدود”.
وقال جيمس جيفري المبعوث الأمريكي الخاص بسوريا للصحفيين على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة إن واشنطن تمضي بإخلاص وبأسرع ما يمكن، وحذر من أي عمل أحادي في المنطقة.
وقالت قوات سوريا الديمقراطية التي تقودها وحدات حماية الشعب إنها ستنسحب لمسافة تصل إلى 14 كيلومتراً في بعض المناطق، لكن تركيا تقول إن الولايات المتحدة وافقت على أنه ينبغي أن تمتد المنطقة الآمنة لعمق 30 كيلومتراً في سوريا.وقالت محطة (تي.آر.تي خبر) التركية الرسمية يوم الجمعة إن مسودة خطة تركية لتوطين مليون لاجئ سوري في “منطقة آمنة” بشمال شرق سوريا تتضمن مشروعاً سكنياً سيتكلف نحو 27 مليار دولار.
مطالبة بانسحاب القوات غير الشرعية!
رويترز
28 أيلول/سبتمبر
طالب وزير الخارجية السوري وليد المعلم يوم السبت بانسحاب كل القوات الأمريكية والتركية فوراً من بلاده وحذر من أن القوات السورية لها الحق في اتخاذ إجراءات مضادة في حالة رفضها الانسحاب.وقال المعلم خلال كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك إن “أي قوات أجنبية تتواجد على أراضينا، دون طلب منا، هي قوات احتلال وعليها الانسحاب فوراً وإن لم تفعل فلنا الحق في اتخاذ كل الإجراءات المكفولة بموجب القانون الدولي إزاء ذلك”. وأضاف المعلم “ما زالت الولايات المتحدة وتركيا تواصلان وجودهما العسكري غير الشرعي في شمال سوريا وقد وصل الصلف بهما إلى حد عقد مباحثات واتفاقات بشأن إنشاء ما يسمى بالمنطقة الآمنة داخل الأراضي السورية، وكأن هذه المنطقة ستقام على الأراضي الأمريكية أو التركية.. إن كل ذلك مخالف للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة”.
وتجدر الإشارة أن للولايات المتحدة نحو ألف جندي في سوريا، كما قامت تركيا أيضاً بتوغل عسكري في شمال سوريا.وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أمر في العام الماضي باستكمال انسحاب القوات الأمريكية من سوريا ولكن تم إقناعه فيما بعد بترك بعض القوات هناك لضمان عدم تمكن مقاتلي تنظيم داعش من استئناف نشاطهم.وبدأت الولايات المتحدة وتركيا دوريات برية وجوية مشتركة بمحاذاة جزء من الحدود السورية مع تركيا.
فرنسا والكيمياوي
رويترز
27 أيلول/سبتمبر
قالت وزارة الخارجية الفرنسية إنه يجب تسليط الضوء على أي استخدام للأسلحة الكيماوية في سوريا وإنها “شعرت بالقلق لاطلاعها” على معلومات من الولايات المتحدة بشأن استخدام هذه الأسلحة في سوريا في أيار/مايو.وأضافت الوزارة يوم الجمعة “يجب تسليط الضوء بالكامل على موضوع الاستخدام المحتمل للأسلحة الكيماوية. لدينا ثقة كاملة في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية”.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الخميس إن الولايات المتحدة خلصت إلى أن الحكومة السورية استخدمت الكلور كسلاح كيماوي خلال معركة مع مسلحي المعارضة في إدلب في أيار/مايو.
توسيع حميميم
رويترز
26 أيلول/سبتمبر
نقلت وكالات أنباء روسية عن مسؤول في وزارة الدفاع لم تذكر اسمه قوله يوم الخميس إن بلاده تستعد لبناء مدرج هبوط ثان للسماح لقاعدة حميميم الجوية التابعة لها في سوريا بخدمة مزيد من الطائرات.
وأضافت الوكالات نقلاً عن المسؤول أن الوزارة تشيد أيضاً منشآت جديدة لتكون حظائر للطائرات في القاعدة بغرض التصدي لهجمات تنفذ بطائرات مسيرة.وأشار المسؤول إلى أن 30 مقاتلة وطائرة هليكوبتر موجودة حالياً في تلك القاعدة الجوية.
اسقاط طائرة مسيرة
رويترز
29 أيلول/سبتمبر
قالت وزارة الدفاع التركية يوم الأحد إن طائرات مقاتلة أسقطت طائرة مسيرة قادمة من سوريا انتهكت المجال الجوي التركي ست مرات.وأضافت أنها لم تتمكن من تحديد هوية الطائرة المسيرة. وقالت الوزارة في بيان إن طائرتين مقاتلتين من طراز إف-16 أسقطتا الطائرة المسيرة بعد تكرار انتهاك المجال الجوي التركي يوم السبت.
كندا تسحب الموافقة على تعيين قنصل سوري
رويترز
25 أيلول /سبتمبر
قالت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند يوم الأربعاء إن بلادها ألغت موافقتها على تعيين دبلوماسي في مونتريال من أنصار النظام السوري.وكانت فريلاند انتقدت بشدة تعيين وسيم الرملي في منصب القنصل السوري الشرفي وتعهدت باتخاذ إجراء في الوقت المناسب، لكنها قالت إنها تريد أولاً الحصول على توضيح من هيئة (جلوبال أفيرز كندا) بشأن قبول تعيينه.وقالت فريلاند “بعد مراجعة قرار الهيئة، وجهت تعليماتي للمسؤولين بإلغاء تعيينه فوراً.
وأضافت أن كندا كانت ضمن عدد من دول العالم التي طردت كل الدبلوماسيين السوريين بعد مذبحة الحولة عام 2012، لكن يوجد لسوريا قناصل شرفيين في مونتريال وفانكوفر “لتوفير الخدمات القنصلية الأساسية للسوريين في كندا”. غير أن ناشطين قالوا إن تعيين الرملي أثار الخوف بين اللاجئين السوريين الذين يعيشون في كندا. كما أصاب القرار فريلاند بصدمة وقالت إنها وفريق عملها لم يكن لديهم علم مسبق بقرار الهيئة.ويكتب الرملي في كثير من الأحيان منشورات مؤيدة للأسد عبر فيسبوك وكان قد قال لمجلة ماكلين الكندية إن جماعة الخوذ البيضاء، وهي جماعة من مسعفين متطوعين في سوريا، “منظمة إرهابية” على صلة بتنظيم القاعدة.
مغادرة درعا غير المستقرة!
عنب بلدي
29 أيلول /سبتمبر
سجلت محافظة درعا خلال الأشهر الماضية مغادرة عدد من القياديين السابقين في المعارضة السورية إلى تركيا ولبنان والإمارات.وأفاد مراسل عنب بلدي في درعا، الأحد 29 من أيلول/سبتمبر، أن ثلاثة قياديين في صفوف المعارضة غادروا درعا لأسباب مختلفة، تنوعت بين العلاج والهرب من الحالة الأمنية في المحافظة.
ونقل المراسل عن مصادر قيادية سابقة في المعارضة في درعا، أن القادة الذين غادروا سوريا هم، القيادي السابق في جيش “المعتز بالله” أبو حمزة طربش، وغادر إلى الإمارات، والقيادي السابق أبو عبد الله البردان، وغادر إلى تركيا، والقيادي مفلح كناني، غادر إلى لبنان.وأوضحت المصادر أن أحد هدف مغادرة القياديين الثلاثة كان بسبب الحالة الأمنية المتردية في المنطقة والمتمثلة بزيادة حالات الاغتيال التي تطال القياديين السابقين في المعارضة، إلى جانب المخاوف من اعتقالهم في حال عادت القبضة الأمنية للنظام في درعا، بحسب تعبيرهم.
لجنة إصلاح القطاع العام
دي برس
29 أيلول /سبتمبر
أصدر رئيس مجلس الوزراء عماد خميس قراراً بتشكيل “اللجنة العليا لإصلاح القطاع العام الاقتصادي”، برئاسته وعضوية كل من وزراء المالية والاقتصاد والتجارة الخارجية والتنمية الإدارية، والأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء ورؤساء “هيئة التخطيط والتعاون الدولي، والجهاز المركزي للرقابة المالية، ومجلس الدولة، والاتحاد العام لنقابات العمال”، إضافة إلى 3 خبراء من ذوي الاختصاص في مجالات عمل اللجنة، يسميهم رئيس مجلس الوزراء.
وحددت مهام اللجنة بتخطيط وتنفيذ عمليات إصلاح وتطوير وإعادة هيكلة القطاع العام الاقتصادي؛ وغاية اللجنة تحديد الاستثمارات اللازمة لتطوير القطاع العام الاقتصادي، بأنواعها المختلفة، وتحسين إنتاجية المؤسسات والشركات العامة والشركات الحكومية وتنافسيتها، وتحديث أساليب إدارة المؤسسات والشركات العامة والشركات الحكومية، لتتمكن من تطوير منتجاتها وخدماتها وقدراتها التسويقية، والعمل على توفير التدريب الفني والإداري اللازم لتطوير القطاع العام الاقتصادي.
معبر القائم
رويترز
28 أيلول /سبتمبر
قالت وكالة الأنباء العراقية إن رئيس الوزراء عادل عبد المهدي وافق على فتح معبر القائم الحدودي مع سوريا يوم الاثنين، في أحدث مؤشر على تطبيع العلاقات بين بغداد والحكومة السورية.وذكرت الوكالة يوم الجمعة أن رئيس هيئة المنافذ الحدودية كاظم العقابي أكد “جهوزية المنفذ لمرور المسافرين وأيضاً للتبادل التجاري”.
واستعادت الحكومة العراقية في تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2017 بلدة القائم الواقعة في محافظة الأنبار في غرب البلاد من تنظيم داعش، حيث كانت البلدة التي تبعد 300 كيلومتر غربي بغداد آخر معقل للتنظيم قبل سقوطه في العراق. والقائم متاخمة لبلدة البوكمال السورية والتي كانت أيضاً معقلاً للتنظيم. وتقع البلدتان على طريق إمدادات استراتيجي وكان المعبر مفتوحاً أمام حركة المرور الحكومية والعسكرية فقط.ودعت حكومة العراق في الآونة الأخيرة إلى إعادة سوريا لعضوية الجامعة العربية بعد تعليقها في عام 2011 بسبب قمع الاحتجاجات.
دعم الليرة!
عنب بلدي
29 أيلول /سبتمبر
اتفق أبرز رجال الأعمال السوريين على دعم الليرة السورية، على غرار رجل الأعمال سامر فوز، وذلك خلال اجتماعهم مع حاكم مصرف سوريا المركزي، واتحادي غرف التجارة والصناعة.وجاء ذلك في اجتماع مصرف سوريا المركزي برئاسة حاكم المصرف، حازم قرفول، مساء السبت، مع رجال الأعمال في فندق الشيراتون في دمشق، في مبادرة لدعم الليرة السورية التي شهدت انخفاضاً حاداً هو الأول من نوعه منذ عام 2016، أمام الدولار الأمريكي.وقالرجل الأعمال سامر الفوز يوم السبت 28 من أيلول/سبتمبر إن “جميع رجال الأعمال سيدفعون لدعم الليرة، ونتوقع تحسن سعر صرف الليرة قريباً، لكن نأمل من المركزي والفريق الاقتصادي في الحكومة مواكبة تدخلنا الإيجابي ومنع إجازات الاستيراد للمنتجات المصنعة محلياً، لتحفيف الضغط على القطع الأجنبي”. ويأتي ذلك في ظل استمرار تراجع الليرة السورية أمام العملات الأجنبية،إذ بلغ سعر الصرف، يوم الأحد، 631 ليرة للمبيع و628 ليرة للشراء، بحسب موقع “الليرة اليوم”، المتخصص بالعملات الأجنبية.
by Syria in a Week Editors | Sep 26, 2019 | Syria in a Week - EN, Uncategorized
The following is a selection by our editors of significant weekly developments in Syria. Depending on events, each issue will include anywhere from four to eight briefs. This series is produced in both Arabic and English in partnership between Salon Syria and Jadaliyya. Suggestions and blurbs may be sent to info@salonsyria.com.
Constitution from Syria
23 September 2019
Syrian Foreign Minister Walid Moualem received the UN Special Envoy to Syria Geir Pedersen to discuss the issue of the Syria Constitutional Committee.
The UN Secretary General Antonio Guterres said on Wednesday that Syrian parties reached an “agreement” on the formation of a committee to draft a new constitution for the country, a step considered by the UN as a key gateway to the political process aimed at resolving the eight-year-long conflict.
This is Pedersen’s third visit to Syria since he started his mission at the beginning of the year.
Bombarding the PMF
22 September 2019
The operation commander of the People’s Mobilization Forces (PMF) in al-Anbar governorate Qasem Mosleh said on Sunday that the PMF is ready for any contingency that may occur on the Iraqi-Syrian border in coordination with Iraqi army forces and border guards.
During a security meeting near Qaem and with the presence of brigade commanders in Qati’ in western Anbar to discuss the security and logistic situation in Qaem and the Iraqi-Syrian border, Mosleh said, “the goals of the meeting fall under the framework of studying the security and intelligence preparation in Qati’ in western Anbar and refusing US interventions in internal Iraqi affairs, especially the Iraqi-Syrian border.”
“It has become clear for everybody that building new US bases in the area or any new US presence in that area would lead to instability in the region,” he added.
Bombardment and Truce
21 September 2019
Syrian government forces on Sunday launched tens of missiles towards areas in the southeastern countryside of Idlib, which is controlled by the Syrian opposition.
“Syrian government forces and allied armed groups present in the town of al-Hbait in the southern countryside of Idlib have bombarded the town of Maaret Hirmeh with dozens of shells, causing wide destruction in the property of civilians who displaced towards the northern countryside of Idlib,” said a military commander in the National Front for Liberation – affiliated with the Free Syrian Army.
The commander, who asked to be anonymous, told a German news agency that government forces deployed in al-Qassabieh camp shelled the villages of Um al-Sair and Hassaneh in the southern countryside of Idlib with more than forty rocket shells. Government forces also used surface-to-surface missiles to target the vicinity of the brick factory in the southern countryside of Idlib.
“The onset of military operations by Syrian government forces in Idlib governorate and the bombardment that took place is in fact targeting Nusra Front militants,” a source close to Syrian government forces, who refused to give his name, told the German news agency.
Syrian government forces took control of the northern countryside of Hama in addition to Khan Sheikhoun in mid-August. They declared a truce in Idlib countryside in late September, opening humanitarian corridors between areas they control and areas controlled by the militants.
Turkish Incursion?
20 September 2019
Turkey is ready to act on its southern border with Syria, President Tayyip Erdogan said, after warning that it could take unilateral steps if the US does not establish a “safe zone” in northeast Syria this month.
“Our preparations along our borders are complete,” Erdogan told reporters in Istanbul on Saturday before departing to attend a UN General Assembly meeting.
Turkey and the US have started joint land and air patrols along part of the border strip, but Ankara says Washington is moving too slowly to establish a sufficiently large safe zone to push Syrian Kurdish forces from the border.
Drone near Damascus
20 September 2019
Damascus said on Saturday that it downed a drone south of the country without saying where it came from, according to the Syrian official news agency SANA, in the second incident of its kind in two days.
“The competent authorities in Qunaitera governorate, and after monitoring and follow-up operations, were able to control a drone coming from the west and heading east over the town of Erneh in al-Sheikh mountain… and they downed it,” SANA quoted a field source as saying.
The source said that after dismantling the drone, “it turned out to be loaded with cluster bombs and had a highly explosive C4 booby-trap.”
The source did not directly accuse Israel or any other party. However, SANA mentioned that Syrian air defense systems engaged “Israeli and US aggressions that used planes and missiles” in recent years.
Demonstration Against Iran
20 September 2019
A member of the Syrian Democratic Forces (SDF) was killed on Friday by Syrian government and Iranian gunshots and dozens of demonstrators calling for the ousting of Iranians from al-Salhieh town in the northern countryside of Deir al-Zor were also injured.
“A member of al-Asayesh – the local police force affiliated with SDF – was killed by gunshots from Syrian government and Iranian forces who fired at demonstrators that approached the checkpoint in al-Salhieh,” a source in the civil council of Deir al-Zor told a Germany news agency.
“Members of al-Asayesh, who are from the Arab component in the area, advanced to protect the demonstrators who were being shot by government and Iranian forces, after their withdrawal from al-Salhieh checkpoint and deployment at the outskirts of the town,” the source said.
Demonstrators also set out from the towns of al-Hosainah and al-Ma’mel, north of Deir al-Zor city, and headed towards al-Salhieh, which is controlled by government forces. The demonstrators demanded their restoration to their homes and the ousting of Iranian elements.
The source said that the area has been witnessing severe tensions and that al-Asayesh and SDF have called for military reinforcements. The demonstrators might storm the town with support from SDF elements, the source added.
Children Born During War
20 September 2019
The United Nations Children’s Fund (UNICEF) said on Friday that more than twenty-nine million children were born in areas of conflict during 2018.
The UN organization went on to say that at least one in five infants in the world started out their lives in a severely dangerous and tense atmosphere, including countries like Afghanistan, Somalia, South Sudan, Syria, and Yemen.
“Millions of families lack access to nutritious food, safe water, sanitation, or a secure and healthy environment to grow and bond. Along with the immediate, obvious dangers, the long-term impacts of such a start in life are potentially catastrophic,” said UNICEF Executive Director Henrietta Fore.
Prolonged or repeated adverse and traumatic events could affect children’s learning, behavior, and physical and mental health.
Veto 13
19 September 2019
Russia and China used their veto power on Thursday to block a resolution in the UN Security Council drafted by Germany, Kuwait, and Belgium and approved by twelve countries that calls for imposing “an immediate ceasefire” in the governorate of Idlib, northwest of Syria, reflecting once again the deep divisions in the Security Council on this issue.
This is the thirteenth veto cast by Russia to block resolutions in regards to Syria since the war began in the country in 2011.
Equatorial Guinea abstained and the remaining 12 members of the council voted in favor.
The three countries that sponsored the draft officially asked Russia not to use its veto power against the text that was negotiated for fifteen days, however, their demand was met with refusal.
After the veto, Russia and China presented a competing draft resolution that also stipulates for a ceasefire.
But in contrast to the first drat, the Russian-Chinese draft states that “the cessation of hostilities does not apply to military operations against individuals, groups, or entities related to terrorist groups.”
Iranian Domination
17 September 2019
The fifth cycle of the Exhibition for the Reconstruction of Syria kicked off on Tuesday in the Syrian capital Damascus with the participation of hundreds of Arab and foreign countries and amid prominent Iranian presence.
“The exhibition presents an important opportunity to see what companies have to offer and for mutual benefit between showcased technologies in various sections… the exhibition is a message to the whole world that Syria has returned to its previous state, and that has been proven by the vast participation of foreign companies in the exhibition,” Syrian Deputy Housing Minister Mohammed Said al-Deen said in a statement to reporters.
The Iranian wing is the largest of foreign wings in the exhibition, with a large number of public and private Iranian companies looking for a prominent role in the reconstruction of Syria.
The Iranian ambassador in Syria Javad Tark Abadi said in a press conference that “Iranian participation is based on consolidation with Syria and a strong stance against the economic sanctions that have been imposed against it for years, nevertheless, Syria has survived in face of this embargo.”
Tamer Yaghi, the CEO of al-Bashiq company which organized the exhibition, said in a press release to reporters, “the number of participating companies in this year’s exhibition is three hundred and ninety companies from thirty-one Arab and foreign countries, with an increase of one hundred and twenty companies compared to last year.”
153,000 Left Jordan
17 September 2019
The Jordanian interior ministry said in a statement on Tuesday that around one hundred and fifty-three thousand Syrians left the kingdom and returned to Syria after the border crossing between the two countries was reopened about one year ago.
The Directorate of Syrian Refugee Affairs in the ministry said that the “number of Syrians who left the kingdom through Jaber border center since it was opened in 15 October and up to yesterday (Monday) has reached around one hundred and fifty-three thousand people, including thirty-three thousand people who hold the refugee status.”
The ministry emphasized “Jordan’s commitment to the principle of voluntary return of Syrian refugees and facilitating necessary procedures for them to leave the kingdom.”
Jordan hosts around six hundred and fifty thousand Syrian refugees registered with the United Nations, whereas Jordan estimates the number of people who took refuge in the country since the onset of the conflict in Syria in 2011 at 1.3 million Syrians.
Jaber border crossing (Nassib from the Syrian side), which is the only major border crossing between Jordan and Syria, opened after three years of its closure due to the conflict in Syria.
Nassib border crossing was closed in 2015, a few months after the closure of the old al-Jomrok border corssing, which was taken over by opposition fighters in October of 2014.
The Syrian army was able to retake control of Nassib border crossing and all of the Syrian-Jordanian border in July of 2018.
Israeli Airstrike
17 September 2019
Ten Iraqi fighters loyal to Iran were killed on Monday night as a result of airstrikes by unidentified military planes in al-Bou Kamal area, near the border with Iraq in eastern Syria, according to the Syrian Observatory for Human Rights (SOHR).
The chief of the SOHR Rami Abdul Rahman told the AFP that the “airstrikes targeted three positions for the Iranian Revolutionary Guards and allied groups” in the eastern countryside of Deir al-Zor, without being able to identify the party that carried out the airstrikes.
Iranian and Iraqi forces, that support Syrian government forces, are deployed in a wide area in the eastern countryside of Deir al-Zor, especially between the border cities of al-Bou Kamal and al-Mayadeen.
These strikes come after ten days of similar airstrikes by unidentified planes that killed eighteen fighters, including Iranians, in the same area.